[img]url=http://www.lahdah.com/up]
[/url][/img]
[img]
[/img]
> نبدأ معك من عيد ميلادك الذي احتفلت به مؤخراً وتحديداً في مقهى «روتانا كافيه» في وسط بيروت، هل يعني ذلك انضمامك قريباً الى «روتانا»؟
ـ لا ليس بعد. وأنا آثرت ذلك كرسالة غير مباشرة لـ «روتانا» (ضاحكة).
> وكأنك تبادرين لطرق باب «روتانا» بنفسك، أليست هذه جرأة منك وأنت بالكاد تخرّجت من «ستار أكاديمي 4»؟
ـ أنا أعمل على تطوير ذاتي ولست واقفة مكاني. وإذا كانت ثمة شركة إنتاج ستعرض عليّ العمل معها فليكن، وإلا فلا شيء سيثنيني عن السير قدماً ولو بمفردي في طريق الفن. أما بالنسبة لاختياري إحياء عيد ميلادي في «روتانا كافيه» فلأن المكان جميل أولاً وكرسالة ثانياً كما قلت لـ «روتانا».
> وكم صار عمرك؟
ـ 20 عاماً.
> لنعد الى مرحلة «ستار أكاديمي4». كثيرون قالوا كيف لم تصل أمال العنبري الى المراحل النهائية في ظل الدعم الكبير الذي وجدته من الجمهور وتصويتهم؟
ـ لست أشك إطلاقاً بمصداقية التصويت. ولا أستطيع في المقابل إلا أن أكون متأكدة من تصويت الجمهور لي. كل ما أعرفه حالياً انني مستمرة بالفن. وأقول للناس انسوا مرحلة «ستار أكاديمي4».
> هل ندمت على اشتراكك في البرنامج؟
ـ إطلاقاً. فمن خلال «ستار أكاديمي4» كسبت جمهوراً عريضاً والحمد لله. وأعتبر ان ما سيقدمه زملائي نجوم «ستار أكاديمي 4» سبق لي وقدمته من خلال أغان ألّفتها ولحنتها وأحبها الناس.
> كان لافتاً تغييب أغنياتك عن قناة «نغم» حيث كانت حاضرة فقط الأغنيات التي كتبها ولحنها وأداها زميلك محمد قماح، ما السبب برأيك؟
ـ هكذا أفضل (ضاحكة). فعندها يتشوّق الناس أكثر الى أغنيتي.
> ألا تعتبرين ان في الأمر تعتيماً عليك؟
ـ لا أعرف. وإذا كان هذا الأمر صحيحاً فلا يهمّني. الجمهور يعرف اذا كان هناك ظلم لحق بي أم لا (ويتدخّل مستشارها الإعلامي زكريا قائلاً: أمال ليست «معتمة» إنما هي بارزة وبقوة حتى أكثر من أي زميل لها في الأكاديمية. بالرغم من انها تساعد نفسها بنفسها بمساندة الجمهور الذي أحبها. فلننظر الى رسائل الـ SMS على الشاشات أليست بمعظمها لأمال. أليس هذا أكبر برهان على أنها موجودة). وتعاود أمال الحديث مجدّداً: أنا مدعومة من جمهوري ومن عائلتي في المغرب وأقاربي في بيروت الذين أعيش معهم ومنهم قريبتي إيفا فواز التي لولاها لما كنت تمكّنت فور خروجي من البرنامج من دخول المجال الفني بسرعة. فكلنا يعلم ان بيروت تطلق النجوم ولو عدت الى بلدي المغرب فالإنطلاقة ستكون أصعب.
[IMG]
[/IMG]
[IMG]
[/IMG]
[img]
[/img]
رسالة شكر الى حبي
> كيف تفسّرين هذه المحبة المتبادلة بينك وبين مروى في وقت كانت كل واحدة منكما تحب الشخص ذاته أي أحمد؟
ـ «آه أقولك ايه عن أحمد» الذي صودف انني أحببته بسرعة في الأكاديمية. وهو بالمناسبة كان أول شاب أُغرمت به في حياتي. لقد حرّك شيئاً ما بداخلي من النظرة الأولى. أحببته من طرف واحد ولم أكن متضايقة من هذا الأمر. وكنت أنا من اخترت ان أحبه واخترت أن أنهي قصة الحب هذه نحوه.
