لم يأخذ الفنان رامي عياش التهديدات التي أطلقها مجهولون بحقه، لعزمه على الغناء في سوريا، على محمل الجد،
إذ تلقى رسائل تهدده بالقتل في حال غنى في سوريا، غير أنه تجاهل الرسائل، وأحيى حفلتين ناجحتين بحضور جمهور غفير.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تثار فيها علامات استفهام تسبق غناء فنانين لبنانيين في سوريا، مع الوضع السياسي المتردي بين البلدين، إذ سبق للسيدة فيروز أن تعرضت لهجوم كبير من قوى سياسية لبنانية، على خلفية مشاركتها في عرض مسرحية "صح النوم" على هامش فعاليات دمشق عاصمة الثقافة العربية، كما أحيى ابنها زياد حفلة موسيقية دون معارضة تذكر، إذ أن الأصوات المعترضة لم تلبث ان خمدت مع الإعلان عن زيارة للرئيس اللبناني إلى سوريا، الأمر الذي ينبىء بعلاقات جيدة سياسياً وفنياً،
تقـــبلوا خالـــــص احترامـــــــــــــــي
تحـــــــــــــــــ ღ دلــــــــــــــــــع ღ ـــــــــــــــــــياتي
تعليق