عاد الحديث من جديد عن مسلسل الفنان عادل إمام "العراب" - وهو اسم مبدئي - الذي يعود به للدراما التلفزيونية بعد غياب أكثر من 20 عاماً، وذلك بعد تعاقد منتج المسلسل صفوت غطاس مع شركة "سينرجي" على مشاركته إنتاج العمل.
ويعكف حالياً السيناريست يوسف معاطف عل كتابة المسلسل حتى يبدأ تصويره مع نهاية شهر رمضان المقبل، على أن يتمّ عرضه في رمضان 2011.
وكانت بعض التقارير ذكرت الفترة الماضية أن المنتج صفوت غطاس أوقف تصوير مسلسل عادل إمام الجديد بشكل مفاجئ، والذي كان من المقرّر أن يُعرض في رمضان المقبل؛ لنشوب خلاف بينهما بعدما أعلن غطاس عن اتفاقه مع إحدى القنوات الفضائية على مشاركته إنتاج المسلسل، وهو ما رفضه إمام نهائياً، واعتبره مخالفاً للعقد المبرم مع الشركة.
من جانبه أشار المنتج تامر مرسي مالك شركة "سينرجي" إلى أن يوسف معاطي انتهى بالفعل من تسليم مجموعة من الحلقات الأولى للمسلسل، وجاري اختيار العنوان النهائي للعمل، وترشيح المخرج وباقي الأبطال.
ونفى مرسي ما أُشيع حول عدم خوض عادل إمام تجربة الدراما التلفزيونية، مؤكداً أنه يعقد يومياً جلسات عمل مكثفة معه ومع الكاتب يوسف معاطي.
يُذكر أن آخر مسلسل قدّمه عادل إمام كان "دموع في عيون وقحة" عام 1982، وهو المستوحى من ملفات المخابرات العامة المصرية، وإخراج الراحل يحيى العلمي، وشارك في بطولته معالي زايد، ومحمود الجندي.
وكانت بعض التقارير ذكرت الفترة الماضية أن المنتج صفوت غطاس أوقف تصوير مسلسل عادل إمام الجديد بشكل مفاجئ، والذي كان من المقرّر أن يُعرض في رمضان المقبل؛ لنشوب خلاف بينهما بعدما أعلن غطاس عن اتفاقه مع إحدى القنوات الفضائية على مشاركته إنتاج المسلسل، وهو ما رفضه إمام نهائياً، واعتبره مخالفاً للعقد المبرم مع الشركة.
من جانبه أشار المنتج تامر مرسي مالك شركة "سينرجي" إلى أن يوسف معاطي انتهى بالفعل من تسليم مجموعة من الحلقات الأولى للمسلسل، وجاري اختيار العنوان النهائي للعمل، وترشيح المخرج وباقي الأبطال.
ونفى مرسي ما أُشيع حول عدم خوض عادل إمام تجربة الدراما التلفزيونية، مؤكداً أنه يعقد يومياً جلسات عمل مكثفة معه ومع الكاتب يوسف معاطي.
يُذكر أن آخر مسلسل قدّمه عادل إمام كان "دموع في عيون وقحة" عام 1982، وهو المستوحى من ملفات المخابرات العامة المصرية، وإخراج الراحل يحيى العلمي، وشارك في بطولته معالي زايد، ومحمود الجندي.
تعليق