إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سامو زين إكتشفه "بروس ويلز " بلندن و يستعد لأول عمل سينمائي له

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سامو زين إكتشفه "بروس ويلز " بلندن و يستعد لأول عمل سينمائي له

    سامو زين" أو أسامة زين، فنان سوري شاب، انطلق من لندن، وعرفه الجمهور من خلال أغنية "ميلي يا حلوة ميلي" التي حمل ألبومه الأول اسمها، وزاد انتشاره وازدادت شهرته مع أغنية "أنا ليك" التي شاركته ملكة جمال تركيا في تصويرها، ليصدر أخيراً ألبوم "قربي ليّا"، وهي الأغنية التي صورها في بودابست مع ملكة جمال هنغاريا، ولقيت نجاحاً مشابهاً لأغنية "أنا ليك"، منذ طرحها في الأسواق.. حصل سامو زين على جائزة أفضل مطرب في العام الماضي، حسب استفتاء في التلفزيون التونسي، كما حصلت أغنيته "أنا ليك" على المركز الأول في الكثير من سباقات الأغاني في الفضائيات العربية المختلفة، وهو مرشح لنيل جائزة "بودا بار" الفنية الأوروبية، وهو يعد نفسه خلال أربعة أشهر للبدء في تصوير أول فيلم سينمائي له
    كثيرون يسألون عن سر اسم "سامو زين"؟
    - الفنان الهوليوودي الشهير "بروس ويلز" أطلق هذا الاسم عليّ في بداية مشواري الفني، في لندن، خلال حفل أحييته هناك .. قال لي: أنت تشبه مطرباً اسبانياً يدعى "سامو" سأناديك "سامو" .. أعجبني الاسم واخترته اسماً فنياً لي، خصوصاً أن كثيراً من الأجانب كانوا يستصعبون نطق اسم "أسامة". * كانت انطلاقتك من دولة أجنبية حدثنا عن هذهالانطلاقة؟- بدأت من لندن، وأغانيّ منتشرة كثيراً في أوروبا بشكل عام، ولندن بشكل خاص، حيث عملت مع كل من الشاب خالد وفوضيل ورشيد طه، وفي هذه الفترة أحاول التعاون مع فنانين عرب آخرين من سوريا ومصر ولبنان والأردن.


    * هل سبق ان غنيت باللغة الإنجليزية وهل تخطط للغناء بغير العربية في المستقبل؟
    - في ألبوم "أنا ليك" قدمت أغنية باسم "غنيت أنا ياما"، وهي باللهجة السورية واللغة الإنكليزية في الوقت نفسه، وهي محولة أعتقد أنها جديدة في الوطن العربي، وهذا تمهيداً لأعمالي المقبلة، حيث أعتزم في هذا العام طرح ألبومين احدهما باللغة العربية، والآخر باللغة الإنكليزية، لاسيما أن شهرتي تكاد تكون واسعة في الغرب، أي في أوروبا والولايات المتحدة أيضاً، حيث تم ترشيحي لجائزة "بودا بار" ألأوروبية، والتي تنظم في لندن، هذا العام .. وهذه الجائزة لم يسبق لعربي غير عمرو دياب الحصول عليها .. أتمنى أن يوفقني الله ويحالفني الحظ لأفوز بالجائزة التي من الممكن أن تكون البوابة التي انطلق منها نحو العالمية.


    * هل توافق على أن الغناء بغير العربية طريق مهم للعالمية .. وهل تسعى لهذه العالمية ؟
    - الغناء بالعربية هو طريق العالمية التي أعتقد أنها تأتي إلى المطرب من خلال ما يقدمه، ولا تنتظر المطرب أن يسعى إليها .. فخلال ‘حدى الزيارات إلى لندن سمعت مطرباً بريطانياً يغني أغنية "راب" على مستنداً على لحن أغنيتي "ميلي يا حلوة ميلي" .. لم أغضب بل سعدت بوصول أغنياتي إلى مثل هذه الانتشار الذي لم أسع غليه يوماً .. أعتقد أن الأغنية أثبتت نفسها.
    ما الجديد في ألبوم "قربي ليا"؟
    - كل شي في "قربي ليا" جديد: الكلمات، الأحان، الأداء، والتكنيك .. منذ عام ونصف العام ونحن نعمل بشكل متواصل لإخراجه بالشكل الذي خرجه عليه، حيث تنقلت في عدة مدن خليجية وعربية، مثل القاهرة وبيروت، إضافة إلى لندن ونيويورك .. ولو تقصيت لأدركت أنه من أضخم الإنتاجات العربية في الفترة الأخيرة.
    تأخرت في إصدار هذا الألبوم .. أي أن عامين فصلاه عن ألبوم "أنا ليك" .. ما السبب في ذلك؟
    - "هي مش طبخة" .. ليس المهم أن أصدر ألبوماً وأوزعه في الأسواق، المهم أن يكون الألبوم ناجحاً، وهذا يتطلب عملاً متواصلاً لفترة ليست قصيرة .. النجاح الكبير لألبوم "أنا ليك"، والجوائز التي حصلت عليها من خلاله، حملتني مسؤولية كبيرة .. النجاح مهم، لكن الأهم والأصعب الاستمرار في النجاح .. أعتقد أنني لم أتاخر في طرح ألبوم "قربي ليا"، بل أخدت الوقت الكافي.


