الأمير السجيِن
أوقفنِي بِـ كُل ِ قوة هُنــا
يا قلبها مسكين ما تدري
أن الهوى سكين يجرح ولا يبري
و ان الوهم احلى حقيقه فـ الغرام ..
و ان الحبيب اللي تبيه أحلام ..
أح ــلا1111مـ !
وأيُ حُبٍ تبحثُ عنه الفــتاة في زمِنِ الأوهــامـ !
،
،
الحُب العذرِي
نـقرأهـ فِي روايـةٍ حالِمة
لا تمتُ لـواقِعِنا بِـ صلة
فـ الحُب فِي مُجتمـعِنا ( ذنب ) تقترِفَه الـفتاة !
ترسخت هَذِهـ النظرة
لـ توحدِ سُبلِ الحُب المجاوِزةِ للحدود الحمـراء ,,
،
،
فِي رِوايــة
فتــاة والِدُهـا أجاد وأمها ( تــربيـتها )
ولِكنِ الحُب .. يطرِق الباب بِـ خفيـة
تتـلونُ الدُنيا بـ ألـوانِ الطيف
وتــتغير .. تتــبدل
نـظرتـها .. ابتسامـتها .. مظهرهـا بـ أكملِه
تسافُر بعيداً حين تسمع أغنياتِ الهوى
ولا تراهُـ سِوى ( ملاكٍ ) يـطِـيرُ بِـها إلى ( الجنـّـة )
تحكِي عنه ,, للـصباح للـشبابِيك للـعصافِير
ولكِنها تتكـتمـ عن إخبارِ من حولَها حتى صـدِيقاتها !
تـغرقُ فِي الحِبرِ الأحمر
النازِف على وجه الدفتر
أحرفَ اسمِـه .. و وردة
و ( إحساس جديد ) و ( قد الحروف ) و ( أحلى دُنيــا )
تحلُمـ بالحظةِ التي يُطوِقُ بِها خُصرها في وسطِ البحر
وعلى طرفِ القارِب .. مغمضة العينـين كـ ورز وهو جاك
أو كـ نانسِي والأبكمـ !
تحاوِلُ الإحتفاظَ بـِ عُذرِية الحُب
ولـكِن ( الحُب ) يأبى !
وجبارٌ هذا المسمى بـ ( حُب )
لـ تبدأ قِصة تتعوذُ الأمَهاتُ حين سماعِها
لـ ابنةِ فُلانة / ( الله لا يبلانــا ويستر على بـنياتنــا )
النِهاية حتمـِية

( ,, كــان حِــلمـٍ وانتــهى,, ! )
،
،
الشـاب / الــفتـاة
هــل هُناك مــن لا زال يـحلُمـ ؟
كتبتُ فِي عُجالة
سـ أعود
،
،
تعليق