[align=center]o.O ( جرحى ومصابون وحالات إغماء بسبب نانسي عجرم ) O.o

أصيب عدد كبير من عشاق النجمة اللبنانية نانسي عجرم بجروح وإغماءات خلال الحفل المجاني الساهر الذي أحيته بساحة جامع الفنا بمدينة مراكش المغربية، ونقلوا إلى مستشفيات وعيادات المدينة لتلقي العلاج إثر الازدحام والتدافع الذي شهده الحفل الذي تأخر عن موعده بساعات.
ووجد موكب نانسي عجرم صعوبة بالغة في اختراق الحشود التي توافدت للمدينة من مختلف المدن والمناطق المغربية والتي قدر عددها بـ70 ألف متفرج.
وعلى غرار الحفل تأخر موعد المؤتمر الصحفي الذي نظمته "القطة اللبنانية" كما تحب أن تنادى ، والذي فوجئ فيه الصحافيون بجهلها التام للمغرب وموقعه الجغرافي وحضارته ومقوماته التاريخية والسياحية والفنية، إلى درجة أنها لم تجد حرجا في تكرار القول بأنها لم تكن تعرف أن المطربة سميرة سعيدة مغربية.
وبالنظر إلى الجماهير الغفيرة التي حضرت لمراكش عاصمة السياحة المغربية فإن أصحاب المطاعم والفنادق خاصة غير المصنفة منها رفعوا من أسعار خدماتهم، ما جعل العديدين يفترشوا الأرض إلى صبيحة اليوم الحالي للعودة إلى مدنهم ومناطقهم.
في المقابل تضرر عمال ساحة جامع الفنا من فنانين مسرحيين وموسيقيين ومروضي الحيوانات ونقاشات الحنا من البطالة في ذلك اليوم بعد أن حولت ساحتهم الشهيرة التي اختيرت كإرث إنساني إلى مسرح في الهواء الطلق[/align]

أصيب عدد كبير من عشاق النجمة اللبنانية نانسي عجرم بجروح وإغماءات خلال الحفل المجاني الساهر الذي أحيته بساحة جامع الفنا بمدينة مراكش المغربية، ونقلوا إلى مستشفيات وعيادات المدينة لتلقي العلاج إثر الازدحام والتدافع الذي شهده الحفل الذي تأخر عن موعده بساعات.
ووجد موكب نانسي عجرم صعوبة بالغة في اختراق الحشود التي توافدت للمدينة من مختلف المدن والمناطق المغربية والتي قدر عددها بـ70 ألف متفرج.
وعلى غرار الحفل تأخر موعد المؤتمر الصحفي الذي نظمته "القطة اللبنانية" كما تحب أن تنادى ، والذي فوجئ فيه الصحافيون بجهلها التام للمغرب وموقعه الجغرافي وحضارته ومقوماته التاريخية والسياحية والفنية، إلى درجة أنها لم تجد حرجا في تكرار القول بأنها لم تكن تعرف أن المطربة سميرة سعيدة مغربية.
وبالنظر إلى الجماهير الغفيرة التي حضرت لمراكش عاصمة السياحة المغربية فإن أصحاب المطاعم والفنادق خاصة غير المصنفة منها رفعوا من أسعار خدماتهم، ما جعل العديدين يفترشوا الأرض إلى صبيحة اليوم الحالي للعودة إلى مدنهم ومناطقهم.
في المقابل تضرر عمال ساحة جامع الفنا من فنانين مسرحيين وموسيقيين ومروضي الحيوانات ونقاشات الحنا من البطالة في ذلك اليوم بعد أن حولت ساحتهم الشهيرة التي اختيرت كإرث إنساني إلى مسرح في الهواء الطلق[/align]
تعليق