    ملكة جمال تركيا شاركتك في تصوير أغنية "أنا ليك"، وفي تصوير أغنية "قربي لي" كانت ملكة جمال هنغاريا، ما حكايتك مع ملكات الجمال؟

    حدث معي بالضبط ما حدث في أغنية أنا ليك، فعندما اخترت فتاة من جملة فتيات لتشاركني تصوير أغنية "قربي ليا"، اكتشفت أنها ملكة جمال هنغاريا، وهذا ما حدث تماماً مع ملكة جمال تركيا في "أنا ليك"، أي أنني لا أختار الفتاة كونها ملكة جمال، بل أكتشف لاحقاً أنها كذلك .. عموماً في الأغنية الأخيرة كنا نبحث عن فتاة ذات ملامح عربية، فتم الاتفاق مع ممثلة سورية، لا أريد ذكر اسمها، لكنها اعتذرت لاحقاً لارتباطها بعدد من المسلسلات التلفزيونية، فتم اختيار ملكة جمال هنغاريا، خصوصاً أن التصوير كان في "بودابست".

    * هل كنت تتوقع نجاح أغنية "أنا ليك" رغم أنها غير صاخبة؟
    - كنت أعتقد ذلك، لذلك اسميت ألبومي باسم الأغنية، خصوصاً أن الجمهور العربي لم يعد يهتم باللحن فحسب، بل ينظر إلى الأغنية بصورة متكاملة: كلمات، لحن، توزيع، غناء، وتصوير.


    * هل تعتقد أن هناك عودة إلى الأغنية الرومانسية؟
    - لا أعتقد أن الأغنية الرومانسية ماتت لتحيا مجدداً، كما أن الجمهور لم يهجرها ليعود إليها مجدداً .. هذا النوع من الأغاني يعمر طويلاً في ذاكرة الناس، وحدها الأغاني الراقصة التي تعتمد على الإيقاعات السريعة فحسب تموت بسرعة، وأنا من خلال أغنية "أنا ليك" وغيرها من الأغاني أحاول التجديد في الأغنية الرومانسية، وإضافة بصمتي الخاصة عليها، وأتمنى أن يكون النجاح حليفي.. أتمنى أن أستحق إعجاب الناس من خلال تقديم شيء جديد ومميز وغير سطحي.


    * تصوير الأغنية كان متميزاً أين تم التصوير ؟
    - كان التصوير في منطقة تبعد عن اسطنبول قرابة 250 كيلو متراً تدعى "آفا"، وشاركتي ملكة جمال تركيا في تصوير الأغنية، التي تم منتجتها في ألمانيا.


    * سمعنا أن بطلة الفيديو كليب رفضت القفز في الماء، حدثنا عن هذه القصة؟
    - لم يكن مستغرباً رفضها تمثيل المشهد الذي كان من المفترض أن أقفز أنا وإياها من خلاله في إحدى البحيرات، فقد كانت تخاف من فعل ذلك، فاستعنا ببديلة لها تشبهها نوعاً ما، أما أنا فقزت من فوق السجر المرتفع في الماء، ونقلت إلى المستشفى، وبعد أن استعدت عافيتي أعدت تصوير المشهد وقفزت مجدداً ولم يحدث لي أي ضرر.


    * حدثنا عن طفولتك وتعليمك وهل تعلمت الموسيقى؟
    - أنا مهندس صوت وعملت مع الكثير من الفنانين الكبار منهم الفنان الكبير عادل إمام في مسرحياته الأخيرة، والمطرب عمرو دياب، والكثير الكثير من المطربين المعروفين في مصر والعالم العربي .. كثير منهم أشار إلى جمال صوتي واقترح عليّ الغناء .. صحيح أنني كنت أغني منذ كنت صغيراً في الحفلات العائلية والمناسبات الخاصة، إلا أنني لم أكن أتوقع أن أحترف الغناء ذات يوم .. لولا تشجيع الكثير من المطربين لي لربما ما كنت غنيت.


