الــسلام عليكم و الرحمه
أحمد حسين نجم الأكاديميه سوف أحكي لكم حكاية والده و فظيحته المظحكه لقد كان
والد أحمد حسين و هو حسين الجاسم مطرب في أيام السبعينات و كان مطرب مشهور
و معروف في الكويتيين و بعد أن نال الشهره فجأه ترك الغناء جانبا و أصبح رجل
دين ( مطوع ) يتلو القرآن و يربي لحيته و يقصر دشداشته و كان يعارض الفن والغناء
و بعد سنين قليله ترك حسين الجاسم الدين فحلق ذقنه و طول دشداشته و أصبح ناظر
مدرسه و هي مدرسة العجيري لكن ليست هذه الفظيحه , الفظيحه أن في يوم من أيام
المدرسه و في عيد الأم وقف الناظر حسين الجاسم في طابور الصباح و أمام الطلاب و
هو يلقي كلمة عن عيد الأم و كم غاليه الأم و بعد أن أنتهي من كلمته عن عيد الأم فجأه
أمسك بالمايكرفون و هو يغني ( حبيبه يا ست الحبايب يا أغلى من ضي عنيه ) أصابت
الصدمه الطلاب و المدرسين و هم يرون ناظر المدرسه يغني أمامهم أغنيه مصريه عن
الأم و بعد أن أنتهي الدوام قاموا بعض المدرسين يشتكون في المحكمه عن ناظرهم حسين
الجاسم من أنه يغني أمامهم فمن السخف أن الناظر يغني أمام مدرسته و ينزل هيبته
أمامهم يجب أن يكون الناظر محترما و له هيبته , و بعد أن حاصرت القضايا حسين الجاسم
أستقل من العمل و أصبح رجل متقاعد يجلس في البيت و ترك عمل ناظر المدرسه 0
أحمد حسين نجم الأكاديميه سوف أحكي لكم حكاية والده و فظيحته المظحكه لقد كان
والد أحمد حسين و هو حسين الجاسم مطرب في أيام السبعينات و كان مطرب مشهور
و معروف في الكويتيين و بعد أن نال الشهره فجأه ترك الغناء جانبا و أصبح رجل
دين ( مطوع ) يتلو القرآن و يربي لحيته و يقصر دشداشته و كان يعارض الفن والغناء
و بعد سنين قليله ترك حسين الجاسم الدين فحلق ذقنه و طول دشداشته و أصبح ناظر
مدرسه و هي مدرسة العجيري لكن ليست هذه الفظيحه , الفظيحه أن في يوم من أيام
المدرسه و في عيد الأم وقف الناظر حسين الجاسم في طابور الصباح و أمام الطلاب و
هو يلقي كلمة عن عيد الأم و كم غاليه الأم و بعد أن أنتهي من كلمته عن عيد الأم فجأه
أمسك بالمايكرفون و هو يغني ( حبيبه يا ست الحبايب يا أغلى من ضي عنيه ) أصابت
الصدمه الطلاب و المدرسين و هم يرون ناظر المدرسه يغني أمامهم أغنيه مصريه عن
الأم و بعد أن أنتهي الدوام قاموا بعض المدرسين يشتكون في المحكمه عن ناظرهم حسين
الجاسم من أنه يغني أمامهم فمن السخف أن الناظر يغني أمام مدرسته و ينزل هيبته
أمامهم يجب أن يكون الناظر محترما و له هيبته , و بعد أن حاصرت القضايا حسين الجاسم
أستقل من العمل و أصبح رجل متقاعد يجلس في البيت و ترك عمل ناظر المدرسه 0
تعليق