> كيف حرّك مشاعرك، ومتى؟
ـ في كواليس «البرايم» الأول. كان أطول شاب بين المجموعة (ضاحكة). ولا أنكر أن أحمد هو «ستايلي» (صورة فتى أحلامي). ولكن في المقابل لم أفكر ان كان هو أيضاً سيحبني. كان هذا الأمر آخر همي. فالمهم انه أعجبني وأحببته وانتهى الأمر.
> كان قلبك يدق كلما وقع نظرك عليه؟
ـ ليت الأمر (ضاحكة) توقف عند مشاعر قلبي الذي كان يدق ويكتب كلمات الأغاني. وكانت أول أغنية كتبتها لأحمد «روح أبعد بعيد» بعد ان «رأيت نفسي تمرمطت» (تعذبت) من الحب لعدم تجاوبه مع مشاعري. والأغنية الثانية كتبتها له بعنوان «من كتر حبي قلبي الكبير» يوم عيد الحب.
> ألهذه الدرجة تفيض منك الكلمات والألحان عندما تصبحين عاشقة؟
ـ جداً. تمّت هذه الاستفاضة وهو لا يبادلني الحب، فكيف لو كان مغرماً بي؟ لكنت حينها أغرقت العالم بالأغاني.
> لمَ لم يبادلك أحمد الحب برأيك؟
ـ لأن الحب ليس بالقوة (ضاحكة). وأنا لم أضعه منذ البداية في الجو. كل ما فعلته انني عشت مع الخيال العاطفي دون استئذانه. اقتحمته وأحببته فقط.
> وهل ما زلت تحبينه؟
ـ بالتأكيد فهو حباً عذّبني ثم تحوّل الى هوس في حياتي.
> ولكنك كنت تبدين حزينة على الشاشة؟
ـ لأنني كنت أعيش الحب للمرة الأولى وأمام الملأ من دون اخفاء مشاعري بالرغم من اننا نعيش في مجتمع شرقي متحفظ. ولكن الحب بالنسبة إلي هو أنبل شعور ممكن ان نعرفه في حياتنا. وأنا أنتهز المناسبة لأقول شكراً لأحمد عبر «سيدتي» لأن حبه أعطاني الكثير من الأحاسيس التي لم يكن أحد يشعر بها. كنت أرى اثنين يتحابان على الشاشة ولكن ذلك كان تمثيلاً بينما كنت أنا أعيش حباً حقيقياً على الشاشة.
> يقال بأن الحب الأول يترك أثراً لا يمحى من القلب، ما رأيك؟
ـ أنا واقعية في هذا المجال. فلو أن أحمد أحبني كنت سأستمر بحبه. ولكنه لم يفعل، لذلك كان علي أن أتوقف عن حبه. أحببته بقرار من قلبي . بإمكاني أن أحب لأقصى درجة وفي المقابل استطيع أن أتوقف بلحظة وكأن شيئاً لم يكن.
> وهل تستطيعين الكره لأقصى درجة أيضاً؟
ـ إطلاقاً.
> اعتقد البعض انه يتم نسج قصص الحب في الأكاديمية لجذب اهتمام الجمهور، ما صحة هذا الخبر؟
ـ لا أحد يستطيع ان يمثل بدموعه. وأنا كنت أبكي حرقة مرات وفرحاً مرات أخرى. كنت أعيش حباً بريئاً وصادقاً أمام الناس. جميل أن ننام على آخر صورة لمن نحبّه ونصحو على الصورة نفسها.
> هو لم يكن يشعر بك إنما كان يحب مروى، ما كان شعورك؟
ـ لا أعرف إذا كان يحب مروى أم لا. كل ما أعرفه انني كنت أحبه.
