تويت
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
وظائف أهل الفن قبل دخولهم للوسط الفني
قبل ان يضعوا خطواتهم الاولى على طريق الفن والشهرة كانت لديهم وظائفهم البعيدة تماما عن الوسط الفني، موظفون حكوميون او في القطاع الخاص، وأغلبهم بعيدون تماما عن اي شكل من الممارسة الفنية كما ان الغالبية منهم لم يرثوا العمل الفني من اقربائهم ومعارفهم.
ما الذي طرأ على نجوم الساحة الفنية باختلاف اعمارهم، ماذا كانوا يعملون بالضبط وفي اي مجال...؟
هل ضغطت عليهم مواهبهم وجاء نصيبهم بالفن ودخلوا به بعد ان ابتسم لهم الحظ... وأصبحوا اليوم نجوما لهم قاعدة جماهيرية كبيرة وقبول و«كاريزما» خاصة لكل واحد منهم، وسطع نجمهم بعدما كانوا أشخاصا عاديين مشغولين بمهنهم العادية وكانوا متابعين من بعيد لما يقدم على خشبة المسارح او في التلفزيون ولكن بعدها صاروا هم جزءا من هذه الشريحة التي تتابعها عامة الناس وأصبح لهم جمهور يتابعهم سواء عبر اطلالاتهم التلفزيونية في البرامج أو بالأعمال المسرحية ومتابعة اخبارهم الفنية وحتى الشخصية.
دائما نقرأ ونسمع عن الفنانين العرب أو نجوم «هوليوود» ماذا كانوا وكيف أصبحوا الآن... ولكن اليوم سنكشف عن مهن ووظائف أهل الفن الكويتي والخليجي وماذا عملوا قبل أن يصبحوا نجوما بسماء الفن وسيكون من باب الحب لهم والمعرفة لا أكثر, وكما يقال بالكويتي «الشغل مو عيب» لأنه مصدر للرزق الحلال، وكون من سنذكرهم لديهم محبون كثر متعطشون لمعرفة كل صغيرة وكبيرة عن حياة نجومهم المفضلين سنحدد أسماء ووظائف الفنانين والفنانات من مختلف المجالات والمهن التي عملوا بها بالماضي، منهم من ترك الوظيفة ومنهم من استمر بها... «الراي» تكشف اعمال الفنانين الحقيقية قبل دخولهم الساحة الفنية.
• الفنان عبدالحسين عبدالرضا: مراقب فني بمطبعة الحكومة الكويتية، بوزارة الاعلام وظل بها جامعا بين التمثيل بالمسلسلات التلفزيونية والعروض المسرحية وبين عمله الحكومي، بقي كذلك حتى وصوله للتقاعد، افتتح شركة الفنون للانتاج والتوزيع الفني ومن حبه لرائحة المطبعة والأحبار والمواد الكيميائية الخاصة بالتحميض، قام الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا الى جانب ممارسته لمهنة التمثيل بافتتاح مطبعة تجارية «الاهرام» خاصة به. ويعمل الفنان القدير الى جانب التمثيل في مجال المقاولات وبورصة الاسهم.
• الفنانة حياة الفهد: موظفة بمستشفى الصباح، وكانت حياة هي المعيلة الوحيدة لاسرتها بعد وفاة والدها والاسرة مكونة من شقيقة كبرى، واخرى اصغر منها، وشقيق من الام، الى جانب الراحلة والدتها واثناء عملها الحكومي كانت ام سوزان تشارك في عدد من المسلسلات الاذاعية والتلفزيونية حتى اكدت موهبتها فقدمت استقالتها من العمل الحكومي وتفرغت للتمثيل ولديها الآن مؤسسة «الفهد» للانتاج الفني التى تقدم عبرها جل اعمالها من كتابة وتمثيل وادارة كافة العمليات الانتاجية.