    * بمن تأثر سامو زين ؟
    - بالعندليب الأسمر، عبد الحليم حافظ.


    * هل هناك أغنية سمعتها وتمنيت أن تغينها ؟
    - أنا أرى أن الكثير من الأغاني ارتبطت بمطربيها، فلا يمكن على سبيل المثال أن يستوعب الجمهور أغنية "أنا ليك" لمطرب آخر، كما لا يمكن استيعاب أغنية "طب ليه" من مطرب آخر غير راغب علامة، أو "فينه" لغير هشام عباس، أو أغنية "آه يا ليل" لمطربة غير شيرين.


    * كل يوم تظهر في الساحة الفنية الكثير من الأصوات الجديدة لماذا برز برأيك سامو زين من بين هذه الأسماء؟
    - هذا توفيق من عند الله، أنا أسعى لتقديم أغان تحمل شيئاً جديداً، دون إسفاف .. أحاول أن أقدم فناً راقياً، وأعتقد أن الجمهور قادر على التمييز بين الفن الجيد والفن الهابط .. وإن كنت برزت فعلاً فهذا لا يعود لي لوحدي بل للفريق الذي شاركني في إعداد ألبوم "أنا ليك"، خصوصاً أنهم قدموا كل ما بوسعهم لنجاح هذا الألبوم.


    * كيف تقبلك أبناء بلدك في سوريا وهل ستتعاون مع ملحنين وكتاب أغان سوريين ؟
    - لقد لعبت الفنانة أصالة والفنان أسعد فضة دوراً كبيراً في نجاحي في بلدي، سوريا، حيث احتضناني لإيمانها بموهبتي عندما قدمت حفلاً في يونيو الماضي، على هامش مهرجان الباسل للثقافة والفنون، الذي كنت سعيداً بالمشاركة فيه، رغم محدودية تجربتي الفنية.. أما بالنسبة للتعاون مع ملحنين وشعراء سوريين فهي فكرة واردة وأتمنى أن يتم ذلك في الألبوم المقبل.


    * ما رأيك بالفن السوري .. خصوصاً في مجال الأغنية ؟
    - هناك الكثير من الفنانين السوريين الذين ثبتوا أنفسهم في تاريخ الأغنية العربية .. والآن تعتبر أصالة نصري من أهم الأصوات النسائية على المستوى العربية، وهي فنانة سورية، وأتمنى كمطرب شاب ولا يزال في بداياته أن أساهم بقدر ما أستطيع في تطوير الأغنية الشبابية في سوريا، والتي أعتقد انها لا تزال بحاجة إلى الكثير للمنافسة.. عموماً الفنان السوري كغيره من الفنانين العرب ينتظر الفرصة المناسبة للانطلاق وسيبدع، خصوصاً أن في سوريا خامات فنية على درجة عالية من الجودة.


    * تحدثت أنك تخاف من مواجهة الجمهور المصري لماذا ؟
    - أنا عموماً أخاف من مواجهة أي جمهور ذواق في أي بلد عربي، إلا أن النجاح في مصر التي تعرف باسم "هوليوود الشرق" ليس سهلاً، ففي أول حفل لي هناك كان يستمع لي 22 ألف شخص .. إنه أمر مرعب حقاً، لكن الحمد لله نالت الأغاني التي قدمتها، وخصوصاً "أنا ليك" إعجاب الجمهور في مصر وغيرها من الدول العربية، حتى أنها تصدرت الكثير من بورصات الأغاني، ولعدة أسابيع.


    * ما رأيك بظاهرة الدويتو ومن هي المطربة التي تفضل الغناء معها؟
    - قدمت في ألبوم "أنا ليك" أغنية دويتو مع نفسي، حيث غنيت باللهجة السورية واللغة الإنجليزية، لكني أتمنى تقديم أغنية مشتركة مع مطرب أو مطربة تتلاءم طبقة صوته أو صوتها مع طبقة صوتي، عموماً أنا أحب الغناء مع أصالة نصري أو سميرة سعيد .. أتمنى أن يتحقق لي حلم الغناء مع إحداهما.. أنا بشكل عام لا أحب الاستعجال في ما أقدمه، فقد يتأجل موضوع الدويتو لعام أو اثنين أو أكثر للخروج بشيء مميز، ثم لا يعنيني أن أصدر ألبوماً جديداً كل عام، فألبوم "ميلي يا حلوة ميلي" كان في العام 2000، وألبوم "أنا ليك" جاء بعده بعامين، أي في العام 2002.


