السلام عليكم
كل من شاهد اللقاء الأول للنجمة المصرية المثيرة للجدل روبي على قناة مزيكا أدرك تماما لماذا كان يرفض المخرج شريف صبري أن تدلي بأي تصريح او ان تظهر على أي قناة تلفزيونية…صبري كان يتذرع بحجة أن كما يفعله هي سياسة و ليست بدعة وإنما يسير عليها كل صناع النجوم في الغرب ، وأنه كان يركز في المرحلة الماضية على تقديم روبي للجمهور ولكن المقابلة اظهرت أمرا مغايرا.
روبي ظهرت في المقابلة التي تابعها الملايين بلا شك بصورة الفتاة الساذجة، السطحية والأقرب الى الغباء ، مترددة ، تطيل التفكير بشكل يدعو إلى الغيظ، تتساءل دائما عن السؤال رغم وضوحه وتعترف بسذاجة قاتلة أنها لا تعرف كيف تعبر او تجيب.
ولا ينتظر الجمهور من أي فنانة دخلت الى الشهرة من باب الإثارة والإغراء أن تكون مثقفة أو أديبة، ولكنه ينتظر على الاقل أن تحترم الجمهور الذي تطل عليه لأول مرة وتبدو واعية و مقنعة كحد أدنى.
هذا ويرى البعض الآخر ان روبي كانت تتقصد أعطاء ذلك الطابع لجمهورها أملا في الإثارة أكثر، بمعنى أنها كانت تتعمد ان تبدو مثالا للفتاة الطفلة البريئة التي صدر منها كل ذلك الكم الهائل من الإثارة والإغراء بعفوية وتلقائية تامة دون قصد، فيما أرى انها أسذج من أن تلعب ذلك الدور الصعب.
ولم يخف على احد الاستسلام التام لذي كشفت عنه روبي لمكتشفها صبري الذي يسيرها في كل شيء.. هو يعطيها روح الشخصية في الكليب او الفيلم فتتقمصه، هو يقول لها أن تغني و"تتبسط ولا يهمها حاجة بعد كده وما توجاعش دماغها" فتفعل، حتى أنه هو من يقول لها انها "بتتشتم كتير في الصحف" أما هي فلا تقرأ ولا تسمع شيء.
ولدى سؤال النجمة عن خطها في الإغراء سواء في أغنياتها أم في فيلمها الجديد
فقد كان رد النجمة " وحياة مامي وحياة ربنا ما قصديش أغري أو أعمل قلة ادب".. وعندما استثارتها المذيعة اكثر جاء ردها كلطمة على وجه المشاهد " ما كل الناس في الأغاني بترقص و بتلبس عريان ايش معنى أنا!".
وتابعت" انا بختلف عن الجميع إني بعمل حاجة مقتنعة بيها
بعملها وأنا مبسوطة، واللي بيقلدوني غلط فاهميني غلط والمفروض يفهموني صح.. دول زي اللي بيكتبوا وحش.. مش فاهمين!!".
روبي أيضا أكدت أن لا هدف معين لها ولا تنتظر نتيجة من عملها هي " بتعمل الحاجة ومابتستناش حاجة خالص، كما أنها لا تنافس أحدا أبدا.
وعندما طلبت منها المذيعة ان تدافع عن نفسها رفضت بشدة وقالت" لو كان في حاجة ادافع عن نفسي بسببها ما كنتش عملتها اصلا".
يذكر أن من أطرف ما قالته روبي جوابها عما إذا كان صبري يحبها أو تجمعهما علاقة غرامية
فقالت " دكتور صبري أذكى من كده!"، وعما إذا كانت تدرس مع أختها التي تدرس في نفس كليتها الحقوق ولكن في السنة الأولى فقد جاء ردها "مش لما أذاكر أنا الأول"، وأخيرا جوابها فيما إذا كانت تعيش قصة حب ام لا فكان جوابه وهي تمط شفتيها كالأطفال " مش عايزة أقول!".