• الفنانة الاماراتية هدى الخطيب: درست هندسة الديكور - التصميم الداخلي - بالولايات المتحدة الاميركية وتم تعيينها بتلفزيون دبي في منصب مهندسة ديكور، ومنه عملت بالصدفة في التمثيل التلفزيوني وكان أول عمل لها عبر الشاشة الفضية مسلسل «أبي عفوا» ولعبت دور بطولة مع عدد من فناني الخليج، ولم تترك الخطيب عملها وصولا للتقاعد، وهي افتتحت شركة فنية تقوم عبرها بتسهيل الخدمات التي تحتاجها الاعمال الدرامية من ايجاد ممثلين وفنيين قادرين على اداء الادوار التمثيلية في مسلسل معين «ريجستير» الى تأجير اللوكيشنات والبيوت في مجمل دولة الامارات، او اي مكان يتطلبه العمل الفني الى توفير الازياء وتصميم الديكورات المطلوبة ونهاية باكسسوارات العمل الفني.
• الفنان عبدالرحمن العقل: عمل موجها فنيا في ادارة النشاط الطلابي بوزارة التربية الى جانب جمعه للتمثيل المسرحي والتلفزيوني، افتتح له مطعما لايمانه ان الفن «ما يوكل عيش» وافتتح ايضا شركة العقل للانتاج الفني الى جانب شرائه لعدد من المجمعات السكنية «عمارات» لتكون قبسا مضيئا واستثمارا لظلامات المستقبل.
• المطربة رويدا المحروقي: تخرجت في الجامعة الاميركية في بيروت وشاركت عن فئة الغناء الشعبي في البرنامج اللبناني الشهير «ستديو الفن» للمخرج الكبير سيمون اسمر، عملت بعد تخرجها كمخرجة تلفزيونية في قناة «أبو ظبي» وأخرجت أحد البرامج الصباحية. كما شاركت في عدد من البرامج في تلفزيون دبي، وظلت في عملها حتى تاريخ استقالتها بعد ان زادت رقعة انتشارها وسفراتها الكثيرة للتسجيل في استديوهات القاهرة واحياء الحفلات في بيروت.
• المذيع عبدالرضا بن سالم: معلم تربية انكليزية. وما زال يمارس هذه المهنة في جامعة الكويت، ويشارك في تقديم عدد من البرامج التلفزيونية عبر القناة الاولى بتلفزيون «الكويت» ويقدم برامج اذاعية عبر اذاعة «المارينا اف ام» صباحا بعنوان «نغم الصباح».
• الفنانة مي البلوشي: لم تكمل تعليمها في الجامعة، انتسبت لاحدى الدورات التدريبية وتخرجت كاتبة سجلات طبية وتم تعيينها بمستشفى «ابن سينا» في منطقة الصباح الطبية في سنة 1995 ثم انتقلت الى مستشفى الأميري، وزاد الطلب عليها للمشاركة في الاعمال الفنية، الامر الذي انعكس تعطيلا على عملها وهو ما دفعها لتقديم استقالتها عام 2005 وبعدها تفرغت للفن فقط.
• الفنان يعقوب عبدالله: مدرس تربية بدنية، حب الفن منذ صغره فشارك ببعض مسرحيات المعهد العالي للفنون المسرحية الى أن رأته الكاتبة فجر السعيد فقدمت له فرصة العمر نظير مشاركته في أول أعماله الفنية وهو مسلسل «جرح الزمن» مع حياة الفهد، وبعد ذلك أصبح يعقوب من أبرز الفنانين الشباب بالساحة الفنية.
• الفنانة هند البلوشي: كانت صحافية لفترة قصيرة جدا بمجلة «الجريمة» وعملت ايضا معلمة للغة العربية أخيرا بجانب التمثيل. وقد تفجرت موهبتها في الاداء التمثيلي امام مكتشفتها الفنانة حياة الفهد بمسلسل «الفرية».
• المذيع والممثل مشعل الشايع: كان ضمن فريق الكورال لبعض المطربين منهم نبيل شعيل ونوال الكويتية وكان في فترة من الفترات مديرا لأعمالها ولم يستمر التعاون فيما بينهما، وعمل بعدها مديرا لاعمال الفنان نبيل شعيل، ثم متعهدا فنيا للحفلات الخاصة، الى أن لعبت الأقدار دورها وانضم لفريق عمل محطة «المارينا أف أم» وقدم برنامج «ري أكشن» وبعدها بدأ بتجريب حظه في مجالات فنية أخرى كالتمثيل والغناء.