    في حديث لراغب علامة قال "سامو" هو "سوبر ستار" المستقبل .. هل سنشهد دويتو غنائي بينك وبينه، خصوصاً مع الحديث عن احتمالات قرب اعتزاله؟
    أهم شيء أن لا تفقد الحركة الفنية فناناً مثل راغب علامة، المتألق منذ 22 عاماً .. لا أعتقد أن فكرة الاعتزال صحيحة، اظنها لا تخرج عن دائرة الشائعات .. أحب كثيراً الأغاني التي يقدمها "السوبر ستار"، راغب علامة .. أحب كل أغانيه، ويكفيني أنه شهد لي ذات يوم بقوله "سامو زين سيكون نجم المستقبل" .. هذه شهادة أعتز بها من نجم بحجم راغب علامة، أحبه وأسير على خطاه فهو مثلي الأعلى في الغناء .. حلم حياتي أن أشاركه الغناء، ولو في مقطع واحد.


    ذكرت الصحف الأردنية أن ثمة خلافاً بينك وبين الفنان الأردني محمود حمادة حول أغنية "ياليلو"، وهي من كلمات عمر ساري وألحان بشار علي .. وانك طلبت الأغنية وهددتهم بمحاربتهم ان لم يعطوك إياها فما مدى صحة هذا الكلام؟

    أولاً لا أعرف المطرب الذي تتحدث عنه، أنا أعرف كاتب الكلمات والملحن .. لقد قدموا إليّ للإطلاع على ما عندهما، لكني لم أتفق معهم على غناء أية أغنية لهما .. هذا افتراء .. أعتقد أنني سأكون مضطراً للتوجه إلى القضاء، لترويج أخبار غير صحيحة عني .. أعتقد أنهم يريدون استغلال اسمي وشهرتي للتسلق على أكتافي، عبر ترويج أخبار تسيء لي، وتصنع منهم أبطالاً وأناساً مهمين .. نحن كثيراً ما نتعرض لمثل هذه "النهفات" .. أنا أحب الأردن، ولي جمهور أعتز به كثيراً، بل هناك مجموعي لمحبي سامو زين في الأردن، لكن مثل هذه "الجركات" قد تجعلني أخاف من التعامل مع فنانين أردنيين.

    وأين أنت من السينما ؟
    خلال أربعة أشهر سأقوم بتصوير أول فيلم سينمائي لي، من إخراج سعيد الماروك، الذي سيكون أول مخرج لبناني يدخل قطاع الإنتاج المصري، وهو مخرج أغنيتي "أنا ليك"، و"قربي لياّ".


    هل ستكون ممثلا ام مطربا في الفيلم؟
    لن أغني أبداً .. لا أريد أن أتكئ على نجاحي كمطرب .. أريد أن أبرز قدراتي في التمثيل، وأتمنى أن أنجح في ذلك.


    ان لم تكن مطربا ماذا تكون ؟
    ممثلا.


    ما الذي يخيف سامو زين ؟
    أخاف من شيء واحد .. أن تغضب أمي مني ذات يوم.


    هناك سؤال ربما يهم الكثيرين ألا وهو ما هي مواصفات فتاة أحلامك ؟
    - أنا رجل غيور، لذا أحب أن أرتبط بفتاة شرقية تحافظ على العادات والتقاليد العربية .. أنا أتوق لأجد هذه الفتاة التي سأسعد بتكوين أسرة معها .. أنا أحب الأطفال كثيراً و"بيتوتي" بطبيعتي .. كما أتمنى في زوجتي أن تجيد الطبخ وتعاملني مثل "سي السيد" .. ربما تلك المواصفات هي انعكاس لطبيعة الأسرة المحافظة التي ترعرعت فيها، ففي البداية رفضت أسرتي فكرة احترافي الغناء.


    وما مشاريعك المستقبلية ؟
    أعمل على تصوير أغان جديدة، لان الجمهور "عتبان عليّ" .. لكن أعد الجمهور بتصوير أغان جديدة قريبا

  • #2
    تسسسسسسسسسسسسسلم اخوووووووووي




    mr.saaleen

    تعليق


    • #3
      مشكور على الموضوع
      baboya

      تعليق

      يعمل...
      X