نفت الممثلة المكسيكّية الشهيرة سلمى حايك، تقارير تقدّر ثروتها بنحو 100 مليون دولار، ووصفتها بأنّها كلام فارغ، وقالت إنه لو كانت ثروتها بهذا الحجم لاعتزلت واستخدمت المال في مساعدة الفقراء . وقالت حايك لوكالات الانباء العالمية والمكسيكية: " أنها كذبة كبيرة بعيدة جداً عن الواقع . ولا أملك هذا القدر من المال".
وأضافت في مقابلة أجريت معها في لوس أنجلوس "شخص ما أرسل لي القائمة، ما جعلتي أغرق في الضحك. الأمر أقرب الى المزحة. بالتأكيد لم أكسب مئة مليون دولار ولا حتى أريد أن أكسب مثل هذا المبلغ". وأضافت "إذا كنت أمتلك 100 مليون دولار كنت سأعتزل وأقوم بالمزيد من الأعمال الخيرية. كنت سأفتح مراكز في المكسيك لمكافحة العنف ضد المرأة وأمور أخرى."

والجدير بالذكر ان حايك رشّحت عن جائزة أوسكار عن دورها في فيلم (فريدا) عام 2002، والذي جسّدت فيه حياة الرسّامة الأسطوريّة المكسيكيّة فريدا كاهلو، التي قضت معظم حياتها طريحة الفراش بينما كان زوجها الفنان يعبث مع أخريات
وأضافت في مقابلة أجريت معها في لوس أنجلوس "شخص ما أرسل لي القائمة، ما جعلتي أغرق في الضحك. الأمر أقرب الى المزحة. بالتأكيد لم أكسب مئة مليون دولار ولا حتى أريد أن أكسب مثل هذا المبلغ". وأضافت "إذا كنت أمتلك 100 مليون دولار كنت سأعتزل وأقوم بالمزيد من الأعمال الخيرية. كنت سأفتح مراكز في المكسيك لمكافحة العنف ضد المرأة وأمور أخرى."

والجدير بالذكر ان حايك رشّحت عن جائزة أوسكار عن دورها في فيلم (فريدا) عام 2002، والذي جسّدت فيه حياة الرسّامة الأسطوريّة المكسيكيّة فريدا كاهلو، التي قضت معظم حياتها طريحة الفراش بينما كان زوجها الفنان يعبث مع أخريات
تعليق