ممدوح الليثى : منى زكي فاشلة , ولم تجسد السندريلا !
ينطبق المثل الشعبي الشهير النجاح له ألف أب بينما الفشل له أب واحد تماما على ما يحدث هذه الأيام بعد انتهاء مولد المسلسلات التليفزيونية .
فكل الأعمال التي نجحت يتباهى الجميع من اكبر فنان لأصغر فنان ومن اكبر عامل لأصغر عامل بالمشاركة فيها بينما الأعمال التي واجهت الفشل على الصعيدين الجماهيري والنقدي يتبرأ الجميع منها فنجد هذا يلقي بكاهل المسئولية على ذاك وهكذا ؟

ولعل ما فعله السيناريست عاطف بشاي بإعلان تبرأه من سيناريو مسلسل السندريلا الذي شاهدناه على الشاشة وكذلك الأمر مع الكاتب الكبير ممدوح الليثى (نقيب السينمائيين ومؤلف مسلسل (السندريلا) والشريك فى إنتاجه) اكبر دليل على هذا.
فبعد ان فوجئ الليثى بالهجوم الغير مسبوق على المسلسل قام بتحميل نتيجة هذا الفشل علي بطلة المسلسل منى زكى حيث اكد انه من اهم أخطاء مسلسل السندريلا هذا الخطأ الذى ارتكبته السندريلا نفسها .. او الفنانة منى زكي وفجر قنبلة مدوية بقوله إنها اى منى زكى استعانت بكاتب سيناريو من الباطن هو المؤلف تامر حبيب ليكتب لها مشاهد عديدة .

فكانت النتيجة ان المشاهد الجديدة فى السيناريو لم تعجب النقاد وإثارة كاتب السيناريو الاصلى عاطف بشاي وفجرت الخلاف بينه وبين المخرج سمير سيف وكل هذا بسبب كاتب السيناريو من الباطن تامر حبيب ومن هنا كما يقول الليثى تتحمل منى زكى وزر ما حدث خصوصا بعد تبرأ عاطف بشاي من السيناريو .
أما الخطأ الثاني فى المسلسل كما يقول ممدوح الليثى ان بعض النجوم الذين تم اختيارهم لتجسيد بعض الشخصيات فى المسلسل لم يكونوا مناسبين خاصة مدحت صالح الذى جسد شخصية عبدالحليم ورغم حماسي فى البداية لهذا الاختيار إلا أن هذا الحماس فتر بعد تدفق الحلقات وظهر الفرق واضحا بين الأصل والصورة وهذا ليس ذنب مدحت صالح !!
والخطأ الثالث والأخير الذي وقع فيه المسلسل هو خطأ مشترك بين المخرج و الماكيير ومنى زكي فمنذ الحلقة الرابعة وبداية ظهور منى زكي فى دور سعاد حسني الكبيرة .. لم تتغير ملامح وجهها او جسدها او شعرها حتى الحلقة التاسعة والعشرين.
رغم تجسيدها خلال تلك الفترة لعشرات الأعمال الفنية الناجحة والفاشلة وتجاربها الشخصية في خمس زيجات وقصص حب غاشتها بكل مشاعرها ظلت منى زكي كما هي على مدى ثلاثين حلقة لم نشعر بأي تغيير في سنها او مشاعرها .. لم نشعر انها مرت بأي تجربة او معاناة كان لها تأثير على سلوكها الدرامي فى المسلسل.
ينطبق المثل الشعبي الشهير النجاح له ألف أب بينما الفشل له أب واحد تماما على ما يحدث هذه الأيام بعد انتهاء مولد المسلسلات التليفزيونية .
فكل الأعمال التي نجحت يتباهى الجميع من اكبر فنان لأصغر فنان ومن اكبر عامل لأصغر عامل بالمشاركة فيها بينما الأعمال التي واجهت الفشل على الصعيدين الجماهيري والنقدي يتبرأ الجميع منها فنجد هذا يلقي بكاهل المسئولية على ذاك وهكذا ؟

ولعل ما فعله السيناريست عاطف بشاي بإعلان تبرأه من سيناريو مسلسل السندريلا الذي شاهدناه على الشاشة وكذلك الأمر مع الكاتب الكبير ممدوح الليثى (نقيب السينمائيين ومؤلف مسلسل (السندريلا) والشريك فى إنتاجه) اكبر دليل على هذا.
فبعد ان فوجئ الليثى بالهجوم الغير مسبوق على المسلسل قام بتحميل نتيجة هذا الفشل علي بطلة المسلسل منى زكى حيث اكد انه من اهم أخطاء مسلسل السندريلا هذا الخطأ الذى ارتكبته السندريلا نفسها .. او الفنانة منى زكي وفجر قنبلة مدوية بقوله إنها اى منى زكى استعانت بكاتب سيناريو من الباطن هو المؤلف تامر حبيب ليكتب لها مشاهد عديدة .

فكانت النتيجة ان المشاهد الجديدة فى السيناريو لم تعجب النقاد وإثارة كاتب السيناريو الاصلى عاطف بشاي وفجرت الخلاف بينه وبين المخرج سمير سيف وكل هذا بسبب كاتب السيناريو من الباطن تامر حبيب ومن هنا كما يقول الليثى تتحمل منى زكى وزر ما حدث خصوصا بعد تبرأ عاطف بشاي من السيناريو .
أما الخطأ الثاني فى المسلسل كما يقول ممدوح الليثى ان بعض النجوم الذين تم اختيارهم لتجسيد بعض الشخصيات فى المسلسل لم يكونوا مناسبين خاصة مدحت صالح الذى جسد شخصية عبدالحليم ورغم حماسي فى البداية لهذا الاختيار إلا أن هذا الحماس فتر بعد تدفق الحلقات وظهر الفرق واضحا بين الأصل والصورة وهذا ليس ذنب مدحت صالح !!
والخطأ الثالث والأخير الذي وقع فيه المسلسل هو خطأ مشترك بين المخرج و الماكيير ومنى زكي فمنذ الحلقة الرابعة وبداية ظهور منى زكي فى دور سعاد حسني الكبيرة .. لم تتغير ملامح وجهها او جسدها او شعرها حتى الحلقة التاسعة والعشرين.
رغم تجسيدها خلال تلك الفترة لعشرات الأعمال الفنية الناجحة والفاشلة وتجاربها الشخصية في خمس زيجات وقصص حب غاشتها بكل مشاعرها ظلت منى زكي كما هي على مدى ثلاثين حلقة لم نشعر بأي تغيير في سنها او مشاعرها .. لم نشعر انها مرت بأي تجربة او معاناة كان لها تأثير على سلوكها الدرامي فى المسلسل.
تعليق