تويت
الحــــوار مع هيفـــا :
أي لوك لفنانة مغنية أعجبك؟
أحببت التغيير الذي لاحظناه باللوك الخاص بالفنانة شيرين أحمد مؤخراً. وقد أحاطت نفسها بأشخاص نقلوها من مرحلة باللوك الذي كانت تعتمده الى مرحلة أخرى بوقت وجيز. صحيح انها فنانة تتمتع بصوت جميل ولكنها علمت ان "للوك" أهمية كبيرة أيضاً.
وعلى الصعيد اللبناني؟
هناك العديد من الفنانات اللواتي يتمتعن بإطلالة جميلة "كالست" نجوى كرم .
هذا أمر لافت ان تقولين "الست نجوى كرم"..؟
لأنها ست بكل معنى الكلمة. وهي صاحبة تاريخ فني جميل. وتتمتع بأناقة مميزة. ولفتتني أيضاً اناقة الفنانة أصالة نصري التي ينتظرها الكثيرون ليروا ما الذي ترتديه.
وماذا عنك، هل كنت تترقبين اطلالة فنانة معينة قبل دخولك الفن؟
بصراحة لا.. أنا كنت أهتم بالموضة العالمية والفنانات الغربيات أكثر. وبالإمكان ان ارتدي فستاناً من الغرب لنقل للمصمّم روبرتو كافالي، واضفي عليه روحي وشكلي الشرقيين. وهذا المزيج يولّد برأيي امراً جميلاً.وكذلك لم يقصر مصمّمو الأزياء اللبنانيون معي لهذه الناحية حيث قدّموا لي تصاميم جميلة مزجت بين الشرق والغرب.
هل تستهويك الموضة منذ فترة بعيدة؟
بالتأكيد. فانا كنت في السابق أعمل في مجال عرض الأزياء. وبرأيي لا توجد فتاة ليس لديها مجلة عن الموضة والأزياء. ويلفت نظري الكثير من الفنانات الغربيات لناحية لباسهن امثال بيونسيه، كايلي مينوغ ومادونا. والشرقيات كالممثلة يسرا... وهذا الأمر لا يشمل الفنانات انما يتعداه الى الفنانين ايضاً. فأنا أحب اطلالة رامي عياش ووائل كفوري وأناقة جورج وسوف على المسرح وراغب علامة وعمرو دياب. ومؤخراً أعجبتني قبعة الفنان حسين الجسمي في برنامج "أكيد مايسترو".
ما أكثر ما يستهويك تغييره؟ شكلك او ما يختص بأغراضك كالسيارات، الثياب، الأحذية...؟
لا أستطيع الاستغناء عن شكلي الذي أحبه كثيراً وأحبني الناس من خلاله. بالمقابل يستهويني تغيير السيارات، الحقائب اليدوية والأحذية على أنواعها. وربما أكون اكثر شخص في العالم يملك أكبر عدد من سراويل الجينز. ويفوق عددها المئة.
وهل تتمكنين من ارتدائها كلها؟
لا. ولكنني أتمتع بها. ولجأت مؤخراً الى فكرة "مهضومة" (جميلة) لتدبر أمر بعض سراويل الجينز التي أملكها ولا أرتديها، وفي الوقت ذاته لا أحب الإستغناء عنها. اذ ابتعت "كنبة" وضعتها في غرفة الملابس في منزلي وجعلت أغطيتها من سراويل جينز الـ Levis التي أملك مجموعة كبيرة منها.
والأحذية؟
أملك مجموعة كبيرة منها أيضاً. ويعتقد الداخل الى غرفتي انه يدخل الى غرفة سندريلا.
هل أنت وفية لأغراضك أم تملين منها فوراً؟
انا وفية لها. وهذه عادة لدي. فإذا اردت ان أهدي إحداهن حذاء مثل حذائي، اشتري لها واحداً. انا لا أحب الإعارة. وعندما أقدم على إعارة إحداهن غرض معين لدي أقدّمه نهائياً لها ولا أستيعده منها. أنا متعلقة بأغراضي وأحبها كثيراً. هناك ثياب كثيرة لا أرتديها ولكنني أراها أمامي. ويأتي وقت واستعملها.
ماذا بالنسبة للسيارات اي نوع يستهويك؟
اذا صدرت مجموعة جديدة من السيارات من الموديل الذي أملكه ابادر الى تبديلها وامتلاك الاحدث. تستهويني سيارات "السبور" مثل "اوستن مارتن" و"فيراري". أحب السيارات السريعة. ولكن في لبنان ليس بالإمكان اطلاق العنان للقيادة السريعة بسبب وضع الطرقات.
وهل تحبين ان تأتي خطواتك سريعة في الحياة كما هي في القيادة؟
تسبق قراراتي احياناً تفكيري. فاتخذ القرار وأطبقه لاكتشف بعدها ان قراري لم يكن صائباً. ومرّات أدرس القرار جيداً قبل تنفيذه، او اتردد مرات أخرى او أتوه اذا كان هامش الوقت ضيقاً لإعطاء قراري.
ما هي القرارات التي اتخذتها مؤخراً وشعرت بالندم حيالها؟
لم يحصل هذا الأمر معي مؤخراً. ولكن ذلك لا ينفي وجود مشاعر الندم في حياتنا الخاصة والعملية. ولكن اذا استمرينا بالقول ليتنا لم نقدم على هذا الامر او ذاك، فكيف ستكتسب الخبرة؟! بالتأكيد عندها سنبقى مكاننا في الحياة.
