مطرب ((البرتقالة)) علاء سعد، جمع أعضاء فرقته وبرتقالاته وتوجه إلى قطر لإحياء حفل فني بمملكة علاء الدين، وفي مخيلته أن الجمهور القطري سيقابله بالورود، وينتظر في لهفة الاستمتاع بأغانيه وبنات البرتقالة الحسناوات،
ولكن الذي حدث كان عكس ما توقعه، وحدث ما لم يكن في الحسبان حيث فوجئ المطرب علاء سعد بعد دقائق من صعوده على المسرح بالشباب والبنات من الجمهور وهم يقذفونه ويرمونه بالبرتقال الفاسد وعلب العصير الملأى والفارغة،
وطالبوه هو وأعضاء فرقته بمغادرة المسرح، فهم لا يحبون البرتقال الفاسد الذي يعرضه هو والبنات اللائي ظهرن معه في الفيديو كليب.
وفجأة تحولت الورود التي حلم بها علاء سعد إلى قاذورات استهدفته من كل جانب، والجمهور طالبه بعدم الغناء ومن الأفضل أن يهبط عنه ويغادر القاعة، فهم لا يريدون هذا الطرب المنحط والهابط، ولا يتذوقون طعم البرتقال الذي يقدمه لأنه يصيبهم بالمغص الكلوي.
وقد أصر الجمهور على موقفه، ولم يعبأ أي منهم بالخمسين ريالآ رسوم دخول الحفل، وقالوا له بهتافات عالية نحن حضرنا الحفل كي نريك قدرك
وبعد أن ساءت الأمور، اضطرت الفتاة ((البرتقالة)) إلى الهروب من على المسرح هي وزميلاتها، خوفآ من اعتداء الجمهور عليهن، ومن بعدهن هرب علاء سعد وهو في حالة غضب شديدة ورفض الإدلاء بأي تصريح أو تعليق على ما حدث للصحافة.. وكأن الجمهور القطري قد أعلن الحرب على ((البرتقال))
وعندما سألنا بعض الحضور قالوا: نحن نرفض الاسفاف والانحطاط، فنحن الجمهور الخليجي لديه من الوعي ما يمنعه من اللهث خلف هذا النوع من الأغاني، حتى ولو كانت بطعم التفاح.. فهي أغاني فاسدة لا تتفق مع أذواقهم..
وعرفنا أن أعضاء فرقة البرتقالة قد هرعوا إلى الفندق، وبدأوا في الاتسعداد لمغادرة قطر، وظلوا قابعين في غرفهم خوفآ من غضب الجمهور عليهم، بعد أن أعلن مقاطعة البرتقال، فهل سقط عرش ((البرتقالة)) في قطر..؟
وهل يستعيد علاء سعد مكانته وكرامته التي غرقت في عصير البرتقال.. أم سيفكر في فاكهة أخرى يستطعمها الجمهور مع ((المشمشة واليوسف أفندي، والرمانة، والتفاحة)) وغيرهم من سلة فواكه الأغاني.
وهل سيفيق علاء سعد من هذه الصفعة الكبيرة - ويعيد حساباته وينظر في البرتقالة ولأي طريق أوصلته - أم أنه سيفكر في فيتامينات أخرى غير فيتامين ((C)) ام ماااااذا
منقوول من مجلة ((فوااااصل))
chaaaaaaaaaaaaaaaw
ولكن الذي حدث كان عكس ما توقعه، وحدث ما لم يكن في الحسبان حيث فوجئ المطرب علاء سعد بعد دقائق من صعوده على المسرح بالشباب والبنات من الجمهور وهم يقذفونه ويرمونه بالبرتقال الفاسد وعلب العصير الملأى والفارغة،
وطالبوه هو وأعضاء فرقته بمغادرة المسرح، فهم لا يحبون البرتقال الفاسد الذي يعرضه هو والبنات اللائي ظهرن معه في الفيديو كليب.
وفجأة تحولت الورود التي حلم بها علاء سعد إلى قاذورات استهدفته من كل جانب، والجمهور طالبه بعدم الغناء ومن الأفضل أن يهبط عنه ويغادر القاعة، فهم لا يريدون هذا الطرب المنحط والهابط، ولا يتذوقون طعم البرتقال الذي يقدمه لأنه يصيبهم بالمغص الكلوي.
وقد أصر الجمهور على موقفه، ولم يعبأ أي منهم بالخمسين ريالآ رسوم دخول الحفل، وقالوا له بهتافات عالية نحن حضرنا الحفل كي نريك قدرك
وبعد أن ساءت الأمور، اضطرت الفتاة ((البرتقالة)) إلى الهروب من على المسرح هي وزميلاتها، خوفآ من اعتداء الجمهور عليهن، ومن بعدهن هرب علاء سعد وهو في حالة غضب شديدة ورفض الإدلاء بأي تصريح أو تعليق على ما حدث للصحافة.. وكأن الجمهور القطري قد أعلن الحرب على ((البرتقال))
وعندما سألنا بعض الحضور قالوا: نحن نرفض الاسفاف والانحطاط، فنحن الجمهور الخليجي لديه من الوعي ما يمنعه من اللهث خلف هذا النوع من الأغاني، حتى ولو كانت بطعم التفاح.. فهي أغاني فاسدة لا تتفق مع أذواقهم..
وعرفنا أن أعضاء فرقة البرتقالة قد هرعوا إلى الفندق، وبدأوا في الاتسعداد لمغادرة قطر، وظلوا قابعين في غرفهم خوفآ من غضب الجمهور عليهم، بعد أن أعلن مقاطعة البرتقال، فهل سقط عرش ((البرتقالة)) في قطر..؟
وهل يستعيد علاء سعد مكانته وكرامته التي غرقت في عصير البرتقال.. أم سيفكر في فاكهة أخرى يستطعمها الجمهور مع ((المشمشة واليوسف أفندي، والرمانة، والتفاحة)) وغيرهم من سلة فواكه الأغاني.
وهل سيفيق علاء سعد من هذه الصفعة الكبيرة - ويعيد حساباته وينظر في البرتقالة ولأي طريق أوصلته - أم أنه سيفكر في فيتامينات أخرى غير فيتامين ((C)) ام ماااااذا
منقوول من مجلة ((فوااااصل))
chaaaaaaaaaaaaaaaw
تعليق