تويت
ككل عام، كان لا بد من تلك التوترات والخناقات الفنية بين النجوم التي تشتعل بسبب تصريح، أو تعليق أو ربما تلفيق اعلامي، والتي كانت تطفو على السطح من فترة لأخرى...ومن أبرز تلك المعارك بل واطرفها الخلاف بين نجمتي العام نانسي عجرم وهيفاء وهبي بعد تصريح نانسي بأن هيفاء تحقن شفتيها بالسيلكون لتكون أكثر نضارة وأنها لا تصلح سوى للغناء مع المراهقين،
الأمر الذي أثار هيفاء بشدة فردت هيفاء بأن نانسي تغني بجسدها وليس بصوتها متعمدة الاثارة كما فتحت نانسي النار على المطربات الخليجيات واللبنانيات وقالت: انهن جميعا يشعرن بالغيرة الشديدة منها لأنها أجلستهن في منازلهن من دون عمل بعد سحبها للبساط من أسفل أقدامهن، حسب صحيفة الرأي العام.
المطربة أصالة نصري والمعروفة بتصريحاتها العفوية التي توقعها في المشكلات دائما وصفت الفنانة ميادة الحناوي في أحد اللقاءات التلفزيونية بأنها "ختيارة" أي أنها كبيرة في السن الأمر الذي آثار غضب ميادة الحناوي التي فتحت النار على أصالة وتبع اطلاق القذائف المتبادلة بينهما على صفحات الجرائد والفضائيات.
وفي نهاية يناير وقع خلاف حاد بين المخرج الكبير يوسف شاهين والفنانة حنان ترك، وذلك بسبب طلب يوسف شاهين منها أداء قبلة سينمائية في فيلم "الغضب"، فاعتذرت حنان عن عدم العمل بالفيلم، فانفعل شاهين قائلا:"اذا كانت ترفض القبلة يبقى تقعد في بيتها"، وانقسم الوسط بين مؤيد لموقف حنان ترك ومؤيد لوجهة نظر شاهين.
المطرب الشعبي المثير للجدل شعبان عبد الرحيم كان سببا في العديد من الخلافات واولها ، عندما فوجئ بالمطرب هاني شاكر
يفتح عليه النار ويقول لاحدى المجلات العربية: ان شعبان أضحك الدنيا علينا، وأنه أحد عجائب الدنيا في هذا الزمان الذي نعيشه، وقال هاني: ان استضافة "سي ان ان" لشعبان هو نوع من الدعاية المضادة لمصر مغزاها هو عرضه على الناس للفرجة عليه وتأكيد أنه على هيئته تلك أشهر مطرب في مصر.
وبسبب شعبان أيضا اشتعل خلاف بين المطربة شيرين وجدي والملحن محمد علي سليمان، الذي وصفها في أحد أحاديثه الصحافية بأنها تشبه شعبان عبد الرحيم، فاعتبرت شيرين هذا الكلام اهانة بالغة لها وقامت برفع دعوى قضائية ضده محمد علي سليمان والمضحك أن شعبان عبد الرحيم اعتبر أيضا أن في كلام سليمان اهانة له، وناقش مع محاميه الخاص امكانية رفع دعوى ضد سليمان.
النجوم الكبار كان لهم نصيب من خلافات 2003 أيضا، أشهرها الخلاف الذي نشب بين نادية الجندي وإلهام شاهين حول احدى الجوائز المحلية واتهام نادية الجندي لإلهام شاهين بسرقة الجائزة منها، ثم برز أيضا خلاف نادية الجندي مع فيفي عبده بسبب مسلسل "الحقيقة والسراب"واتهام نادية الجندي لفيفي بسرقة المسلسل منها بعد ترشيحها له وعقد عدة جلسات مع مؤلفه ومخرجه، وقامت فيفي بفتح النار عليها،
كما برز على السطح أيضا خلاف المطربة التونسية لطيفة مع كاظم
الساهر وراغب علامة وعاصي الحلاني الذين اتهمتهم بالتخاذل في مواقفهم الوطنية بسبب حصولهم على الجنسية الكندية على الرغم مما هو معروف عن مساندة كندا لاسرائيل فكان ردهم بأن لطيفة تعيش في أوروبا أكثر ما تعيش في بلدها ولم تقدم شيئا للقضايا العربية التي تتحدث عنها.
