تويت
[glow=FFFFFF][glow1=3366FF] ..اخبار الفنانين لعطلتهم بعد بذل الجهد في العيد..!!
--------------------------------------------------------------------------------
كتب أحمد ناصر:
حالة من الهدوء والسكون تلف الوسط الدرامي بسبب الجهد الكبير الذي بذلوه خلال الشهرين الماضيين في دورة رمضان والعيد، بينما يلف الوسط الغنائي نشاط ملحوظ على مستوى الوطن العربي كله بإقامة حفلات غنائية تشمل العديد من العواصم العربية. انها الصورة السنوية التي تمر على الوسط الفني العربي منذ عام 1993.
فاجعة الوسط
حادثة اغتيال المخرج العالمي مصطفى العقاد ومن معه كانت الحدث الأهم في هذا الاسبوع بالنسبة الى الوسط الفني والانساني، اذ مهما كانت الأسباب والتداعيات والأيادي خلف تلك الحوادث، فليس لأحد كائنا من كان ان يغدر بالانسانية والناس الآمنين، لأن جميع وسائل الخلاف والصراع متاحة، ولها أماكنها وأصولها التي يعرفها الجميع ما عدا الغدر، فأصوله تنبع من الشيطان.
مسؤولية
فوجئ وكلاء وزارة الإعلام المساعدين باتصال وزير الاعلام د.أنس الرشيد بهم الساعة السادسة صباح يوم الاربعاء يحثهم فيها على مواجهة العاصفة القادمة اعلاميا، والتعامل معها باسلوب المطمئن وليس المرعب.. مهما كان له أثر واضح في تجاوز هذه المحنة الطبيعية.
حفاوة وتكريم
تعود نجمة الخليج حياة الفهد الى الكويت قادمة من قطر بعد ان شاركت في الاحتفال الخاص الذي أقامه الشيخ تميم على شرف برامج دورة رمضان في التلفزيون القطري، ولقيت الفهد هناك حفاوة غير طبيعية، حيث كانت نجمة الشاشة في قطر وحديث النقاد والصحافة هناك طوال الشهر.
إلى لندن
اعتادت فجر السعيد ان تأخذ اجازة لمدة شهر كامل بعد عيد الفطر تقضيها في ربوع لندن الجميلة، وحاولت ان اقترح عليها السفر الى جهة أخرى كنوع من التغيير، ولكنها تمسكت بعادتها وسافرت يوم الأحد الماضي.
وقالت: «اللي تعرفه خير وأحسن من اللي تجهله».
عضة الـ «جم»
لم ترحم سمكة الـ «جم» ـ وهي سمكة معروفة في الخليج ـ المخرج الاذاعي خالد المقلد عندما مد يده ليرفعها من البحر أثناء رحلة «حداق» فعضته عضة قوية، اضطر معها الى ان يلف يده طوال الاسبوع الماضي.. كل من يرى يد المقلد ويسمع الموضوع يعترض عليه ويشك في الحادثة لأن الـ «جم» معروف انه لا يعض، ولكن شكل يده والجروح التي بها ورفقاء الرحلة يثبتون صدقها.
مبروك
فاجأ أعضاء فرقة ميامي خالد وليلى وطارق ومعهم أحمد الشرقاوي وعادل المسيليم زميل الفرقة مشعل ليلى بكعكة حجمها متر مربع يعلوها مجسم على شكل «قفص» باللون الذهبي، بمناسبة دخوله القفص الذهبي، وكان مشعل من أشد المعارضين للدخول في هذا القفص ومتعصب جدا للعزوبية و«راحة البال»، ولكن يبدو ان بعض القناعات يغيرها العمر والزمن.
ماذا بعد؟
هل يراجع المنتجون سواء المتعاملين مع المحطات التلفزيونية كمنتج منفذ أو منتج عام أرقام التسويق خلال شهر رمضان وردود الفعل الجماهيري على ما قدموه.. حتى يمكن دراسته والاستفادة منه فيما سيقدمونه في العام القادم، ام انهم اكتفوا بقبض الشيكات الخضراء وأودعوها الحسابات الخاصة وانتهى الموضوع؟
روح رياضية
شكرا لمذيعة الأخبار نسرين طرابلسي على روحها الرياضية عندما اقتنعت بتغيير عدساتها اللاصقة الزرقاء وعادت إلى الظهور على الشاشة بلون عينيها الجميلتين الأصلي العسلي، لأنه أجمل وأكثر مناسبة للأخبار، أرجو ان تتحلى بعض المذيعات في التلفزيون بهذه الروح الرياضية.
