باهانة الشعب الكوري
آخر افلام جيمس بوند يروج للسياسة الاميركية تجاه كوريا الشمالية
جيمس بوند متهم باهانة الشعب الكوري
بيان رسمي لكوريا الشمالية يندد بفيلم «مت في يوم آخر» على
انه عمل متعمد للاستهزاء بالامة الكورية واهانتها
انتقدت كوريا الشمالية بحدة فيلم جيمس بوند
الاخير "مت في يوم اخر"، معتبرة انه "اهانة للامة الكورية"
واوردت وكالة انباء كوريا الشمالية نقلا عن بيان صادر عن امانة سر لجنة اعادة توحيد كوريا
انه "يجدر بالولايات المتحدة ان توقف فورا هذا الفيلم الهزلي اللعين الهادف الى التشهير
بجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية واهانة الامة الكورية
والفيلم، الذي يعرض المغامرات العشرين لاشهر عميل سري في تاريخ السينما، يصور
الكوريين الشماليين على انهم اشرار متحالفون مع غوستاف
غريفز (يمثل الدور توبي ستيفنز) الذي يريد السيطرة على العالم
ويقع بوند اسيرا بعد عملية سرية في كوريا الشمالية ويتعرض للتعذيب طوال 14 شهرا
قبل الافراج عنه في اطار عملية تبادل اسرى، فيعود بعدها الى كوريا الشمالية
ليثبت ان غريفز يريد السيطرة على الغرب
وجاء في البيان ان الفيلم الذي انتجته شركة مترو-غولدن-ماير
هو عمل متعمد للاستهزاء بالامة الكورية واهانتها
وتابع ان "هذا يثبت بوضوح ان الولايات المتحدة هي حقا التي تسعى الى المواجهة بين
الكوريتين في شبه الجزيرة الكورية". ووصف الولايات المتحدة بانها "امبراطورية الشر"
معتبرا انها تنشر "ثقافة من نهاية القرن موبوءة بالجنس والعنف والانحطاط
وشهدت العلاقات بين بيونغ يانغ وواشنطن فتورا منذ وصول جورج بوش
الى السلطة، وتدهورت اكثر بعد ان صنف بوش كوريا الشمالية الى جانب
" العراق وايران في ما اعتبره " محور شر
آخر افلام جيمس بوند يروج للسياسة الاميركية تجاه كوريا الشمالية
جيمس بوند متهم باهانة الشعب الكوري
بيان رسمي لكوريا الشمالية يندد بفيلم «مت في يوم آخر» على
انه عمل متعمد للاستهزاء بالامة الكورية واهانتها
انتقدت كوريا الشمالية بحدة فيلم جيمس بوند
الاخير "مت في يوم اخر"، معتبرة انه "اهانة للامة الكورية"
واوردت وكالة انباء كوريا الشمالية نقلا عن بيان صادر عن امانة سر لجنة اعادة توحيد كوريا
انه "يجدر بالولايات المتحدة ان توقف فورا هذا الفيلم الهزلي اللعين الهادف الى التشهير
بجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية واهانة الامة الكورية
والفيلم، الذي يعرض المغامرات العشرين لاشهر عميل سري في تاريخ السينما، يصور
الكوريين الشماليين على انهم اشرار متحالفون مع غوستاف
غريفز (يمثل الدور توبي ستيفنز) الذي يريد السيطرة على العالم
ويقع بوند اسيرا بعد عملية سرية في كوريا الشمالية ويتعرض للتعذيب طوال 14 شهرا
قبل الافراج عنه في اطار عملية تبادل اسرى، فيعود بعدها الى كوريا الشمالية
ليثبت ان غريفز يريد السيطرة على الغرب
وجاء في البيان ان الفيلم الذي انتجته شركة مترو-غولدن-ماير
هو عمل متعمد للاستهزاء بالامة الكورية واهانتها
وتابع ان "هذا يثبت بوضوح ان الولايات المتحدة هي حقا التي تسعى الى المواجهة بين
الكوريتين في شبه الجزيرة الكورية". ووصف الولايات المتحدة بانها "امبراطورية الشر"
معتبرا انها تنشر "ثقافة من نهاية القرن موبوءة بالجنس والعنف والانحطاط
وشهدت العلاقات بين بيونغ يانغ وواشنطن فتورا منذ وصول جورج بوش
الى السلطة، وتدهورت اكثر بعد ان صنف بوش كوريا الشمالية الى جانب
" العراق وايران في ما اعتبره " محور شر
تعليق