ازداد عدد الاصوات التي تعبر عن امتعاضها الشديد من تصرفات ادارة الاكاديمية، لا سيما المشاهدين في دول الخليج بمن فيهم شخصيات معروفة بعلاقتها بعالم الفن.

وراح بعض المتذمرين من تصرفات ادارة الاكاديمية الى ابعد الحدود بمطالبة المشارك السعودي هشام بالانسحاب من المسابقة وهو ما يعتبره آخرون بالامر الخطير والسابقة التي قد تقضي على المسابقة مستقبلا.
وتتركز اسباب احتجاج المشاهدين بالاساس حول بضع نقاط قد يكون للمشاهدين الحق فيها: لماذا تم استدعاء الطالب العراقي بشار القيسي لقضاء اسبوعا في الاكاديمية "والمهزلة في تمديد اقامته اسبوعا اضافيا"؟ لماذا لم تدعو الاكاديمية طالبا آخر مثل فهد الزايد او انسن أم ان هذا التصرف هو بمثابة ترويج لبشار القيسي كي ينتخبه المشاهدون ضمن الطلاب الثمانية الذين سيشاركون في الجولة الفنية في الدول العربية؟

محور الاحتجاج الاخر هو: الترويج لطالب او طالبة على حساب بقية الطلاب، او ابراز دور احدهم على حساب الآخرين، لرفع شعبيته حتى وسط المشاهدين بصورة مناقضة لمبدأ الاكاديمية القاضي بتكافؤ الفرص للجميع. والاسم الذي يحظى بأكبر قسط من الدلال في الاكاديمية، حسب رأي المشاهدين، هو الطالبة اللبنانية كاتيا، التي تشارك في متوسط اربع اغاني في كل برايم، بالاضافة الى اللوحات الفنية الشاملة، بينما لم لم يشارك احمد حسين وهشام، على سبيل المثال سوى بأغنية ونصف، وكأنهم ضيوف شرف، كما وصفهم المشاهدون.

ويقول المنادون بانسحاب هشام من المسابقة، ان مثل هذا الانسحاب سيعود عليه بالنفع اكثر مما لو بقي وفاز بلقب ستار اكاديمي. فعند انسحابه، ترتفع شعبيته بصورة تفوق كل توقع، ويكون في حل من اي اتفاق مع محطة LBC ، اي انه لن يكون مكبلا بالتحرك في ملعب واحد فقط، كما هو حال نجم ستار اكاديمي من العام الماضي، محمد عطية الذي اصدرت له LBC البوما غنائيا هزيلا ولا تسمح له بالانتشار الاعلامي كما يحلو له.
وفي النهاية يعرب المشاهدون من دول الخليج من احتمال تسمية كلا من احمد وهشام هذا الاسبوع بقصد اخراج احدهما، إذ من المتوقع ان يغادر الاكاديمية هذا الاسبوع طالب وليس طالبة، وذلك للمحافظة على تساو عددي بين الذكور والاناث، ناهيك عن انه لا حاجة لمتسابقين من نفس المنطقة (الخليج) في هذه المرحلة بالذات.

وراح بعض المتذمرين من تصرفات ادارة الاكاديمية الى ابعد الحدود بمطالبة المشارك السعودي هشام بالانسحاب من المسابقة وهو ما يعتبره آخرون بالامر الخطير والسابقة التي قد تقضي على المسابقة مستقبلا.
وتتركز اسباب احتجاج المشاهدين بالاساس حول بضع نقاط قد يكون للمشاهدين الحق فيها: لماذا تم استدعاء الطالب العراقي بشار القيسي لقضاء اسبوعا في الاكاديمية "والمهزلة في تمديد اقامته اسبوعا اضافيا"؟ لماذا لم تدعو الاكاديمية طالبا آخر مثل فهد الزايد او انسن أم ان هذا التصرف هو بمثابة ترويج لبشار القيسي كي ينتخبه المشاهدون ضمن الطلاب الثمانية الذين سيشاركون في الجولة الفنية في الدول العربية؟

محور الاحتجاج الاخر هو: الترويج لطالب او طالبة على حساب بقية الطلاب، او ابراز دور احدهم على حساب الآخرين، لرفع شعبيته حتى وسط المشاهدين بصورة مناقضة لمبدأ الاكاديمية القاضي بتكافؤ الفرص للجميع. والاسم الذي يحظى بأكبر قسط من الدلال في الاكاديمية، حسب رأي المشاهدين، هو الطالبة اللبنانية كاتيا، التي تشارك في متوسط اربع اغاني في كل برايم، بالاضافة الى اللوحات الفنية الشاملة، بينما لم لم يشارك احمد حسين وهشام، على سبيل المثال سوى بأغنية ونصف، وكأنهم ضيوف شرف، كما وصفهم المشاهدون.

ويقول المنادون بانسحاب هشام من المسابقة، ان مثل هذا الانسحاب سيعود عليه بالنفع اكثر مما لو بقي وفاز بلقب ستار اكاديمي. فعند انسحابه، ترتفع شعبيته بصورة تفوق كل توقع، ويكون في حل من اي اتفاق مع محطة LBC ، اي انه لن يكون مكبلا بالتحرك في ملعب واحد فقط، كما هو حال نجم ستار اكاديمي من العام الماضي، محمد عطية الذي اصدرت له LBC البوما غنائيا هزيلا ولا تسمح له بالانتشار الاعلامي كما يحلو له.
وفي النهاية يعرب المشاهدون من دول الخليج من احتمال تسمية كلا من احمد وهشام هذا الاسبوع بقصد اخراج احدهما، إذ من المتوقع ان يغادر الاكاديمية هذا الاسبوع طالب وليس طالبة، وذلك للمحافظة على تساو عددي بين الذكور والاناث، ناهيك عن انه لا حاجة لمتسابقين من نفس المنطقة (الخليج) في هذه المرحلة بالذات.

تعليق