عمرو دياب تعرض لأزمتين في القلب
تعرض المطرب عمرو دياب علي مدار الاسابيع الاخيرة لأزمتين في القلب تسببت الثانية في الغاء سفره لدبي حيث كان مقررا ان يحيي هناك حفلة مساء الخميس الماضي...
وكانت الأزمة الاولي التي تعرض لها دياب بدون ان يكشف النقاب عنها قد اصابته منذ اربعة اسابيع اثناء تواجده في بيروت التي قرر قضاء الصيف فيها ليبتعد عن زحمة القاهرة والصيف الذي تتجاوز درجة حرارته اربعين مئوية.
وكان الفنان عمر دياب قد فرض جدارا من السرية علي حقيقة مرضه بعد ان كان قد خضع في العاصمة اللبنانية لفحوصات طبية، نصحه بعدها الاطباء بضرورة التوقف نهائيا عن ممارسة الرياضة العنيفة او التدريب القاسي وعدم بذل مجهود يومي واحد والتزام الراحة. وكان عمرو قد عبر للاطباء عن خشيته من ان يضطر لاعتزال الغناء نهائيا لكنهم قللوا من مخاوفه وذلك بعد ان صرحوا له بان بوسعه ان يستمر في الغناء بشرط ان يغير من سلوكه في الحياة والمتمثل في اجراء رياضات عنيفة من التدرب علي الملاكمة او ممارسة رياضة الغوص..
ويواجه دياب انتقادات لاذعة في عدة عواصم عربية ابرزها القاهرة ودبي وبيروت، ففي القاهرة يتهمه البعض بانه يلهث خلف مزيد من الثروة وذلك من خلال قبوله الانضمام لقائمة المطربين الذين تحتكرهم شركة روتانا والتي يمتلكها الملياردير السعودي الوليد بن طلال، وفي المقابل قام بفسخ تعاقده مع المنتج المصري محسن جابر والذي تضرر بسبب قيام مطربين اخرين بالتعاقد مع طلال.
وفي دبي تعرض دياب لانتقاد واسع وغضب شديد من جمهوره الذين حجزوا اماكن لحضور حفله الذي كان مقررا الخميس الماضي لكنه لم يحضر وانتظر الجمهور لساعات حتي خرج احد المشرفين علي الحفل ليعتذر عن عدم وصول المطرب بدون ابداء الاسباب.
وبينما اكد عدد من المحيطين بعمرو انه تلقي تحذيرا وجهه له محاميه الخاص اكد له خلاله انه سيتعرض لمشاكل قانونية بسبب التعاقد المبرم بينه وبين روتانا والذي يمنعه من المشاركة في حفلات بدون الحصول علي تفويض منها، اكدت المعلومات ان السبب الرئيسي في عودة دياب من مطار القاهرة وبل ركوبه الطائرة هو شعوره بارهاق شديد وقد زاره عقب عودته لقصرة المطل علي الطريق الصحراوي احد الاطباء ونصحه بالخلود للراحة.
تعرض المطرب عمرو دياب علي مدار الاسابيع الاخيرة لأزمتين في القلب تسببت الثانية في الغاء سفره لدبي حيث كان مقررا ان يحيي هناك حفلة مساء الخميس الماضي...
وكانت الأزمة الاولي التي تعرض لها دياب بدون ان يكشف النقاب عنها قد اصابته منذ اربعة اسابيع اثناء تواجده في بيروت التي قرر قضاء الصيف فيها ليبتعد عن زحمة القاهرة والصيف الذي تتجاوز درجة حرارته اربعين مئوية.
وكان الفنان عمر دياب قد فرض جدارا من السرية علي حقيقة مرضه بعد ان كان قد خضع في العاصمة اللبنانية لفحوصات طبية، نصحه بعدها الاطباء بضرورة التوقف نهائيا عن ممارسة الرياضة العنيفة او التدريب القاسي وعدم بذل مجهود يومي واحد والتزام الراحة. وكان عمرو قد عبر للاطباء عن خشيته من ان يضطر لاعتزال الغناء نهائيا لكنهم قللوا من مخاوفه وذلك بعد ان صرحوا له بان بوسعه ان يستمر في الغناء بشرط ان يغير من سلوكه في الحياة والمتمثل في اجراء رياضات عنيفة من التدرب علي الملاكمة او ممارسة رياضة الغوص..
ويواجه دياب انتقادات لاذعة في عدة عواصم عربية ابرزها القاهرة ودبي وبيروت، ففي القاهرة يتهمه البعض بانه يلهث خلف مزيد من الثروة وذلك من خلال قبوله الانضمام لقائمة المطربين الذين تحتكرهم شركة روتانا والتي يمتلكها الملياردير السعودي الوليد بن طلال، وفي المقابل قام بفسخ تعاقده مع المنتج المصري محسن جابر والذي تضرر بسبب قيام مطربين اخرين بالتعاقد مع طلال.
وفي دبي تعرض دياب لانتقاد واسع وغضب شديد من جمهوره الذين حجزوا اماكن لحضور حفله الذي كان مقررا الخميس الماضي لكنه لم يحضر وانتظر الجمهور لساعات حتي خرج احد المشرفين علي الحفل ليعتذر عن عدم وصول المطرب بدون ابداء الاسباب.
وبينما اكد عدد من المحيطين بعمرو انه تلقي تحذيرا وجهه له محاميه الخاص اكد له خلاله انه سيتعرض لمشاكل قانونية بسبب التعاقد المبرم بينه وبين روتانا والذي يمنعه من المشاركة في حفلات بدون الحصول علي تفويض منها، اكدت المعلومات ان السبب الرئيسي في عودة دياب من مطار القاهرة وبل ركوبه الطائرة هو شعوره بارهاق شديد وقد زاره عقب عودته لقصرة المطل علي الطريق الصحراوي احد الاطباء ونصحه بالخلود للراحة.
تعليق