لم يعد مخفياً أمر لجوء معظم الفنانين لتوقيع عقود حفلات خارج بلادهم تتضمن اجوراً أقل بكثير من أجورهم الفعلية، بالاتفاق مع متعهد الحفلة، للتهرب من الضرائب،
الأمر الذي لم يعد ينطلي على نقابات الفنانين التي باتت تعتمد أسلوباً منطقياً لكشف الغش، يعتمد على قيمة الفنان الفعلية في السوق الفنية، حيث قامت إحدى الفنانات العربيات بتقديم كشف إلى نقابة الفنانين الأردنيين تعلن فيه عن تقاضيها مبلغ 15 ألف دولار مع فرقتها الموسيقية المؤلفة من عشر موسيقيين لإحياء حفل في عمان، الأمر الذي اعترض عليه نقيب الفنانين كون الرقم غير منطقي لفنانة تتقاضى ما يقارب الخمسين ألف دولار على الحفل الواحد.
وعلمت مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما "ان آخر عمليات الغش كانت مع الفنانين وائل كفوري، ميريام فارس وأيمن زبيب في الأردن، والذين صرحوا أنهم تقاضوا مبلغ 25 ألف دولار لقاء الحفل الذي أحيوه في العاصمة الأردنية، ما أثار غضب نقيب الفنانين الأردنيين شاهر الحديد، الذي كاد يمنع الفنانين الثلاثة من إحياء حفلتهم لولا تدخل نقيب الفنانين اللبنانيين محمد ابراهيم وتوسطه لدى حديد، بعد أن قام بدفع كافة مستحقات النقابة إثر تشاوره مع الفنان وائل كفوري".
يذكر أن وائل تقاضى مبلغ 55 ألف دولار أميركي في الحفل، بينما كان المبلغ المصرح عنه هو 25 ألف دولار أميركي.
الأمر الذي لم يعد ينطلي على نقابات الفنانين التي باتت تعتمد أسلوباً منطقياً لكشف الغش، يعتمد على قيمة الفنان الفعلية في السوق الفنية، حيث قامت إحدى الفنانات العربيات بتقديم كشف إلى نقابة الفنانين الأردنيين تعلن فيه عن تقاضيها مبلغ 15 ألف دولار مع فرقتها الموسيقية المؤلفة من عشر موسيقيين لإحياء حفل في عمان، الأمر الذي اعترض عليه نقيب الفنانين كون الرقم غير منطقي لفنانة تتقاضى ما يقارب الخمسين ألف دولار على الحفل الواحد.
وعلمت مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما "ان آخر عمليات الغش كانت مع الفنانين وائل كفوري، ميريام فارس وأيمن زبيب في الأردن، والذين صرحوا أنهم تقاضوا مبلغ 25 ألف دولار لقاء الحفل الذي أحيوه في العاصمة الأردنية، ما أثار غضب نقيب الفنانين الأردنيين شاهر الحديد، الذي كاد يمنع الفنانين الثلاثة من إحياء حفلتهم لولا تدخل نقيب الفنانين اللبنانيين محمد ابراهيم وتوسطه لدى حديد، بعد أن قام بدفع كافة مستحقات النقابة إثر تشاوره مع الفنان وائل كفوري".
يذكر أن وائل تقاضى مبلغ 55 ألف دولار أميركي في الحفل، بينما كان المبلغ المصرح عنه هو 25 ألف دولار أميركي.
تعليق