تويت
اكدت المذيعة الكويتية حليمة بولند انتقالها الى قناة «روتانا» وسيكون اول برامجها المقبلة على شاشة هذه القناة في شهر رمضان المقبل من خلال برنامج منوع وغالبا ما سيكون مسابقات وهي البرامج التي اشتهرت بها حليمة في التلفزيون الكويتي.
وقالت حليمة عن هذا الانتقال: «تلقيت العرض من الامير الوليد بن طلال حيث التقيت به اكثر من مرة سواء في فرنسا او في الرياض وسبق الاتفاق مفاوضات والآن تم التأكيد على الانتقال الى روتانا وبالفعل وجدت كل الدعم من سمو الأمير. العقد تمت كتابته ولكن لن اوقعه الا بموافقة وزير الاعلام الكويتي محمد ابو الحسن والتلفزيون الكويتي الذي يمثل لي كل شيء في هذه الدنيا ولولاه ما اصبحت الفضائيات تتهافت عليّ، حيث تلقيت عروضا اخرى كثيرة كان احدها من قناة «النجوم» ولكن عموما انا سعيدة».
وأضافت حليمة: «العقد يتضمن شرط ظهوري الحصري عبر قناة روتانا وهو الامر الذي ابدى بصدده الوزير ابو الحسن اسفه وقال انني كفاءة كويتية نتمنى الا نخسرها في التلفزيون الكويتي ولذلك سأسعى جاهدة لالغاء كلمة «الحصري» وسأحاول دائما ان اكون في تلفزيون بلدي فهو بيتي الاول والاخير».
ولدى سؤالها عن ظهورها في برنامج «خليجيات» وهل كان بمثابة مقدمة لظهورها في روتانا قالت حليمة: «تم تسجيل حلقات هذا البرنامج في الشتاء الماضي بقصر الامير الوليد بن طلال وكانت بمثابة بداية التعارف والاتفاق وخلال الصيف التقيت مرة اخرى بالامير وتم التفاوض بشكل نهائي».
وعندما سألناها عن اول برنامج ستظهر به اضافت بولند: «احتمال كبير ان يكون مسابقاتي وهي البرامج التي تميزت بها او البرامج المنوعة والآن أجتمع مع المسؤولين لوضع الافكار وستكون لي «طلة» جديدة ومن احد شروط العقد الاقامة في الكويت مع وجود بعض «السفرات» من اجل تغطية المهرجانات».
وحول قيمة العقد رفضت حليمة الافصاح عن قيمته واكتفت بالقول: «انا سعيدة بالعقد ويجدد سنويا بموافقة الطرفين وانا راضية عنه كل الرضا وهو عرض «حلو» وعموما انا لم اذهب الى روتانا من اجل العرض المادي ولكن ذهبت من اجل الاحتراف الفضائي لاثبت ان هناك مذيعة كويتية قادرة على التنافس العربي في ظل هذا الزخم الاعلامي وانها جديرة بمنافسة اشهر مذيعات الوطن العربي امثال الدكتورة هالة سرحان وصفاء ابو السعود ورزان مغربي، فأنا أسعى الى الانتشار العربي الاكبر وأتمنى ان اصل الى جمهور المغرب، مصر، الجزائر وليبيا وغيرها من الدول العربية، بالاضافة الى القاعدة الجماهيرية التي كونتها في الكويت والخليج وأتمنى تحقيق اسم رنان على مستوى الوطن العربي من مشرقه الى مغربه وأتمنى ان امثل الاعلام الكويتي بشكل مشرف وأن اكون خير سفيرة لبلدي الكويت .
وقالت حليمة عن هذا الانتقال: «تلقيت العرض من الامير الوليد بن طلال حيث التقيت به اكثر من مرة سواء في فرنسا او في الرياض وسبق الاتفاق مفاوضات والآن تم التأكيد على الانتقال الى روتانا وبالفعل وجدت كل الدعم من سمو الأمير. العقد تمت كتابته ولكن لن اوقعه الا بموافقة وزير الاعلام الكويتي محمد ابو الحسن والتلفزيون الكويتي الذي يمثل لي كل شيء في هذه الدنيا ولولاه ما اصبحت الفضائيات تتهافت عليّ، حيث تلقيت عروضا اخرى كثيرة كان احدها من قناة «النجوم» ولكن عموما انا سعيدة».
وأضافت حليمة: «العقد يتضمن شرط ظهوري الحصري عبر قناة روتانا وهو الامر الذي ابدى بصدده الوزير ابو الحسن اسفه وقال انني كفاءة كويتية نتمنى الا نخسرها في التلفزيون الكويتي ولذلك سأسعى جاهدة لالغاء كلمة «الحصري» وسأحاول دائما ان اكون في تلفزيون بلدي فهو بيتي الاول والاخير».
ولدى سؤالها عن ظهورها في برنامج «خليجيات» وهل كان بمثابة مقدمة لظهورها في روتانا قالت حليمة: «تم تسجيل حلقات هذا البرنامج في الشتاء الماضي بقصر الامير الوليد بن طلال وكانت بمثابة بداية التعارف والاتفاق وخلال الصيف التقيت مرة اخرى بالامير وتم التفاوض بشكل نهائي».
وعندما سألناها عن اول برنامج ستظهر به اضافت بولند: «احتمال كبير ان يكون مسابقاتي وهي البرامج التي تميزت بها او البرامج المنوعة والآن أجتمع مع المسؤولين لوضع الافكار وستكون لي «طلة» جديدة ومن احد شروط العقد الاقامة في الكويت مع وجود بعض «السفرات» من اجل تغطية المهرجانات».
وحول قيمة العقد رفضت حليمة الافصاح عن قيمته واكتفت بالقول: «انا سعيدة بالعقد ويجدد سنويا بموافقة الطرفين وانا راضية عنه كل الرضا وهو عرض «حلو» وعموما انا لم اذهب الى روتانا من اجل العرض المادي ولكن ذهبت من اجل الاحتراف الفضائي لاثبت ان هناك مذيعة كويتية قادرة على التنافس العربي في ظل هذا الزخم الاعلامي وانها جديرة بمنافسة اشهر مذيعات الوطن العربي امثال الدكتورة هالة سرحان وصفاء ابو السعود ورزان مغربي، فأنا أسعى الى الانتشار العربي الاكبر وأتمنى ان اصل الى جمهور المغرب، مصر، الجزائر وليبيا وغيرها من الدول العربية، بالاضافة الى القاعدة الجماهيرية التي كونتها في الكويت والخليج وأتمنى تحقيق اسم رنان على مستوى الوطن العربي من مشرقه الى مغربه وأتمنى ان امثل الاعلام الكويتي بشكل مشرف وأن اكون خير سفيرة لبلدي الكويت .
[/align]
تعليق