طرفة إعلامية
أطرف ما مرّ خلال هذا الاسبوع زعل مسؤولة في الاذاعة من أحد الموظفين وتوبيخه بشدة لأنه ـ كما قالت للمقربات منها ـ سلم علي من بعيد بهز رأسه.. الأمر الذي دعاها لتشعر كأنه يستهزئ بها، اما الموظف فيقول إنه كان يحمل أشياء بيديه ولا يمكن ان يسلم عليها بالتلويح بهذه الأشياء الثقيلة، ولكنها لم تشاهدها.
لك الله يا «بوطبيلة»
أعانك الله يا «بوطبيلة» وأثابك على ما قمت به طوال سنين كثيرة وأعمار مديدة من خدمة الناس وايقاظهم للسحور وصلاة الفجر.. حتى أصبحت علامة مميزة من علامات بلدنا الحبيب، ولا يمر رمضان على الدنيا الا وفي الكويت لك ذكرى ومشاركة، ولكن هذا النجاح والتألق طوال هذه السنوات لن تشفع لك عند المنتجين ليقدموا عنك مسلسلا واحدا تكون فيه أنت النجم، وتكون فيه رحلتك ومسيرتك المليئة بالخير، يكفيك يا بوطبيلة ان يذكرك التاريخ وأهل الكويت الطيبون، بالمناسبة نشيد بجهد خليفة عمر خليفوه في تقديم برنامج يومي عن بوطبيلة في رمضان الماضي لكننا كنا نريد مسلسلا دراميا ضخما.
نتائج العاصفة
تعرض المنتج المسرحي ابراهيم السعدون لحادث مروري في منطقة الأحمدي بعد ان جرفت السيول سيارته لتصطدم بعمود نور. وأصيب بكدمة في رجله اليمنى، كما فقد جمال الردهان هاتفه النقال عند مدرسة بناته حيث سقط في الماء، وألغت مرام رحلة مستعجلة لها الى بيروت، هذه بعض نتائج عاصفة الاربعاء.
مع تمنياتي؛×شيووووووووووووووووووووووووم
[/glow1][/glow]
--------------------------------------------------------------------------------
كتب أحمد ناصر:
حالة من الهدوء والسكون تلف الوسط الدرامي بسبب الجهد الكبير الذي بذلوه خلال الشهرين الماضيين في دورة رمضان والعيد، بينما يلف الوسط الغنائي نشاط ملحوظ على مستوى الوطن العربي كله بإقامة حفلات غنائية تشمل العديد من العواصم العربية. انها الصورة السنوية التي تمر على الوسط الفني العربي منذ عام 1993.
فاجعة الوسط
حادثة اغتيال المخرج العالمي مصطفى العقاد ومن معه كانت الحدث الأهم في هذا الاسبوع بالنسبة الى الوسط الفني والانساني، اذ مهما كانت الأسباب والتداعيات والأيادي خلف تلك الحوادث، فليس لأحد كائنا من كان ان يغدر بالانسانية والناس الآمنين، لأن جميع وسائل الخلاف والصراع متاحة، ولها أماكنها وأصولها التي يعرفها الجميع ما عدا الغدر، فأصوله تنبع من الشيطان.
مسؤولية
فوجئ وكلاء وزارة الإعلام المساعدين باتصال وزير الاعلام د.أنس الرشيد بهم الساعة السادسة صباح يوم الاربعاء يحثهم فيها على مواجهة العاصفة القادمة اعلاميا، والتعامل معها باسلوب المطمئن وليس المرعب.. مهما كان له أثر واضح في تجاوز هذه المحنة الطبيعية.
حفاوة وتكريم
تعود نجمة الخليج حياة الفهد الى الكويت قادمة من قطر بعد ان شاركت في الاحتفال الخاص الذي أقامه الشيخ تميم على شرف برامج دورة رمضان في التلفزيون القطري، ولقيت الفهد هناك حفاوة غير طبيعية، حيث كانت نجمة الشاشة في قطر وحديث النقاد والصحافة هناك طوال الشهر.
إلى لندن
اعتادت فجر السعيد ان تأخذ اجازة لمدة شهر كامل بعد عيد الفطر تقضيها في ربوع لندن الجميلة، وحاولت ان اقترح عليها السفر الى جهة أخرى كنوع من التغيير، ولكنها تمسكت بعادتها وسافرت يوم الأحد الماضي.
