لم أرفض العمل في التليفزيون لكننى أجلت المخاطرة لحين إنهاء ارتباطاتى
القاهرة :
فنانة موهوبة استطاعت ان تفرض نفسها على الشاشة الكبيرة بعد ان تألقت في اسكتشات التقليد فرسمت بهذا التألق الابتسامة على شفاه مشاهديها هي اردنية الاصل اختارتها إحدى القنوات الفضائية لتكون بطلة اول فيلم سعودى بعنوان «كيف الحال» وعرض في مهرجان القاهرة السينمائى الاخير كاول انتاج لباكورة السينما السعودية فكتبت شهادة ميلادها السينمائية بعد هذا التألق وهذا النجاح في مجال السينما ولم تقتصر على ذلك بل انها وقعت عقدها الأول مع شركة انتاج غنائية لتقدم لها البوما غنائيا جديدا وهي نفس الشركة المنتجة لالبوم شقيقتها «مى سليم» وقد انتشرت الشائعات حول خلافهما.. ولهذا كان حوارنا مع الفنانة الشابة ميس حمدان.
ü ما حقيقة خلافاتك مع شقيقتك؟
ـ اتعجب من الشائعات التي تنتشر بسرعة البرق حول خلافي مع شقيقتى مى سليم بعد ان علمت اننى سوف اتجه للغناء.. وهذا الكلام غير صحيح بالمرة.. وان كل ما اثير حول خلافي مع مى ما هو الا محاولات مغرضة للاطاحة بنا وان مثل هذه الخلافات لا يمكن ان تحدث بيننا.
ü هل الغيرة الفنية من الممكن ان تحدث بينك وبين مى؟
ـ لا يمكن بحال من الاحوال فنجاح مى في مجالها بالطبع هو نجاح لى انا شخصياً والغيرة بيننا مستحيلة فنحن اختان وغير واردة بالمرة.
ü اذن من الممكن ان يكون هناك دويتو غنائى بينكما؟
ـ هذا الموضوع غير وارد في الوقت الحالى لان مى بدأت بالفعل في البومها الجديد وأنا بعدها مباشرة فهذه الفترة لا تسمح بعمل اى ثنائى مع مى لكننى اتمنى ذلك في الفترة القادمة.
ü كيف كانت بداية ميس حمدان؟
ـ بدأت مذيعة بقناة المحور اقدم برامج ترفيهية ومنها انتقلت إلى «ام بى سى» وقدمت احد البرامج الترفيهية ايضا وكنت اقلد الفنانين والفنانات والشخصيات البارزة للمجتمع بصورة نالت اعجاب الجمهور ثم انتقلت إلى السينما وكان اول ظهور لى في فيلم «ظرف طارق» مع الفنان احمد حلمى ثم جاء فيلم «كيف الحال».
ü وماذا عن احدث اخبارك الفنية؟
ـ انتهيت من تصوير فيلم «عمر وسلمى» مع تامر حسنى ومى عز الدين اخراج كرم فريد واقوم فيه بدور «فرح» الفتاة التي ترتبط بعلاقة عاطفية مع عمر وبسب سعيها الدائم للشهرة والنجومية تفقد حبيبها ولا تستطيع ان تحقق شيئا.
كذلك انتهيت من تصوير فيلم «شارع 18» مع دنيا سمير غانم واحمد فلوكس وعمر حسن يوسف واخراج حسام الجوهرى واقدم من خلاله شخصية راوية الفتاة التي تعيش حياتها بالطول والعرض وتعانى خلافات حادة مع عمها بسبب طمع الاخير في الاستيلاء على ميراثها من والدها.
ü وماذا عن وقت الجد بجد؟
ـ هو فيلم جديد ايضا مع تامر حسنى وهيثم شاكر وسومة اخراج نصر محروس وهو دراما استعراضية غنائية تدور احداثها حول آمال وطموحات فرقة استعراضية طرقت الكثير من الابواب للوصول إلى الشهرة والنجومية دون جدوى حتى تنتهي الاحداث بمفاجأة.
ü معنى ذلك انك ستقدمين بعض الاغانى بالفيلم؟
ـ الفيلم غنائى استعراضى فكيف لا اقدم فيه بعض الاغانى فانا اصلا في الفيلم اقدم دور مطربة تغنى في أحد البارات الشعبية في الاسكندرية كما ان الفيلم فيه ثمانى اغنيات واحدة لكل من تامر حسنى وهيثم شاكر وسومة وأنا والباقي دويتوبيننا جميعا.