أي لوك لفنانة مغنية أعجبك؟
أحببت التغيير الذي لاحظناه باللوك الخاص بالفنانة شيرين أحمد مؤخراً. وقد أحاطت نفسها بأشخاص نقلوها من مرحلة باللوك الذي كانت تعتمده الى مرحلة أخرى بوقت وجيز. صحيح انها فنانة تتمتع بصوت جميل ولكنها علمت ان "للوك" أهمية كبيرة أيضاً.
وعلى الصعيد اللبناني؟
هناك العديد من الفنانات اللواتي يتمتعن بإطلالة جميلة "كالست" نجوى كرم .
هذا أمر لافت ان تقولين "الست نجوى كرم"..؟
لأنها ست بكل معنى الكلمة. وهي صاحبة تاريخ فني جميل. وتتمتع بأناقة مميزة. ولفتتني أيضاً اناقة الفنانة أصالة نصري التي ينتظرها الكثيرون ليروا ما الذي ترتديه.
وماذا عنك، هل كنت تترقبين اطلالة فنانة معينة قبل دخولك الفن؟
بصراحة لا.. أنا كنت أهتم بالموضة العالمية والفنانات الغربيات أكثر. وبالإمكان ان ارتدي فستاناً من الغرب لنقل للمصمّم روبرتو كافالي، واضفي عليه روحي وشكلي الشرقيين. وهذا المزيج يولّد برأيي امراً جميلاً.وكذلك لم يقصر مصمّمو الأزياء اللبنانيون معي لهذه الناحية حيث قدّموا لي تصاميم جميلة مزجت بين الشرق والغرب.
هل تستهويك الموضة منذ فترة بعيدة؟
بالتأكيد. فانا كنت في السابق أعمل في مجال عرض الأزياء. وبرأيي لا توجد فتاة ليس لديها مجلة عن الموضة والأزياء. ويلفت نظري الكثير من الفنانات الغربيات لناحية لباسهن امثال بيونسيه، كايلي مينوغ ومادونا. والشرقيات كالممثلة يسرا... وهذا الأمر لا يشمل الفنانات انما يتعداه الى الفنانين ايضاً. فأنا أحب اطلالة رامي عياش ووائل كفوري وأناقة جورج وسوف على المسرح وراغب علامة وعمرو دياب. ومؤخراً أعجبتني قبعة الفنان حسين الجسمي في برنامج "أكيد مايسترو".
ما أكثر ما يستهويك تغييره؟ شكلك او ما يختص بأغراضك كالسيارات، الثياب، الأحذية...؟
لا أستطيع الاستغناء عن شكلي الذي أحبه كثيراً وأحبني الناس من خلاله. بالمقابل يستهويني تغيير السيارات، الحقائب اليدوية والأحذية على أنواعها. وربما أكون اكثر شخص في العالم يملك أكبر عدد من سراويل الجينز. ويفوق عددها المئة.
وهل تتمكنين من ارتدائها كلها؟
لا. ولكنني أتمتع بها. ولجأت مؤخراً الى فكرة "مهضومة" (جميلة) لتدبر أمر بعض سراويل الجينز التي أملكها ولا أرتديها، وفي الوقت ذاته لا أحب الإستغناء عنها. اذ ابتعت "كنبة" وضعتها في غرفة الملابس في منزلي وجعلت أغطيتها من سراويل جينز الـ Levis التي أملك مجموعة كبيرة منها.
والأحذية؟
أملك مجموعة كبيرة منها أيضاً. ويعتقد الداخل الى غرفتي انه يدخل الى غرفة سندريلا.
هل أنت وفية لأغراضك أم تملين منها فوراً؟
انا وفية لها. وهذه عادة لدي. فإذا اردت ان أهدي إحداهن حذاء مثل حذائي، اشتري لها واحداً. انا لا أحب الإعارة. وعندما أقدم على إعارة إحداهن غرض معين لدي أقدّمه نهائياً لها ولا أستيعده منها. أنا متعلقة بأغراضي وأحبها كثيراً. هناك ثياب كثيرة لا أرتديها ولكنني أراها أمامي. ويأتي وقت واستعملها.
ماذا بالنسبة للسيارات اي نوع يستهويك؟
اذا صدرت مجموعة جديدة من السيارات من الموديل الذي أملكه ابادر الى تبديلها وامتلاك الاحدث. تستهويني سيارات "السبور" مثل "اوستن مارتن" و"فيراري". أحب السيارات السريعة. ولكن في لبنان ليس بالإمكان اطلاق العنان للقيادة السريعة بسبب وضع الطرقات.
وهل تحبين ان تأتي خطواتك سريعة في الحياة كما هي في القيادة؟
تسبق قراراتي احياناً تفكيري. فاتخذ القرار وأطبقه لاكتشف بعدها ان قراري لم يكن صائباً. ومرّات أدرس القرار جيداً قبل تنفيذه، او اتردد مرات أخرى او أتوه اذا كان هامش الوقت ضيقاً لإعطاء قراري.
ما هي القرارات التي اتخذتها مؤخراً وشعرت بالندم حيالها؟
لم يحصل هذا الأمر معي مؤخراً. ولكن ذلك لا ينفي وجود مشاعر الندم في حياتنا الخاصة والعملية. ولكن اذا استمرينا بالقول ليتنا لم نقدم على هذا الامر او ذاك، فكيف ستكتسب الخبرة؟! بالتأكيد عندها سنبقى مكاننا في الحياة.
.gif "Smile777 (28)")
تعليق