وقالت: «اللي تعرفه خير وأحسن من اللي تجهله».
عضة الـ «جم»
لم ترحم سمكة الـ «جم» ـ وهي سمكة معروفة في الخليج ـ المخرج الاذاعي خالد المقلد عندما مد يده ليرفعها من البحر أثناء رحلة «حداق» فعضته عضة قوية، اضطر معها الى ان يلف يده طوال الاسبوع الماضي.. كل من يرى يد المقلد ويسمع الموضوع يعترض عليه ويشك في الحادثة لأن الـ «جم» معروف انه لا يعض، ولكن شكل يده والجروح التي بها ورفقاء الرحلة يثبتون صدقها.
مبروك
فاجأ أعضاء فرقة ميامي خالد وليلى وطارق ومعهم أحمد الشرقاوي وعادل المسيليم زميل الفرقة مشعل ليلى بكعكة حجمها متر مربع يعلوها مجسم على شكل «قفص» باللون الذهبي، بمناسبة دخوله القفص الذهبي، وكان مشعل من أشد المعارضين للدخول في هذا القفص ومتعصب جدا للعزوبية و«راحة البال»، ولكن يبدو ان بعض القناعات يغيرها العمر والزمن.
ماذا بعد؟
هل يراجع المنتجون سواء المتعاملين مع المحطات التلفزيونية كمنتج منفذ أو منتج عام أرقام التسويق خلال شهر رمضان وردود الفعل الجماهيري على ما قدموه.. حتى يمكن دراسته والاستفادة منه فيما سيقدمونه في العام القادم، ام انهم اكتفوا بقبض الشيكات الخضراء وأودعوها الحسابات الخاصة وانتهى الموضوع؟
روح رياضية
شكرا لمذيعة الأخبار نسرين طرابلسي على روحها الرياضية عندما اقتنعت بتغيير عدساتها اللاصقة الزرقاء وعادت إلى الظهور على الشاشة بلون عينيها الجميلتين الأصلي العسلي، لأنه أجمل وأكثر مناسبة للأخبار، أرجو ان تتحلى بعض المذيعات في التلفزيون بهذه الروح الرياضية.
طرفة إعلامية
أطرف ما مرّ خلال هذا الاسبوع زعل مسؤولة في الاذاعة من أحد الموظفين وتوبيخه بشدة لأنه ـ كما قالت للمقربات منها ـ سلم علي من بعيد بهز رأسه.. الأمر الذي دعاها لتشعر كأنه يستهزئ بها، اما الموظف فيقول إنه كان يحمل أشياء بيديه ولا يمكن ان يسلم عليها بالتلويح بهذه الأشياء الثقيلة، ولكنها لم تشاهدها.
لك الله يا «بوطبيلة»
أعانك الله يا «بوطبيلة» وأثابك على ما قمت به طوال سنين كثيرة وأعمار مديدة من خدمة الناس وايقاظهم للسحور وصلاة الفجر.. حتى أصبحت علامة مميزة من علامات بلدنا الحبيب، ولا يمر رمضان على الدنيا الا وفي الكويت لك ذكرى ومشاركة، ولكن هذا النجاح والتألق طوال هذه السنوات لن تشفع لك عند المنتجين ليقدموا عنك مسلسلا واحدا تكون فيه أنت النجم، وتكون فيه رحلتك ومسيرتك المليئة بالخير، يكفيك يا بوطبيلة ان يذكرك التاريخ وأهل الكويت الطيبون، بالمناسبة نشيد بجهد خليفة عمر خليفوه في تقديم برنامج يومي عن بوطبيلة في رمضان الماضي لكننا كنا نريد مسلسلا دراميا ضخما.
نتائج العاصفة
تعرض المنتج المسرحي ابراهيم السعدون لحادث مروري في منطقة الأحمدي بعد ان جرفت السيول سيارته لتصطدم بعمود نور. وأصيب بكدمة في رجله اليمنى، كما فقد جمال الردهان هاتفه النقال عند مدرسة بناته حيث سقط في الماء، وألغت مرام رحلة مستعجلة لها الى بيروت، هذه بعض نتائج عاصفة الاربعاء.
مع تمنياتي؛×شيووووووووووووووووووووووووم
[/glow1][/glow]
.gif "Smile777 (28)")
تعليق