ü قدمت اغنية في فيلم «كيف الحال» وبعض الاغانى في افلامك التالية باستثناء فيلم «شارع 18» لماذا؟
ـ فيلم «شارع 18» بوليسى يتحدث عن جريمة قتل ولذلك لا يتحمل وجود أغنية داخل احداثه لكن الطبيعى الآن وجود اغنية تصاحب دعاية الفيلم على الفضائية.
ü رغم وجود هذه الأعمال في فترة زمنية قصيرة الا انك رفضت الكثير من الادوار لماذا؟
ـ رفضت بالفعل عددا من الافلام السينمائية بسبب عدم وجود ما يناسبنى لان الوسط الفني فهم البطولة الشبابية بشكل خاطئ فعندما نجح فيلم «أوقات فراغ» أصبحت كل الافلام ذات بطولات شبابية بدون وجود نجم أو ممثل جيد ولم يفهموا ان طبيعة ادوار وشخصيات هذا الفيلم تتطلب ممثلين يقفون امام الكاميرا لأول مرة فالبطولة الجماعية سلاح ذو حدين ولن اقبل أي دور في هذه الافلام بدون دراسة متأنية.
ü لماذا رفضت ايضا العديد من الاعمال التليفزيونية؟
ـ لم ارفض العمل في التليفزيون واعترف ان اغلب الاعمال التليفزيونية التي عرضت علىَّ جيدة لكننى الآن مشغولة سينمائيا وغنائيا فاردت فقط تأجيل هذه المخاطرة حتى انتهي من ارتباطاتى الفنية ثم اعود لافكر في التجارب التليفزيونية بصورة قوية.
ü هوايتك تقليد الفنانين والشخصيات البارزة فلماذا لا نراك في اعمال كوميدية؟
ـ اتمنى تقديم أعمال كوميدية لكن للاسف لا أجد من يشجعني على تقديم هذه الاعمال فالمنتجون لا يقنعون بذلك بسبب عدم استيعابهم لوجود فتاة تقدم الكوميديا ويطلبون منى الا اقحم نفسي في هذا المضمار بحجة ان ادوار الفتاة الجيملة هي الانسب بالنسبة .
القاهرة :
فنانة موهوبة استطاعت ان تفرض نفسها على الشاشة الكبيرة بعد ان تألقت في اسكتشات التقليد فرسمت بهذا التألق الابتسامة على شفاه مشاهديها هي اردنية الاصل اختارتها إحدى القنوات الفضائية لتكون بطلة اول فيلم سعودى بعنوان «كيف الحال» وعرض في مهرجان القاهرة السينمائى الاخير كاول انتاج لباكورة السينما السعودية فكتبت شهادة ميلادها السينمائية بعد هذا التألق وهذا النجاح في مجال السينما ولم تقتصر على ذلك بل انها وقعت عقدها الأول مع شركة انتاج غنائية لتقدم لها البوما غنائيا جديدا وهي نفس الشركة المنتجة لالبوم شقيقتها «مى سليم» وقد انتشرت الشائعات حول خلافهما.. ولهذا كان حوارنا مع الفنانة الشابة ميس حمدان.
ü ما حقيقة خلافاتك مع شقيقتك؟
ـ اتعجب من الشائعات التي تنتشر بسرعة البرق حول خلافي مع شقيقتى مى سليم بعد ان علمت اننى سوف اتجه للغناء.. وهذا الكلام غير صحيح بالمرة.. وان كل ما اثير حول خلافي مع مى ما هو الا محاولات مغرضة للاطاحة بنا وان مثل هذه الخلافات لا يمكن ان تحدث بيننا.
ü هل الغيرة الفنية من الممكن ان تحدث بينك وبين مى؟
ـ لا يمكن بحال من الاحوال فنجاح مى في مجالها بالطبع هو نجاح لى انا شخصياً والغيرة بيننا مستحيلة فنحن اختان وغير واردة بالمرة.
ü اذن من الممكن ان يكون هناك دويتو غنائى بينكما؟
ـ هذا الموضوع غير وارد في الوقت الحالى لان مى بدأت بالفعل في البومها الجديد وأنا بعدها مباشرة فهذه الفترة لا تسمح بعمل اى ثنائى مع مى لكننى اتمنى ذلك في الفترة القادمة.
