محمد الخلاوي اصبح يهتم باليتامى والعمل الخيري
تحدثت صوفيا عن كل زملائها في الاكاديمية، الى ان وصلت في مذكراتها الى تدوين ما تذكره عن محمد خلاوي الملقب بالزعيم فتقول ان الخلاوي هو الشخص الوحيد الذي لا تتذكره منذ ايام التحضير الاولي لمسابقة الدخول في الاكاديمية.
وتصفه صوفيا قائلة ان للخلاوي وقفة خاصة على المسرح فهو لبق وخلوق في حياته العادية ويملك قلبا طيبا وكريما. وذكرت في مفكرتها حادثة اثرت في نفسها وهي انه عندما كان نجوم الاكاديمية في حفلة القاهرة نزل الخلاوي من على المنصة وسلم على احد الاولاد المعاقين، وبل وزار عدة جمعيات خيرية تهتم باليتامي في العديد من الدول العربية التي زرناها وهو يتبرع بدمه مرة في الشهر لمثل هذه الجمعيات.
وتصف صوفيا الزعيم بأنه خلافا لما ترسخ في مخيلة الناس من جدية زائدة في تصرفاته فهو انسان مرح في حياته العادية وتسرد صوفيا العديد من الاحداث الطريفة التي تعرض لها الخلاوي اثناء جولة نجوم الاكاديمية مثل اختبائه خلف طاولة في خيمة استراحة النجوم اثناء الحفلة بعدما اختفى حراسهم وهجم عليهم المعجبين يهتفون باسمائهم، واضطر الخلاوي ان يجلس القرفصاء تحت الطاولة رغم طوله وحجمه الكبير مدة عشر دقائق الى ان حضر الحراس فهمس لهم وهو يمرون بقربه: "انا محمد خلاوي اخرجوني ارجوكم".
وتقول صوفيا: "هناك امر آخر لم يلاحظه الناس في الاكاديمية، وهو ان الخلاوي ملازم لهواتفه النقالة، لدرجة انه اصبح لديه اربع هواتف، 2 سعودي 1 مصري و1 لبناني. كان يتحدث بهاتفين معظم الوقت حتى اثناء تصويرنا للاعلان التجاري في عرض البحر".
وتختتم صوفيا ذكرياتها عن الزعيم فتقول: "الخلاوي، زعيم الاكاديمية كان دائما وابدا الاخ الاكبر لنا".
تحدثت صوفيا عن كل زملائها في الاكاديمية، الى ان وصلت في مذكراتها الى تدوين ما تذكره عن محمد خلاوي الملقب بالزعيم فتقول ان الخلاوي هو الشخص الوحيد الذي لا تتذكره منذ ايام التحضير الاولي لمسابقة الدخول في الاكاديمية.
وتصفه صوفيا قائلة ان للخلاوي وقفة خاصة على المسرح فهو لبق وخلوق في حياته العادية ويملك قلبا طيبا وكريما. وذكرت في مفكرتها حادثة اثرت في نفسها وهي انه عندما كان نجوم الاكاديمية في حفلة القاهرة نزل الخلاوي من على المنصة وسلم على احد الاولاد المعاقين، وبل وزار عدة جمعيات خيرية تهتم باليتامي في العديد من الدول العربية التي زرناها وهو يتبرع بدمه مرة في الشهر لمثل هذه الجمعيات.
وتصف صوفيا الزعيم بأنه خلافا لما ترسخ في مخيلة الناس من جدية زائدة في تصرفاته فهو انسان مرح في حياته العادية وتسرد صوفيا العديد من الاحداث الطريفة التي تعرض لها الخلاوي اثناء جولة نجوم الاكاديمية مثل اختبائه خلف طاولة في خيمة استراحة النجوم اثناء الحفلة بعدما اختفى حراسهم وهجم عليهم المعجبين يهتفون باسمائهم، واضطر الخلاوي ان يجلس القرفصاء تحت الطاولة رغم طوله وحجمه الكبير مدة عشر دقائق الى ان حضر الحراس فهمس لهم وهو يمرون بقربه: "انا محمد خلاوي اخرجوني ارجوكم".
وتقول صوفيا: "هناك امر آخر لم يلاحظه الناس في الاكاديمية، وهو ان الخلاوي ملازم لهواتفه النقالة، لدرجة انه اصبح لديه اربع هواتف، 2 سعودي 1 مصري و1 لبناني. كان يتحدث بهاتفين معظم الوقت حتى اثناء تصويرنا للاعلان التجاري في عرض البحر".
وتختتم صوفيا ذكرياتها عن الزعيم فتقول: "الخلاوي، زعيم الاكاديمية كان دائما وابدا الاخ الاكبر لنا".
تعليق