__
م
ن
ق
و
ل
كل من شاهد اللقاء الأول للنجمة المصرية المثيرة للجدل روبي على قناة مزيكا أدرك تماما لماذا كان يرفض المخرج شريف صبري أن تدلي بأي تصريح او ان تظهر على أي قناة تلفزيونية…صبري كان يتذرع بحجة أن كما يفعله هي سياسة و ليست بدعة وإنما يسير عليها كل صناع النجوم في الغرب ، وأنه كان يركز في المرحلة الماضية على تقديم روبي للجمهور ولكن المقابلة اظهرت أمرا مغايرا.
روبي ظهرت في المقابلة التي تابعها الملايين بلا شك بصورة الفتاة الساذجة، السطحية والأقرب الى الغباء ، مترددة ، تطيل التفكير بشكل يدعو إلى الغيظ، تتساءل دائما عن السؤال رغم وضوحه وتعترف بسذاجة قاتلة أنها لا تعرف كيف تعبر او تجيب.
ولا ينتظر الجمهور من أي فنانة دخلت الى الشهرة من باب الإثارة والإغراء أن تكون مثقفة أو أديبة، ولكنه ينتظر على الاقل أن تحترم الجمهور الذي تطل عليه لأول مرة وتبدو واعية و مقنعة كحد أدنى.
هذا ويرى البعض الآخر ان روبي كانت تتقصد أعطاء ذلك الطابع لجمهورها أملا في الإثارة أكثر، بمعنى أنها كانت تتعمد ان تبدو مثالا للفتاة الطفلة البريئة التي صدر منها كل ذلك الكم الهائل من الإثارة والإغراء بعفوية وتلقائية تامة دون قصد، فيما أرى انها أسذج من أن تلعب ذلك الدور الصعب.
ولم يخف على احد الاستسلام التام لذي كشفت عنه روبي لمكتشفها صبري الذي يسيرها في كل شيء.. هو يعطيها روح الشخصية في الكليب او الفيلم فتتقمصه، هو يقول لها أن تغني و"تتبسط ولا يهمها حاجة بعد كده وما توجاعش دماغها" فتفعل، حتى أنه هو من يقول لها انها "بتتشتم كتير في الصحف" أما هي فلا تقرأ ولا تسمع شيء.
ولدى سؤال النجمة عن خطها في الإغراء سواء في أغنياتها أم في فيلمها الجديد
فقد كان رد النجمة " وحياة مامي وحياة ربنا ما قصديش أغري أو أعمل قلة ادب".. وعندما استثارتها المذيعة اكثر جاء ردها كلطمة على وجه المشاهد " ما كل الناس في الأغاني بترقص و بتلبس عريان ايش معنى أنا!".
وتابعت" انا بختلف عن الجميع إني بعمل حاجة مقتنعة بيها
بعملها وأنا مبسوطة، واللي بيقلدوني غلط فاهميني غلط والمفروض يفهموني صح.. دول زي اللي بيكتبوا وحش.. مش فاهمين!!".
روبي أيضا أكدت أن لا هدف معين لها ولا تنتظر نتيجة من عملها هي " بتعمل الحاجة ومابتستناش حاجة خالص، كما أنها لا تنافس أحدا أبدا.
وعندما طلبت منها المذيعة ان تدافع عن نفسها رفضت بشدة وقالت" لو كان في حاجة ادافع عن نفسي بسببها ما كنتش عملتها اصلا".
يذكر أن من أطرف ما قالته روبي جوابها عما إذا كان صبري يحبها أو تجمعهما علاقة غرامية
فقالت " دكتور صبري أذكى من كده!"، وعما إذا كانت تدرس مع أختها التي تدرس في نفس كليتها الحقوق ولكن في السنة الأولى فقد جاء ردها "مش لما أذاكر أنا الأول"، وأخيرا جوابها فيما إذا كانت تعيش قصة حب ام لا فكان جوابه وهي تمط شفتيها كالأطفال " مش عايزة أقول!".
__
م
ن
ق
و
ل
تعليق