Haaaaaaaaaaai
شوفوا الخبر//

منال منير - لبنان : "كل الغرام" هو عنوان إطلالة رولا سعد الثانية على الجمهور العربي، الذي سبق وتعرف إليها في عمل سابق هو "على ده الحال"، فقد عملت رولا في مجال عرض الأزياء، قبل انضمامها إلى قافلة الغناء منذ أكثر من سنة، عندما تعاقدت مع شركة عالم الفن للإنتاج والتوزيع الفني، إلا أن هذا التعاون لم يدم طويلاً، وهي حالياً تشق طريقها برفقة المنتج كريم أبي ياغي، الذي شغل إدارة إعمال الفنانة هيفاء وهبي لفترة سابقة.
وتقول سعد "انفصلت عن شركة عالم الفن بكل هدوء منذ أربعة أشهر، وأنا سعيدة بمكانتي اليوم على الساحة الفنية". ومنذ فترة قريبة تم بشكل واسع تداول خلاف حصل بين رولا وهيفاء وهبي، وصل إلى حد التهديد من قبل رولا بتقديم دعوى ضد وهبي، في حال تمادت الأخيرة في انتقادها. وسألنا سعد عن مصدر هذه الإشاعة، ومدى كونها مجرد أسلوب جديد للترويج لألبومها الجديد، أكدت "أنها ترفض أن تستعمل هذا النوع من الأساليب لإثبات خطواتها الفنية"، مؤكدة "أن ما حصل كان بمثابة ردة فعل طبيعية من قبلها لمعاملة غير لائقة تلقتها من زميلة فنانة".
وكانت رولا قد اتهمت وهبي بعرقلة مسيرتها الفنية وبأنها كانت وراء إلغاء إحدى حفلاتها الغنائية، إلا أن هيفاء أنكرت ذلك، كما أظهرت في وسائل الإعلام وثائق تؤكد كلامها. وتابع اللبنانيون اخيراً الكليب الجديد لرولا، الذي يجمع بين أغنيتين جديدتين لها. ويتراوح بين اللونين المصري واللبناني، وهو من توقيع مازن فياض. وقد أوضحت "أن تصوير أغنيتين في قالب واحد من شأنه أن يروج لأكبر عدد من أغاني الألبوم، كما يتيح للمشاهد أن يحفظها بصورة أسرع".
ودافعت رولا عن دخولها عالم الغناء، مؤكدة أنها ليست دخيلة عليه ولو جاءت إليه من عالم عرض الأزياء، فهي لاقت تشجيعاً من أشخاص مرموقين في هذا المجال، أمثال الموسيقي فؤاد عواد وهو أستاذ في الكونسرفتوار اللبناني، وكذلك غادة شير التي تشرف على تدريبها وصقل صوتها حالياً. وتضيف: "صحيح ليست لدي خبرة كبيرة في هذا المجال، أنما أسعى لتقديم الأفضل من خلال تحسين أدائي". مشيرة إلى "أنها تحب الغناء منذ نعومة أظفارها وعندما شعرت بأن الفرصة سانحة تقدمت من دون تردد".
وتلقت رولا أكثر من عرض للمشاركة في أفلام سينمائية مصرية ولبنانية إلا أنها رفضتها موضحة "أنها تتفرغ حالياً فقط للغناء وتستبعد الولوج إلى أي مهنة أخرى".