[img]
[/img]
منتظرة الردوود

[img]

> نبدأ معك من عيد ميلادك الذي احتفلت به مؤخراً وتحديداً في مقهى «روتانا كافيه» في وسط بيروت، هل يعني ذلك انضمامك قريباً الى «روتانا»؟
ـ لا ليس بعد. وأنا آثرت ذلك كرسالة غير مباشرة لـ «روتانا» (ضاحكة).
> وكأنك تبادرين لطرق باب «روتانا» بنفسك، أليست هذه جرأة منك وأنت بالكاد تخرّجت من «ستار أكاديمي 4»؟
ـ أنا أعمل على تطوير ذاتي ولست واقفة مكاني. وإذا كانت ثمة شركة إنتاج ستعرض عليّ العمل معها فليكن، وإلا فلا شيء سيثنيني عن السير قدماً ولو بمفردي في طريق الفن. أما بالنسبة لاختياري إحياء عيد ميلادي في «روتانا كافيه» فلأن المكان جميل أولاً وكرسالة ثانياً كما قلت لـ «روتانا».
> وكم صار عمرك؟
ـ 20 عاماً.
> لنعد الى مرحلة «ستار أكاديمي4». كثيرون قالوا كيف لم تصل أمال العنبري الى المراحل النهائية في ظل الدعم الكبير الذي وجدته من الجمهور وتصويتهم؟
ـ لست أشك إطلاقاً بمصداقية التصويت. ولا أستطيع في المقابل إلا أن أكون متأكدة من تصويت الجمهور لي. كل ما أعرفه حالياً انني مستمرة بالفن. وأقول للناس انسوا مرحلة «ستار أكاديمي4».
> هل ندمت على اشتراكك في البرنامج؟
ـ إطلاقاً. فمن خلال «ستار أكاديمي4» كسبت جمهوراً عريضاً والحمد لله. وأعتبر ان ما سيقدمه زملائي نجوم «ستار أكاديمي 4» سبق لي وقدمته من خلال أغان ألّفتها ولحنتها وأحبها الناس.
> كان لافتاً تغييب أغنياتك عن قناة «نغم» حيث كانت حاضرة فقط الأغنيات التي كتبها ولحنها وأداها زميلك محمد قماح، ما السبب برأيك؟
ـ هكذا أفضل (ضاحكة). فعندها يتشوّق الناس أكثر الى أغنيتي.
> ألا تعتبرين ان في الأمر تعتيماً عليك؟
ـ لا أعرف. وإذا كان هذا الأمر صحيحاً فلا يهمّني. الجمهور يعرف اذا كان هناك ظلم لحق بي أم لا (ويتدخّل مستشارها الإعلامي زكريا قائلاً: أمال ليست «معتمة» إنما هي بارزة وبقوة حتى أكثر من أي زميل لها في الأكاديمية. بالرغم من انها تساعد نفسها بنفسها بمساندة الجمهور الذي أحبها. فلننظر الى رسائل الـ SMS على الشاشات أليست بمعظمها لأمال. أليس هذا أكبر برهان على أنها موجودة). وتعاود أمال الحديث مجدّداً: أنا مدعومة من جمهوري ومن عائلتي في المغرب وأقاربي في بيروت الذين أعيش معهم ومنهم قريبتي إيفا فواز التي لولاها لما كنت تمكّنت فور خروجي من البرنامج من دخول المجال الفني بسرعة. فكلنا يعلم ان بيروت تطلق النجوم ولو عدت الى بلدي المغرب فالإنطلاقة ستكون أصعب.
[IMG]

[IMG]

[img]

رسالة شكر الى حبي
> كيف تفسّرين هذه المحبة المتبادلة بينك وبين مروى في وقت كانت كل واحدة منكما تحب الشخص ذاته أي أحمد؟
ـ «آه أقولك ايه عن أحمد» الذي صودف انني أحببته بسرعة في الأكاديمية. وهو بالمناسبة كان أول شاب أُغرمت به في حياتي. لقد حرّك شيئاً ما بداخلي من النظرة الأولى. أحببته من طرف واحد ولم أكن متضايقة من هذا الأمر. وكنت أنا من اخترت ان أحبه واخترت أن أنهي قصة الحب هذه نحوه.
