إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لينكس هل هو مستقبل أنظمة التشغيل بالعالم؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لينكس هل هو مستقبل أنظمة التشغيل بالعالم؟

    [align=center]
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخباركم عساكم بخير

    مما قرات



    النظام يصعب اختراقه
    لينكس هل هو مستقبل أنظمة التشغيل بالعالم؟



    منذ سنوات طويلة ولا يعلم الكثير من مستخدمي الكمبيوتر عن أنظمة التشغيل سوى نظام Windows والذي يعمل في معظم الأماكن والهيئات وعلى أجهزة الأفراد، الأمر الذي جعل الجميع يتعلق بهذا النظام، ويتابع الشركة المنتجة، ويراقب التحديثات والمعالجات لما ظهر من أخطاء في النسخة القديمة..

    وعلى الرغم من أن الشركة المنتجة لـ Windows أصبحت الأكثر شهرة رغم العيوب الكثيرة التي ظهرت على نظام التشغيل الخاص بها من عدم الأمان من الفيروسات والاختراقات وغيرها.. إلا انه في الوقت نفسه ظهر نظام تشغيل يسمى «لينكس» - كما يقول الخبراء - يتلافى معظم عيوب «الويندوز» رغم عدم شهرته؛ هذا بجانب أنه يقوم بتحديث نفسه، ويحمي نفسه من الفيروسات، ومعرب دائمًا.

    هذا ما يؤكده الخبير التكنولوجي وجدي العامري، مؤكدا أن نظام التشغيل «لينكس» يعتبر، على حد تعبيره، أفضل نظام تشغيل للحواسيب كافة، وأكثر من ذلك، أنه حر ومجاني لا يحتاج إلى تكاليف كثيرة، وهو عبارة عن مجموعة من البرمجيات التي تجعل الجهاز يعمل مثل دووس وويندوز.

    ورغم أن الويندوز هو الأشهر بشاشته الزرقاء إلا أن الشركة التي أنتجته تهدف بشكل كبير إلى الربح، ولذلك فهي عملت له نوعًا من الدعاية الكبيرة جدًا، حيث قال أحد مطوري Windows95 في كتاب له إنه عندما رأى الدعاية الكبيرة لنظام التشغيل ويندوز قال « إنه مجرد ويندوز لا يداوي الصلع ولا يعالج السرطان!!»، أما «لينكس» فإنه نظام علمي تتوافر شفرته المصدرية لمن يريدها على الشبكة، وتشترك في تطويره الهيئات المستقلة والجامعات، بالإضافة إلى الشركات، ونلاحظ ذلك في الـ .org في Linus.org حيث إن معظم مواقع لينكس هي .edu أو .org

    ويتساءل الخبير التكنولوجي: هل يستطيع المدافعون عن Windows الإقرار بضمانهم أن تبقى عائلة Intel x86 هي الأكثر انتشارًا في حال ظهور جيل جديد؟ موضحا في هذا الصدد أن Windows وبرامجه ربما لن تستطيع الاستفادة من تلك المزايا الجديدة، بينما في «لينكس» فالأمر مختلف لأن كل جهاز يطور نفسه مع الجيل الجديد وكأنه أوجد برامج جديدة تتواءم مع الجيل الجديد دون الحاجة إلى نظام تشغيل كما في الويندوز فإنك تحتاج إلى نسخة جديدة من النظام المطور، و»لينكس» يعمل على معظم الأجهزة المتوفرة في السوق، والتي هي من نوع IA مثل Pentium ،
    ويشير الخبير التكنولوجي إلى مزايا أخرى في «لينكس» غير موجودة في Windows وهي أن «لينكس» أسرع وأقوى وأكثر استقرارًا، ولا يتوقف أو يهنج وقد صمم هذا النظام من الأساس ليكون نظام شبكات ونظاما محميا وصمم ليدوم، فضلا عن ذلك فهو ملك لجميع المستخدمين بلا استثناء، ويدعم لغات مختلفة منها العربية، كما انه خال من الفيروسات والجواسيس، ومتعدد المستخدمين والمهام وخيوط المعالجة.

    ومزايا «لينكس» تنطبق أيضا على البرامج القديمة، وليست على البرامج التي صممت لها فهو يعطي بيئة تكنولوجية متطورة وهو مطابق للمواصفات مثل (... Posix & Ansi & Iso &)، فإذا كنت تطبع مثلاً على طابعة بطيئة أو كنت تقرأ ملفا من قرص مدمج قديم، أو تنسخ ملفا حجمه كبير، أو تفك ضغط ملف يزيد حجمه على 500 ميجا فإن الجهاز كله يصبح بطيئًا «ويعلق»، ولن يعمل زر الإلغاء «Esc» حتى تنتهي تلك العملية.