هذا و شهد العام 2003 اشتعال الخلاف بين المطربين ومنتجي ألبوماتهم وكان أبرزها خلاف هاني شاكر مع محسن جابر صاحب شركة عالم الفن حيث قام هاني شاكر باتهامه بعدم الدعاية لألبومه الأخير "بحبك يا غالي"ما أدى لفشله وأعلن هاني اعتزاله للفن ثم تراجع عن القرار وأعلن انتهاء تعامله مع الشركة المنتجة ولم يكن هاني شاكر هو الوحيد الذي أنهى تعامله مع الشركة، فقد سبقه عمرو دياب وتعاقد مع شركة روتانا مقابل خمسة ملايين دولار، وكذلك المطرب محمد فؤاد الذي أنهى تعامله مع الشركة ذاتها بعد ألبومه "شاريني
الأمر الذي أثار هيفاء بشدة فردت هيفاء بأن نانسي تغني بجسدها وليس بصوتها متعمدة الاثارة كما فتحت نانسي النار على المطربات الخليجيات واللبنانيات وقالت: انهن جميعا يشعرن بالغيرة الشديدة منها لأنها أجلستهن في منازلهن من دون عمل بعد سحبها للبساط من أسفل أقدامهن، حسب صحيفة الرأي العام.
المطربة أصالة نصري والمعروفة بتصريحاتها العفوية التي توقعها في المشكلات دائما وصفت الفنانة ميادة الحناوي في أحد اللقاءات التلفزيونية بأنها "ختيارة" أي أنها كبيرة في السن الأمر الذي آثار غضب ميادة الحناوي التي فتحت النار على أصالة وتبع اطلاق القذائف المتبادلة بينهما على صفحات الجرائد والفضائيات.
وفي نهاية يناير وقع خلاف حاد بين المخرج الكبير يوسف شاهين والفنانة حنان ترك، وذلك بسبب طلب يوسف شاهين منها أداء قبلة سينمائية في فيلم "الغضب"، فاعتذرت حنان عن عدم العمل بالفيلم، فانفعل شاهين قائلا:"اذا كانت ترفض القبلة يبقى تقعد في بيتها"، وانقسم الوسط بين مؤيد لموقف حنان ترك ومؤيد لوجهة نظر شاهين.
المطرب الشعبي المثير للجدل شعبان عبد الرحيم كان سببا في العديد من الخلافات واولها ، عندما فوجئ بالمطرب هاني شاكر
يفتح عليه النار ويقول لاحدى المجلات العربية: ان شعبان أضحك الدنيا علينا، وأنه أحد عجائب الدنيا في هذا الزمان الذي نعيشه، وقال هاني: ان استضافة "سي ان ان" لشعبان هو نوع من الدعاية المضادة لمصر مغزاها هو عرضه على الناس للفرجة عليه وتأكيد أنه على هيئته تلك أشهر مطرب في مصر.
وبسبب شعبان أيضا اشتعل خلاف بين المطربة شيرين وجدي والملحن محمد علي سليمان، الذي وصفها في أحد أحاديثه الصحافية بأنها تشبه شعبان عبد الرحيم، فاعتبرت شيرين هذا الكلام اهانة بالغة لها وقامت برفع دعوى قضائية ضده محمد علي سليمان والمضحك أن شعبان عبد الرحيم اعتبر أيضا أن في كلام سليمان اهانة له، وناقش مع محاميه الخاص امكانية رفع دعوى ضد سليمان.
النجوم الكبار كان لهم نصيب من خلافات 2003 أيضا، أشهرها الخلاف الذي نشب بين نادية الجندي وإلهام شاهين حول احدى الجوائز المحلية واتهام نادية الجندي لإلهام شاهين بسرقة الجائزة منها، ثم برز أيضا خلاف نادية الجندي مع فيفي عبده بسبب مسلسل "الحقيقة والسراب"واتهام نادية الجندي لفيفي بسرقة المسلسل منها بعد ترشيحها له وعقد عدة جلسات مع مؤلفه ومخرجه، وقامت فيفي بفتح النار عليها،
كما برز على السطح أيضا خلاف المطربة التونسية لطيفة مع كاظم
الساهر وراغب علامة وعاصي الحلاني الذين اتهمتهم بالتخاذل في مواقفهم الوطنية بسبب حصولهم على الجنسية الكندية على الرغم مما هو معروف عن مساندة كندا لاسرائيل فكان ردهم بأن لطيفة تعيش في أوروبا أكثر ما تعيش في بلدها ولم تقدم شيئا للقضايا العربية التي تتحدث عنها.
هذا و شهد العام 2003 اشتعال الخلاف بين المطربين ومنتجي ألبوماتهم وكان أبرزها خلاف هاني شاكر مع محسن جابر صاحب شركة عالم الفن حيث قام هاني شاكر باتهامه بعدم الدعاية لألبومه الأخير "بحبك يا غالي"ما أدى لفشله وأعلن هاني اعتزاله للفن ثم تراجع عن القرار وأعلن انتهاء تعامله مع الشركة المنتجة ولم يكن هاني شاكر هو الوحيد الذي أنهى تعامله مع الشركة، فقد سبقه عمرو دياب وتعاقد مع شركة روتانا مقابل خمسة ملايين دولار، وكذلك المطرب محمد فؤاد الذي أنهى تعامله مع الشركة ذاتها بعد ألبومه "شاريني
تعليق