ووصفت أولى خطواتها في عالم الفن بالعادية خصوصاً "أنها خافت من خوض التجربة، لا سيما بعد أن لاحظت عدم مصداقية العاملين في هذا المجال والإشاعات المغرضة المنتشرة بين أصحابه". وقالت "صحيح إنني حساسة أتأثر بكل ما يدور حولي، ولكني لا استسلم بسهولة، وإصراري على الغناء جاء نتيجة معاناة في طفولتي وشكل طاقة الفرج الوحيدة التي اطل منها على العالم الحقيقي"
شوفوا الخبر//

منال منير - لبنان : "كل الغرام" هو عنوان إطلالة رولا سعد الثانية على الجمهور العربي، الذي سبق وتعرف إليها في عمل سابق هو "على ده الحال"، فقد عملت رولا في مجال عرض الأزياء، قبل انضمامها إلى قافلة الغناء منذ أكثر من سنة، عندما تعاقدت مع شركة عالم الفن للإنتاج والتوزيع الفني، إلا أن هذا التعاون لم يدم طويلاً، وهي حالياً تشق طريقها برفقة المنتج كريم أبي ياغي، الذي شغل إدارة إعمال الفنانة هيفاء وهبي لفترة سابقة.
وتقول سعد "انفصلت عن شركة عالم الفن بكل هدوء منذ أربعة أشهر، وأنا سعيدة بمكانتي اليوم على الساحة الفنية". ومنذ فترة قريبة تم بشكل واسع تداول خلاف حصل بين رولا وهيفاء وهبي، وصل إلى حد التهديد من قبل رولا بتقديم دعوى ضد وهبي، في حال تمادت الأخيرة في انتقادها. وسألنا سعد عن مصدر هذه الإشاعة، ومدى كونها مجرد أسلوب جديد للترويج لألبومها الجديد، أكدت "أنها ترفض أن تستعمل هذا النوع من الأساليب لإثبات خطواتها الفنية"، مؤكدة "أن ما حصل كان بمثابة ردة فعل طبيعية من قبلها لمعاملة غير لائقة تلقتها من زميلة فنانة".
وكانت رولا قد اتهمت وهبي بعرقلة مسيرتها الفنية وبأنها كانت وراء إلغاء إحدى حفلاتها الغنائية، إلا أن هيفاء أنكرت ذلك، كما أظهرت في وسائل الإعلام وثائق تؤكد كلامها. وتابع اللبنانيون اخيراً الكليب الجديد لرولا، الذي يجمع بين أغنيتين جديدتين لها. ويتراوح بين اللونين المصري واللبناني، وهو من توقيع مازن فياض. وقد أوضحت "أن تصوير أغنيتين في قالب واحد من شأنه أن يروج لأكبر عدد من أغاني الألبوم، كما يتيح للمشاهد أن يحفظها بصورة أسرع".
ودافعت رولا عن دخولها عالم الغناء، مؤكدة أنها ليست دخيلة عليه ولو جاءت إليه من عالم عرض الأزياء، فهي لاقت تشجيعاً من أشخاص مرموقين في هذا المجال، أمثال الموسيقي فؤاد عواد وهو أستاذ في الكونسرفتوار اللبناني، وكذلك غادة شير التي تشرف على تدريبها وصقل صوتها حالياً. وتضيف: "صحيح ليست لدي خبرة كبيرة في هذا المجال، أنما أسعى لتقديم الأفضل من خلال تحسين أدائي". مشيرة إلى "أنها تحب الغناء منذ نعومة أظفارها وعندما شعرت بأن الفرصة سانحة تقدمت من دون تردد".
وتلقت رولا أكثر من عرض للمشاركة في أفلام سينمائية مصرية ولبنانية إلا أنها رفضتها موضحة "أنها تتفرغ حالياً فقط للغناء وتستبعد الولوج إلى أي مهنة أخرى".
ووصفت أولى خطواتها في عالم الفن بالعادية خصوصاً "أنها خافت من خوض التجربة، لا سيما بعد أن لاحظت عدم مصداقية العاملين في هذا المجال والإشاعات المغرضة المنتشرة بين أصحابه". وقالت "صحيح إنني حساسة أتأثر بكل ما يدور حولي، ولكني لا استسلم بسهولة، وإصراري على الغناء جاء نتيجة معاناة في طفولتي وشكل طاقة الفرج الوحيدة التي اطل منها على العالم الحقيقي"
تعليق