    ويلفت العامري أن أحد أهم ميزات «لينكس» كما قلنا أنه يدعم اللغة العربية على عكس ويندوز فهو لا يدعم Unicode/utf8 ما يعني أن على مستخدمي windows أن ينتظر عند إصدار أي نسخة جديدة مطورة من Windows فترة في كل مرة حتى إصدار نسخة معربة فإذا كنت تملك نسخة غير عربية فإن الكتابة العربية لن تظهر حتى ولو أنزلت ملفا يحتوي على الخط العربي، أما في «لينكس» فيكفي جعله برنامجا يٌسهل الاتصال بالإنترنت.

    كيفيه الاستفادة من لينكس

    وفي هذا يشير د.مدحت زكريا - أستاذ الفيزياء بجامعة عين شمس إلى أن برامج «لينكس» لا تنقرض بل تتطور، لهذا تكون كلفة الإدامة أقل، ويدلل على رأيه بقوله: عندما ظهرت مشكلة عام 2000 أخذ الكل يسأل: هل هذا الجهاز-البرنامج متوافق مع عام ألفين؟ وطبعا وجه السؤال إلى «لينكس»، فنظروا إلى الملف المصدري وقالوا لهم إنه يستخدم مكتبة «سي» تستعمل تراكيب 32بت يمكنها تمثيل كل ثانية من 1970 إلى 2038 ، فسأل أحدهم: هل هذا يعني أن هناك مشكلة العام 2038، فقال المسئولون عن لينكس: لا؛ لأنه قبل ذلك الوقت ستصدر مكتبة «سي» 64 بت؛ قادرة على تمثيل كل ما يخطر ببالك (دون أن تدفع شيء).

    يضيف أستاذ الفيزياء: هناك قصة أخرى تكشف المقارنة بين ويندوز ولينكس، حيث قال أحد الدارسين إنه يمكن اختراق كلمة المرور (بالتجريب باستخدام أجهزة) في ويندوز بـ 13 ثانية فقط، أما الاختراق في «لينكس» فإن العملية قد تستغرق شهورا (وعندها تكون تغيرت وعليه البدء من جديد)، وعندما سأل أحد المسئولين عن لينكس: ولكن سرعة الأجهزة تتطور بسرعة إذ يمكن أن تقوم بالعمل الذي يستغرق شهورا في أيام عندما يتم اختراق «لينكس»؟ فكانت الإجابة «لا»، وقال ( إن لينكس يتطور أيضا أسرع من الأجهزة فبعد أن كنا نستخدم CRC-32 للتأكد من سلامة البيانات أصبحنا نستخدم md5sum وهي أكثر تعقيدا ونفس الشيء ينطبق على طرق تشفير كلمة السر، إذ أن كل شيء في «لينكس» صمم بحيث يمكن تبديله دون أن يؤثر على الباقي).

    الأخطاء المصنعية

    أحد المشاكل التي يواجهها مستخدمو الكمبيوتر هو تعليق نظام «الويندوز» باعتباره شيئا طبيعيا جدا، أما في «لينكس»، وفق أستاذ الفيزياء، فإذا علق أحد البرامج فإنه يقوم على الفور بإغلاق هذا البرنامج، ويقوم النظام بعمل ملف فيه تقرير عما حدث، ولا يتوقف النظام عن العمل بل يستمر، فعندما أصدرت «انتل» أول نموذج من PI اشتكى بعض مستخدمي هذا المعالج من أن «لينكس» يقوم أحيانا بإغلاق البرامج، وعند التدقيق في التقرير تبين أن المعالج يعطي نتائج خطأ للمعادلة a*b/b-a التي يجب أن تكون صفر، ولكنه يعطي ناتجا بعيدا عن الصفر وعند مراسلة «انتل» بهذا الخصوص أنكرت «انتل» أن يكون المعالج هو السبب (قالت لمستخدمي ويندوز أن ويندوز هو السبب أو أنه فيروس أو ... )، ثم رفع «لينكس» ليفحص هل هذا المعالج به عيب أم لا وهل هذه العملية ضمن التي يخطئ بحسابها إذا قام بعملية مكافئة؟، عندها اعترفت «انتل» أن هناك بعض الترانزسترات الناقصة، وأنها ستبدل الأجهزة لكبار الزبائن، وستعطي صغار الزبائن برنامجا يقوم بحسابات مكافئة لا تؤدي لخطأ !! سميت هذه القصة بـ fdiv_bug وهي ليست الأولى ولا الأخيرة هناك (hlt_bug,sep_bug,f00f_bug,and coma_bug) ) أي أن التعليق هو الاستثناء ليس القاعدة.