• المغني الشعبي بلال الشامي: بدأ ممثلا استعراضيا للمسرحيات الخاصة بالأطفال وفي بداية التسعينات بدأ يخوض مجال التمثيل وجسد عدة أدوار كوميدية بعدد من المسلسلات ولأنه يملك صوتا جميلا وشعبيا قرر تأسيس فرقة شعبية تحمل اسمه، ويشارك بأفراح وأعياد أهل الكويت والخليج كذلك.
• المذيعة نورهان عماد الدين: معلمة لغة انكليزية لمدة ثلاث سنوات ثم توقفت عن التدريس، وعملت بالصحافة وأيضا توقفت وتفرغت للتقديم عبر برنامج «رايكم شباب» على تلفزيون «الراي» بجانب ممارسة هوايتها التمثيل حيث شاركت ببعض المسرحيات الخاصة بالمهرجانات مع فرقة الجيل الواعي ولكنها تعتبر الاعلام هو هدفها الذي تعشقه أكثر.
• الفنان فارس عاشور: مدرس تربية بدنية ومازال، وهو أحد أبطال الكويت بلعبة «الكراتيه»، اقتحم فارس المجال الفني بالصدفة بعد أن قرأ خبرا عن طلب وجوه فنية جديدة في شركة «سكوب سنتر» فتقدم وأجرى اختبارات وتم قبوله وقدم أول أعماله بمسلسل «نقطة تحول» والذي يعتبر نقطة تحول حقيقية بحياته الفنية، فتوالت عليه الأدوار بعد ذلك.
• المذيعة حصة اللوغاني: معلمة اقتصاد منزلي، حلمها ان تكون اعلامية بالساحة الكويتية فتحقق لها ذلك.
• المعدة مي العيدان: ممثلة لفترة قصيرة وشاركت بأدوار بسيطة من باب التجربة كمسلسل «العقاب» ومسرحية «سارة وسعود» ولكن سرعان ما اتجهت مي للاعداد الاذاعي ووجدت نفسها بالاعداد أكثر... بجانب عملها كصحافية وكاتبة مقالات بعدة مجلات محلية.
• الممثلة ساهرة: سكرتيرة بوزارة الداخلية وتقاعدت قبل خمس سنوات، عاشقة للفن ومتابعة جيدة لكل ما يدور بالساحة الفنية، طلبت من الممثلة فوزية عزت في احدى المناسبات التوسط لها لخوض المجال فساعدتها وقدمتها بأول عمل لها وهو «لا يا عمر الزهور».
• المذيعة سالي القاضي: عارضة أزياء، وكانت تعرض أزياء وتصاميم والدتها سهير القاضي وبعد أن نضجت سالي توقفت عن العرض وتقدمت لتلفزيون «الراي» لتحقق حلم الطفولة وهو «التقديم» وتم قبولها لتكون احدى مذيعات برنامج «رايكم شباب» ومازالت تقدم به.
• المذيع أحمد الفضلي: محرر صحافي بالزميلة الأنباء ومازال، قدم فكرة للكاتبة فجر السعيد لبرنامج جديد بطرحه وكان في باله أن تقدمه معه الفنانة الهام الفضالة وليكون لتلفزيون الكويت وبعد فترة وجيزة هاتفته فجر وطلبت أن يكون البرنامج لقناتها «سكوب» وتم العمل به وشاركته بالتقديم نعيمة الحاي والبرنامج بعنوان «ديوانية سكوب»، وبعد ذلك أصبح الفضلي من ألمع مذيعي قناة «سكوب» بجانب تميزه بجريدة «الأنباء».