ü كيف كانت بداية ميس حمدان؟
ـ بدأت مذيعة بقناة المحور اقدم برامج ترفيهية ومنها انتقلت إلى «ام بى سى» وقدمت احد البرامج الترفيهية ايضا وكنت اقلد الفنانين والفنانات والشخصيات البارزة للمجتمع بصورة نالت اعجاب الجمهور ثم انتقلت إلى السينما وكان اول ظهور لى في فيلم «ظرف طارق» مع الفنان احمد حلمى ثم جاء فيلم «كيف الحال».
ü وماذا عن احدث اخبارك الفنية؟
ـ انتهيت من تصوير فيلم «عمر وسلمى» مع تامر حسنى ومى عز الدين اخراج كرم فريد واقوم فيه بدور «فرح» الفتاة التي ترتبط بعلاقة عاطفية مع عمر وبسب سعيها الدائم للشهرة والنجومية تفقد حبيبها ولا تستطيع ان تحقق شيئا.
كذلك انتهيت من تصوير فيلم «شارع 18» مع دنيا سمير غانم واحمد فلوكس وعمر حسن يوسف واخراج حسام الجوهرى واقدم من خلاله شخصية راوية الفتاة التي تعيش حياتها بالطول والعرض وتعانى خلافات حادة مع عمها بسبب طمع الاخير في الاستيلاء على ميراثها من والدها.
ü وماذا عن وقت الجد بجد؟
ـ هو فيلم جديد ايضا مع تامر حسنى وهيثم شاكر وسومة اخراج نصر محروس وهو دراما استعراضية غنائية تدور احداثها حول آمال وطموحات فرقة استعراضية طرقت الكثير من الابواب للوصول إلى الشهرة والنجومية دون جدوى حتى تنتهي الاحداث بمفاجأة.
ü معنى ذلك انك ستقدمين بعض الاغانى بالفيلم؟
ـ الفيلم غنائى استعراضى فكيف لا اقدم فيه بعض الاغانى فانا اصلا في الفيلم اقدم دور مطربة تغنى في أحد البارات الشعبية في الاسكندرية كما ان الفيلم فيه ثمانى اغنيات واحدة لكل من تامر حسنى وهيثم شاكر وسومة وأنا والباقي دويتوبيننا جميعا.
ü قدمت اغنية في فيلم «كيف الحال» وبعض الاغانى في افلامك التالية باستثناء فيلم «شارع 18» لماذا؟
ـ فيلم «شارع 18» بوليسى يتحدث عن جريمة قتل ولذلك لا يتحمل وجود أغنية داخل احداثه لكن الطبيعى الآن وجود اغنية تصاحب دعاية الفيلم على الفضائية.
ü رغم وجود هذه الأعمال في فترة زمنية قصيرة الا انك رفضت الكثير من الادوار لماذا؟
ـ رفضت بالفعل عددا من الافلام السينمائية بسبب عدم وجود ما يناسبنى لان الوسط الفني فهم البطولة الشبابية بشكل خاطئ فعندما نجح فيلم «أوقات فراغ» أصبحت كل الافلام ذات بطولات شبابية بدون وجود نجم أو ممثل جيد ولم يفهموا ان طبيعة ادوار وشخصيات هذا الفيلم تتطلب ممثلين يقفون امام الكاميرا لأول مرة فالبطولة الجماعية سلاح ذو حدين ولن اقبل أي دور في هذه الافلام بدون دراسة متأنية.
ü لماذا رفضت ايضا العديد من الاعمال التليفزيونية؟
ـ لم ارفض العمل في التليفزيون واعترف ان اغلب الاعمال التليفزيونية التي عرضت علىَّ جيدة لكننى الآن مشغولة سينمائيا وغنائيا فاردت فقط تأجيل هذه المخاطرة حتى انتهي من ارتباطاتى الفنية ثم اعود لافكر في التجارب التليفزيونية بصورة قوية.
ü هوايتك تقليد الفنانين والشخصيات البارزة فلماذا لا نراك في اعمال كوميدية؟
ـ اتمنى تقديم أعمال كوميدية لكن للاسف لا أجد من يشجعني على تقديم هذه الاعمال فالمنتجون لا يقنعون بذلك بسبب عدم استيعابهم لوجود فتاة تقدم الكوميديا ويطلبون منى الا اقحم نفسي في هذا المضمار بحجة ان ادوار الفتاة الجيملة هي الانسب بالنسبة .
تعليق