> كيف حرّك مشاعرك، ومتى؟
ـ في كواليس «البرايم» الأول. كان أطول شاب بين المجموعة (ضاحكة). ولا أنكر أن أحمد هو «ستايلي» (صورة فتى أحلامي). ولكن في المقابل لم أفكر ان كان هو أيضاً سيحبني. كان هذا الأمر آخر همي. فالمهم انه أعجبني وأحببته وانتهى الأمر.
> كان قلبك يدق كلما وقع نظرك عليه؟
ـ ليت الأمر (ضاحكة) توقف عند مشاعر قلبي الذي كان يدق ويكتب كلمات الأغاني. وكانت أول أغنية كتبتها لأحمد «روح أبعد بعيد» بعد ان «رأيت نفسي تمرمطت» (تعذبت) من الحب لعدم تجاوبه مع مشاعري. والأغنية الثانية كتبتها له بعنوان «من كتر حبي قلبي الكبير» يوم عيد الحب.
> ألهذه الدرجة تفيض منك الكلمات والألحان عندما تصبحين عاشقة؟
ـ جداً. تمّت هذه الاستفاضة وهو لا يبادلني الحب، فكيف لو كان مغرماً بي؟ لكنت حينها أغرقت العالم بالأغاني.
> لمَ لم يبادلك أحمد الحب برأيك؟
ـ لأن الحب ليس بالقوة (ضاحكة). وأنا لم أضعه منذ البداية في الجو. كل ما فعلته انني عشت مع الخيال العاطفي دون استئذانه. اقتحمته وأحببته فقط.
> وهل ما زلت تحبينه؟
ـ بالتأكيد فهو حباً عذّبني ثم تحوّل الى هوس في حياتي.
> ولكنك كنت تبدين حزينة على الشاشة؟
ـ لأنني كنت أعيش الحب للمرة الأولى وأمام الملأ من دون اخفاء مشاعري بالرغم من اننا نعيش في مجتمع شرقي متحفظ. ولكن الحب بالنسبة إلي هو أنبل شعور ممكن ان نعرفه في حياتنا. وأنا أنتهز المناسبة لأقول شكراً لأحمد عبر «سيدتي» لأن حبه أعطاني الكثير من الأحاسيس التي لم يكن أحد يشعر بها. كنت أرى اثنين يتحابان على الشاشة ولكن ذلك كان تمثيلاً بينما كنت أنا أعيش حباً حقيقياً على الشاشة.
> يقال بأن الحب الأول يترك أثراً لا يمحى من القلب، ما رأيك؟
ـ أنا واقعية في هذا المجال. فلو أن أحمد أحبني كنت سأستمر بحبه. ولكنه لم يفعل، لذلك كان علي أن أتوقف عن حبه. أحببته بقرار من قلبي . بإمكاني أن أحب لأقصى درجة وفي المقابل استطيع أن أتوقف بلحظة وكأن شيئاً لم يكن.
> وهل تستطيعين الكره لأقصى درجة أيضاً؟
ـ إطلاقاً.
> اعتقد البعض انه يتم نسج قصص الحب في الأكاديمية لجذب اهتمام الجمهور، ما صحة هذا الخبر؟
ـ لا أحد يستطيع ان يمثل بدموعه. وأنا كنت أبكي حرقة مرات وفرحاً مرات أخرى. كنت أعيش حباً بريئاً وصادقاً أمام الناس. جميل أن ننام على آخر صورة لمن نحبّه ونصحو على الصورة نفسها.
> هو لم يكن يشعر بك إنما كان يحب مروى، ما كان شعورك؟
ـ لا أعرف إذا كان يحب مروى أم لا. كل ما أعرفه انني كنت أحبه.
[img]

منتظرة الردوود
تعليق