.jpg)
حياة الفهد
عبدالحسين عبدالرضا
.jpg)
هدى الخطيب
عبدالرحمن العقل
نورهان
.jpg)
سالي
,
,
,
,
,
,
قواكم الله
:)
وظائف أهل الفن قبل دخولهم للوسط الفني
قبل ان يضعوا خطواتهم الاولى على طريق الفن والشهرة كانت لديهم وظائفهم البعيدة تماما عن الوسط الفني، موظفون حكوميون او في القطاع الخاص، وأغلبهم بعيدون تماما عن اي شكل من الممارسة الفنية كما ان الغالبية منهم لم يرثوا العمل الفني من اقربائهم ومعارفهم.
ما الذي طرأ على نجوم الساحة الفنية باختلاف اعمارهم، ماذا كانوا يعملون بالضبط وفي اي مجال...؟
هل ضغطت عليهم مواهبهم وجاء نصيبهم بالفن ودخلوا به بعد ان ابتسم لهم الحظ... وأصبحوا اليوم نجوما لهم قاعدة جماهيرية كبيرة وقبول و«كاريزما» خاصة لكل واحد منهم، وسطع نجمهم بعدما كانوا أشخاصا عاديين مشغولين بمهنهم العادية وكانوا متابعين من بعيد لما يقدم على خشبة المسارح او في التلفزيون ولكن بعدها صاروا هم جزءا من هذه الشريحة التي تتابعها عامة الناس وأصبح لهم جمهور يتابعهم سواء عبر اطلالاتهم التلفزيونية في البرامج أو بالأعمال المسرحية ومتابعة اخبارهم الفنية وحتى الشخصية.
دائما نقرأ ونسمع عن الفنانين العرب أو نجوم «هوليوود» ماذا كانوا وكيف أصبحوا الآن... ولكن اليوم سنكشف عن مهن ووظائف أهل الفن الكويتي والخليجي وماذا عملوا قبل أن يصبحوا نجوما بسماء الفن وسيكون من باب الحب لهم والمعرفة لا أكثر, وكما يقال بالكويتي «الشغل مو عيب» لأنه مصدر للرزق الحلال، وكون من سنذكرهم لديهم محبون كثر متعطشون لمعرفة كل صغيرة وكبيرة عن حياة نجومهم المفضلين سنحدد أسماء ووظائف الفنانين والفنانات من مختلف المجالات والمهن التي عملوا بها بالماضي، منهم من ترك الوظيفة ومنهم من استمر بها... «الراي» تكشف اعمال الفنانين الحقيقية قبل دخولهم الساحة الفنية.
• الفنان عبدالحسين عبدالرضا: مراقب فني بمطبعة الحكومة الكويتية، بوزارة الاعلام وظل بها جامعا بين التمثيل بالمسلسلات التلفزيونية والعروض المسرحية وبين عمله الحكومي، بقي كذلك حتى وصوله للتقاعد، افتتح شركة الفنون للانتاج والتوزيع الفني ومن حبه لرائحة المطبعة والأحبار والمواد الكيميائية الخاصة بالتحميض، قام الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا الى جانب ممارسته لمهنة التمثيل بافتتاح مطبعة تجارية «الاهرام» خاصة به. ويعمل الفنان القدير الى جانب التمثيل في مجال المقاولات وبورصة الاسهم.
• الفنانة حياة الفهد: موظفة بمستشفى الصباح، وكانت حياة هي المعيلة الوحيدة لاسرتها بعد وفاة والدها والاسرة مكونة من شقيقة كبرى، واخرى اصغر منها، وشقيق من الام، الى جانب الراحلة والدتها واثناء عملها الحكومي كانت ام سوزان تشارك في عدد من المسلسلات الاذاعية والتلفزيونية حتى اكدت موهبتها فقدمت استقالتها من العمل الحكومي وتفرغت للتمثيل ولديها الآن مؤسسة «الفهد» للانتاج الفني التى تقدم عبرها جل اعمالها من كتابة وتمثيل وادارة كافة العمليات الانتاجية.
