إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اتفاق مع حليمة بولند لتقديم مفاجأة للجمهور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اتفاق مع حليمة بولند لتقديم مفاجأة للجمهور

    هــــــــــــاي



    ضمن خطط الشركة في استقطاب عدد من الوجوه الشابة ذات الخبرة في مجال تقديم البرامج والاتصال بالجمهور، صرح حمد الحمادي مدير عام »بحرين كول« انه قد تم الاتفاق على ان تقوم المذيعة الكويتية حليمة بولند بتقديم عدد من الفعاليات والبرامج التي تعتزم »بحرين كول« تقديمها للجمهور خلال الفترة القادمة.
    وأضاف الحمادي ان »بحرين كول« عرف عنها دائماً تقديم كل ما هو متميز في مختلف المجالات المتصلة بالخدمات المقدمة للجمهور، وهذا ما دفعها للاتفاق مع المذيعة حليمة التي عرف عنها تميزها وتألقها في مجال تقديم البرامج والحوارات التلفزيونية مما أكسبها شهرة وشعبية لدى الجمهور العربي.
    وبهذا الشأن أوضح الحمادي انه أجرى اتصالاً هاتفياً مطولاً مع المذيعة بولند تم خلاله الاتفاق معها على تقديم أحد البرامج الجديدة التي تعتزم الشركة طرحها قريباً والتي سيتم بثها عبر عدد من القنوات الفضائية.
    ومن جانبها فقد رحبت المذيعة حليمة بولند بفكرة البرنامج معربة عن كامل تقديرها للبرامج الهادفة والأنشطة المتنوعة التي تنظمها وتشرف عليها »مجموعة الكول العالمية«.
    ولم يفصح الحمادي عن تفاصيل البرنامج الذي ستقدمه المذيعة حليمة بولند، مشيراً الى ان ذلك سيتم في حينه بعد استكمال كافة الجوانب التفصيلية.
    وفي هذا السياق يؤكد مدير عام »بحرين كول« ان زمن الإعلام والتواصل الاعلامي قد تغير بفعل التغيرات الحديثة التي تفرضها التكنولوجيا وثورة الاتصالات اللامتوقفة والتي يشهدها عالم اليوم، فشبكة الانترنت قد قصّرت من زمن الدورة الإعلامية، وأصبح انتشار المعلومات يتم في مدة الزمن الحقيقي.
    ويضيف قائلاً: تبدّل ايضاً مفهوم آخر يتعلق بـ »التحقق من صحة المعلومات«، إذ أصبح أي حدث أو واقعة لا يستمدان صحتهما بالاعتماد على معايير موضوعية دقيقة وتتفق حولها المصادر وإنما بالاحرى من »تكرار« وسائل الإعلام الأخرى للأخبار نفسها حول ما وقع، أي بتعبير آخر أصبح »التأكيد« المتكرر للمعلومات هو مصدر مصداقيتها وليس التقيد »بواجب« الإعلام الموضوعي.
    من هنا يؤكد مدير عام »بحرين كول« على »خصوصية« كبيرة يتسم بها عالم المعلومات والاتصالات في المرحلة الراهنة من خلال التقدم التكنولوجي الذي تم تحقيقه في هذا الميدان، ففي الوقت الذي تلعب فيه »المنافسة« دوراً كبيراً في مختلف الصناعات، فإن »الصناعة الإعلامية« تدفع البعض نحو »التقليد« وتأكيد موهبتهم في تكرار القصة نفسها والتركيز على القضية نفسها التي تعبيء حولها في اللحظة نفسها جميع وسائل الإعلام.
    ويضيف حمد الحمادي »من خلال ما نعيشه اليوم في هذا العالم المتطور الذي يعج بمختلف الوسائل المتقدمة فان العملية الإعلامية ذاتها تتم صياغتها تبعاً لتكتيكات ترمي الى جذب الانتباه، أضف الى هذا واقع انه لم تعد هناك عملياً أية مؤسسة كبيرة أو هيئة أو منظمة لا تمتلك »جهازها« الإعلامي الذي تتمثل مهمته الأولى في »الترويج« لبضاعتها أو لنشاطها.
    وأضف الى هذا ايضاً واقع الاهتمام المتزايد بمسألة »المردودية الاقتصادية« و»الربح« مما يفقد الإعلام نفسه بعض مبادئه الأساسية، وخاصة ما يتعلق منها بـ »واجب المهنة« الذي نصّت عليه مواثيق المهنة ذاتها. وساهمت التكنولوجيات الجديدة في تغيير شروط عمل الإعلاميين أنفسهم حيث أصبح من المطلوب »خفض النفقات« ورفع الإنتاج والمردودية.
    ويختم الحمادي حديثه بالقول ان البعض صار يركز في تحليلاته على أسباب تتمثل في واقع ان البرامج المقدمة أصبحت ترمي الى »التسلية« أكثر ما ترمي الى »الإعلام الهادف« فعلاً، وثانياً لأن »التتابع السريع لأخبار قصيرة ومتفرقة يؤدي الى الافراط في الجرعة الاخبارية دون تقديم إعلام حقيقي حول كل الاخبار التي أصبحت كميتها أكبر مما قصّر جداً من الوقت المكرّس لكل منها«.
    والسبب الثالث يتمثل في كون ان »ارادة الاستعلام دون جهد إنما هي بمثابة وهم هو أقرب الى الاسطورة الدعائية مما هو الى الإعلام الحقيقي« وهذا ما تسعى دوماً »بحرين كول« الى تجنبه ضمن سعيها المستمر لتقديم المتميز والجديد للجمهور.

    انشالله عجبكم الخبر

    باي وأبي ردود حلوه منكم وباي

  • #2
    ثانكس على الخبر


    mr.saaleen

    تعليق


    • #3
      ثانكس على الخبر
      baboya

      تعليق

      يعمل...
      X