تويت
تعرفنا عليه في مسلسل نور، ودخل إلى قلوبنا جميعا لشخصيته ومبادئه ودوره امميز الذي نفذه ومثله ببراعة وتفوق لم نعرفها من قبل.. مهند أو على الأدق عارض الأزياء التركي كيفانش تاتليتوغ، ليس نموذج لشاب وسيم فحسب، بل على حد تعبيره ابن المجتمع التركي الذي لا يزال يحتفظ بالكثير من العادات والتقاليد والقيم!!
وبهذه المناسبة نعرض لكم البريد الألكتروني لكيفاتش الذي كشفت عنه مجلة "هيا mbc" بعد اللقاء الذي أجرته مع أبطال المسلسل..
وهكذا لمن يرغب في التواصل معه إليكم العنوان:
[email protected]
وفعلا يتضح تمسك "مهند" بالعادات والتقاليد بالرغبة التي دفعته إلى العودة لبيته ووطنه التركي رغم الشهور الثمانية عشرة التي قضاها تحت أضواء الشهرة في العاصمة الفرنسية باريس بصفته ملك جمال عارضي أزياء العالم، إلا أن تضارب العادات والتقاليد بين مجتمعه التركي المحافظ ونظيره الفرنسي دفعه للعودة إلى حيث ينتمي، إلى جانب شعوره بـ"الضجر" من فرنسا. وفعلا قال "كان لابد لي أن أتخلى عن تلك الحياة"، مشيرا إلى أنه لم ينسحب من باريس؛ لأن الانسحاب يعني بالنسبة إليه خسارة المعركة.
إلى هوليوود وبين العرب
كان مهند قد اختبر وجوده في قائمة مشاهير العالم العربي من خلال زيارته الأخيرة إلى دبي متوقعا حجم الحشود إلا أنه تفاجأ من ردود الفعل التي أظهرت حجم شعبيته بحضور ألف شخص تقريبا، من أجل حضور اللقاء به. ومنذ سن الثامنة كان كيفانش تاتليتوغ "مهند" ممثلا في المسرح المدرسي، وهو ما زال يتلقى دروسا في التمثيل استعدادا لغزو عاصمة السينما الأمريكية هوليوود.
ويذكر بأن كيفانش تاتليتوغ انتهى مؤخرا من تصوير مسلسل درامي جديد يؤدي فيه دور "خليل" الشاب البوسني الذي يلتقي بفتاة جميلة تركية الأصل من ألمانيا.. ولكن ماذا عن الدراما العربية، واستيراد خبرته التمثيلية في أداء أدوار تركية داخل مسلسل عربي؟ يجيب تاتليتوغ بأن الفكرة جميلة ولكن على النص أن يكون جيدا، مشيرا إلى أن الأعمال العربية قريبة إلى حد كبير مع نظيرتها التركية بسبب البيئة الاجتماعية المتشابهة التي تحكمها منظومة متقاربة من العادات والتقاليد.
وبهذه المناسبة نعرض لكم البريد الألكتروني لكيفاتش الذي كشفت عنه مجلة "هيا mbc" بعد اللقاء الذي أجرته مع أبطال المسلسل..
وهكذا لمن يرغب في التواصل معه إليكم العنوان:
[email protected]
وفعلا يتضح تمسك "مهند" بالعادات والتقاليد بالرغبة التي دفعته إلى العودة لبيته ووطنه التركي رغم الشهور الثمانية عشرة التي قضاها تحت أضواء الشهرة في العاصمة الفرنسية باريس بصفته ملك جمال عارضي أزياء العالم، إلا أن تضارب العادات والتقاليد بين مجتمعه التركي المحافظ ونظيره الفرنسي دفعه للعودة إلى حيث ينتمي، إلى جانب شعوره بـ"الضجر" من فرنسا. وفعلا قال "كان لابد لي أن أتخلى عن تلك الحياة"، مشيرا إلى أنه لم ينسحب من باريس؛ لأن الانسحاب يعني بالنسبة إليه خسارة المعركة.
إلى هوليوود وبين العرب
كان مهند قد اختبر وجوده في قائمة مشاهير العالم العربي من خلال زيارته الأخيرة إلى دبي متوقعا حجم الحشود إلا أنه تفاجأ من ردود الفعل التي أظهرت حجم شعبيته بحضور ألف شخص تقريبا، من أجل حضور اللقاء به. ومنذ سن الثامنة كان كيفانش تاتليتوغ "مهند" ممثلا في المسرح المدرسي، وهو ما زال يتلقى دروسا في التمثيل استعدادا لغزو عاصمة السينما الأمريكية هوليوود.
ويذكر بأن كيفانش تاتليتوغ انتهى مؤخرا من تصوير مسلسل درامي جديد يؤدي فيه دور "خليل" الشاب البوسني الذي يلتقي بفتاة جميلة تركية الأصل من ألمانيا.. ولكن ماذا عن الدراما العربية، واستيراد خبرته التمثيلية في أداء أدوار تركية داخل مسلسل عربي؟ يجيب تاتليتوغ بأن الفكرة جميلة ولكن على النص أن يكون جيدا، مشيرا إلى أن الأعمال العربية قريبة إلى حد كبير مع نظيرتها التركية بسبب البيئة الاجتماعية المتشابهة التي تحكمها منظومة متقاربة من العادات والتقاليد.
تعليق