• الفنانة الاماراتية هدى الخطيب: درست هندسة الديكور - التصميم الداخلي - بالولايات المتحدة الاميركية وتم تعيينها بتلفزيون دبي في منصب مهندسة ديكور، ومنه عملت بالصدفة في التمثيل التلفزيوني وكان أول عمل لها عبر الشاشة الفضية مسلسل «أبي عفوا» ولعبت دور بطولة مع عدد من فناني الخليج، ولم تترك الخطيب عملها وصولا للتقاعد، وهي افتتحت شركة فنية تقوم عبرها بتسهيل الخدمات التي تحتاجها الاعمال الدرامية من ايجاد ممثلين وفنيين قادرين على اداء الادوار التمثيلية في مسلسل معين «ريجستير» الى تأجير اللوكيشنات والبيوت في مجمل دولة الامارات، او اي مكان يتطلبه العمل الفني الى توفير الازياء وتصميم الديكورات المطلوبة ونهاية باكسسوارات العمل الفني.
• الفنان عبدالرحمن العقل: عمل موجها فنيا في ادارة النشاط الطلابي بوزارة التربية الى جانب جمعه للتمثيل المسرحي والتلفزيوني، افتتح له مطعما لايمانه ان الفن «ما يوكل عيش» وافتتح ايضا شركة العقل للانتاج الفني الى جانب شرائه لعدد من المجمعات السكنية «عمارات» لتكون قبسا مضيئا واستثمارا لظلامات المستقبل.
• المطربة رويدا المحروقي: تخرجت في الجامعة الاميركية في بيروت وشاركت عن فئة الغناء الشعبي في البرنامج اللبناني الشهير «ستديو الفن» للمخرج الكبير سيمون اسمر، عملت بعد تخرجها كمخرجة تلفزيونية في قناة «أبو ظبي» وأخرجت أحد البرامج الصباحية. كما شاركت في عدد من البرامج في تلفزيون دبي، وظلت في عملها حتى تاريخ استقالتها بعد ان زادت رقعة انتشارها وسفراتها الكثيرة للتسجيل في استديوهات القاهرة واحياء الحفلات في بيروت.
• المذيع عبدالرضا بن سالم: معلم تربية انكليزية. وما زال يمارس هذه المهنة في جامعة الكويت، ويشارك في تقديم عدد من البرامج التلفزيونية عبر القناة الاولى بتلفزيون «الكويت» ويقدم برامج اذاعية عبر اذاعة «المارينا اف ام» صباحا بعنوان «نغم الصباح».
• الفنانة مي البلوشي: لم تكمل تعليمها في الجامعة، انتسبت لاحدى الدورات التدريبية وتخرجت كاتبة سجلات طبية وتم تعيينها بمستشفى «ابن سينا» في منطقة الصباح الطبية في سنة 1995 ثم انتقلت الى مستشفى الأميري، وزاد الطلب عليها للمشاركة في الاعمال الفنية، الامر الذي انعكس تعطيلا على عملها وهو ما دفعها لتقديم استقالتها عام 2005 وبعدها تفرغت للفن فقط.
• الفنان يعقوب عبدالله: مدرس تربية بدنية، حب الفن منذ صغره فشارك ببعض مسرحيات المعهد العالي للفنون المسرحية الى أن رأته الكاتبة فجر السعيد فقدمت له فرصة العمر نظير مشاركته في أول أعماله الفنية وهو مسلسل «جرح الزمن» مع حياة الفهد، وبعد ذلك أصبح يعقوب من أبرز الفنانين الشباب بالساحة الفنية.
• الفنانة هند البلوشي: كانت صحافية لفترة قصيرة جدا بمجلة «الجريمة» وعملت ايضا معلمة للغة العربية أخيرا بجانب التمثيل. وقد تفجرت موهبتها في الاداء التمثيلي امام مكتشفتها الفنانة حياة الفهد بمسلسل «الفرية».
• المذيع والممثل مشعل الشايع: كان ضمن فريق الكورال لبعض المطربين منهم نبيل شعيل ونوال الكويتية وكان في فترة من الفترات مديرا لأعمالها ولم يستمر التعاون فيما بينهما، وعمل بعدها مديرا لاعمال الفنان نبيل شعيل، ثم متعهدا فنيا للحفلات الخاصة، الى أن لعبت الأقدار دورها وانضم لفريق عمل محطة «المارينا أف أم» وقدم برنامج «ري أكشن» وبعدها بدأ بتجريب حظه في مجالات فنية أخرى كالتمثيل والغناء.
• المغني الشعبي بلال الشامي: بدأ ممثلا استعراضيا للمسرحيات الخاصة بالأطفال وفي بداية التسعينات بدأ يخوض مجال التمثيل وجسد عدة أدوار كوميدية بعدد من المسلسلات ولأنه يملك صوتا جميلا وشعبيا قرر تأسيس فرقة شعبية تحمل اسمه، ويشارك بأفراح وأعياد أهل الكويت والخليج كذلك.
• المذيعة نورهان عماد الدين: معلمة لغة انكليزية لمدة ثلاث سنوات ثم توقفت عن التدريس، وعملت بالصحافة وأيضا توقفت وتفرغت للتقديم عبر برنامج «رايكم شباب» على تلفزيون «الراي» بجانب ممارسة هوايتها التمثيل حيث شاركت ببعض المسرحيات الخاصة بالمهرجانات مع فرقة الجيل الواعي ولكنها تعتبر الاعلام هو هدفها الذي تعشقه أكثر.
• الفنان فارس عاشور: مدرس تربية بدنية ومازال، وهو أحد أبطال الكويت بلعبة «الكراتيه»، اقتحم فارس المجال الفني بالصدفة بعد أن قرأ خبرا عن طلب وجوه فنية جديدة في شركة «سكوب سنتر» فتقدم وأجرى اختبارات وتم قبوله وقدم أول أعماله بمسلسل «نقطة تحول» والذي يعتبر نقطة تحول حقيقية بحياته الفنية، فتوالت عليه الأدوار بعد ذلك.
• المذيعة حصة اللوغاني: معلمة اقتصاد منزلي، حلمها ان تكون اعلامية بالساحة الكويتية فتحقق لها ذلك.
• المعدة مي العيدان: ممثلة لفترة قصيرة وشاركت بأدوار بسيطة من باب التجربة كمسلسل «العقاب» ومسرحية «سارة وسعود» ولكن سرعان ما اتجهت مي للاعداد الاذاعي ووجدت نفسها بالاعداد أكثر... بجانب عملها كصحافية وكاتبة مقالات بعدة مجلات محلية.
• الممثلة ساهرة: سكرتيرة بوزارة الداخلية وتقاعدت قبل خمس سنوات، عاشقة للفن ومتابعة جيدة لكل ما يدور بالساحة الفنية، طلبت من الممثلة فوزية عزت في احدى المناسبات التوسط لها لخوض المجال فساعدتها وقدمتها بأول عمل لها وهو «لا يا عمر الزهور».
• المذيعة سالي القاضي: عارضة أزياء، وكانت تعرض أزياء وتصاميم والدتها سهير القاضي وبعد أن نضجت سالي توقفت عن العرض وتقدمت لتلفزيون «الراي» لتحقق حلم الطفولة وهو «التقديم» وتم قبولها لتكون احدى مذيعات برنامج «رايكم شباب» ومازالت تقدم به.
• المذيع أحمد الفضلي: محرر صحافي بالزميلة الأنباء ومازال، قدم فكرة للكاتبة فجر السعيد لبرنامج جديد بطرحه وكان في باله أن تقدمه معه الفنانة الهام الفضالة وليكون لتلفزيون الكويت وبعد فترة وجيزة هاتفته فجر وطلبت أن يكون البرنامج لقناتها «سكوب» وتم العمل به وشاركته بالتقديم نعيمة الحاي والبرنامج بعنوان «ديوانية سكوب»، وبعد ذلك أصبح الفضلي من ألمع مذيعي قناة «سكوب» بجانب تميزه بجريدة «الأنباء».
حياة الفهد
عبدالحسين عبدالرضا
هدى الخطيب
عبدالرحمن العقل
نورهان
سالي
,
,
,
,
,
,
قواكم الله
:)
.gif "Smile777 (44)")
تعليق