    يبني نفسه

    إلى هنا يؤكد خبراء البرمجيات أن «لينكس» يمكنه بناء نفسه كما في أفلام الخيال، فإذا كنت لا تثق بأي شركة، ولا تريد أي برنامج جاهز بل تريد التأكد وقراءة الملف المصدر لكل شيء يعمل (طبعا لأسباب أمنية أو خطورة المعلومات وسريتها المطلقة) تستطيع استعمال أي نظام من عائلة «يونكس» (بما في ذلك لينكس) لبناء مصنف لغة «السي» (gcc) ، وبناء بعض الأدوات الأخرى، وتعمل ذلك بطريقة static-linking أي دون الاعتماد على المكتبات ثم تستخدم هذه الأدوات في بناء نواة النظام، ثم تستخدم هذه النواة للإقلاع، ثم تعيد بناء كل شيء! ويجب أن نعلم أن برامج «لينكس» تنادي بعضها بعضا، وتقوم بعمل برامج جديدة لم تصمم لها، ومثال ذلك يمكنك عمل الجدول التكراري للكلمات الموجودة في رسالة الكترونية لتقول له إنه كرر كلمة معينة خمسين مرة، وذلك لأن سطر الأوامر في «لينكس» هو لغة برمجة، ولينكس يناسب المشاريع الحكومية الكبيرة، والتي تحتاج إلى الطابع السري، ورخصة لينكس اسمها:
    GPL ( General Public License )وتعني الرخصة العامة لكل الناس، وهي صادرة عن مؤسسة البرامج الحرة: www.FSF.org (Free Software Foundation)

    ووفق ما يؤكده الخبراء فإن هذا النظام ليس مجانيا وليس مقابل نقود أيضا! فهناك من يوصله إليك بالمجان (أول توزيع تحصل عليه ولم تدفع ثمنه ولا حتى ثمن الأقراص أو التوصيل)، وهناك من ينزله مجانا من الشبكة، وهناك من يبيعه بسعر التكلفة، وهناك من يبيعه بسعر أغلى من ويندوز، ويمكنك استخدام النظامين، وذلك باستعمال توزيعات Live-CD التي تضع القرص وتفتح الجهاز ليعمل «لينكس»، وعندما تنتهي تسحب القرص وتطفئ الجهاز دون أن يحدث أي تغيير على القرص الصلب مثل Arabbix.

    كيفيه الاستخدام؟

    وحول كيفية استخدام هذا النظام تقول د.ناديه مبروك – متخصصة في برامج البرامج: إن لينكس مختلف، وليس معقدا، ويمكن لمن لديه خبرة بسيطة في تنزيل البرامج الانتقال إليه عن طريق الشبكة، ويجب أن نعرف بعض المصطلحات حتى نعرف مع من نتعامل فكلمه «هاكرز» مثلا تعني مبدعين، والكلمة الحقيقية للمخربين القراصنة لصوص بطاقات الائتمان هي «كراكرز» crackers ، ولكن القراصنة عندما يمدحون أنفسهم بأنهم مبدعون Hackers تصدقهم وسائل الإعلام، وتعتبر البرامج المفتوحة طريقة للقضاء على مجرمي المعلومات، فمبرمجو لينكس مبدعون hackers يعملون وفق القانون لتطوير البشرية، والقضاء على القراصنة crackers والـ kernel هي نواة النظام، وعندما نقول «لينكس» فإننا نعني النواة، أما النظام كاملا الذي تحدثنا عنه سابقا يسمى توزيعه destruction .

    وتشير خبيرة البرامج أن «لينكس» جاء ليكون نوعا من النظام الشهير UNIX الذي اخترع في بداية السبعينيات من القرن الماضي الذي كان حكرا على الأجهزة العملاقة، وقد كتب «لينكس» شخص اسمه ليناس ترفالديز Linus Benedict Torvalds في العام 1991 (وقد سمي على اسمه بدلا من freenix ) التي لم ترق لأصدقائه (عندما كان طالبا كان يحب أن يكون عنده نظام «يونكس» في البيت، وليس في الجامعة فقط، ولكنه كان مرتفع الثمن، لذا قرر أن يكتب يونكس مجاني يعمل على كل الأجهزة الرخيصة والغالية)، وعندما نجح شكل مجموعة للعمل على تطويره فيها آلاف المطورين www.kernel.org ، وقد كانت المفاجأة أنه كان أقوى وأسرع من الأنظمة مرتفعة الثمن.

    ملايين التطبيقات

    تشير إلى أنه في البداية استخدم النظام التعليمي minix كبيئة لعمل أول «لينكس» من بعدها استخدم لينكس في عمل نفسه!! واستخدمت أدوات GNU من www.gnu.org or www.fsf.org ولهذا سمي GNU/Linux وهي من أقوى الأدوات ثم ظهرت التوزيعات، وقامت شركات كبرى بضخ الأموال والمبرمجين في هذا المشرع (في عام 2002 فقط أنفقت IBM 2 مليار دولار في مشاريع خاصة بلينكس) وقد نجح ليناس في العمل الأنوي 2.4 في وقت فراغه فقط، ولمدة أكثر من 10 سنوات (حيث كان يعمل في تصنيع الرقائق)، أما الآن فهو متفرغ تماما لإنتاج الجيل الجديد من الأنوية 2.6.

    وفي دول كثيرة تعتمد الحكومات على نظام لينكس في الدوائر بشكل كامل مثل بعض دول شرق آسيا (كوريا) وغيرها، وأيضا حاز على موافقة وزارة الدفاع الأمريكية وفي الكثير من دول أوروبا، كما تم اعتماده في المدارس.. مثلا في أسبانيا هناك حوالي طالبان لكل غنوم (أحد واجهات لينكس)، وفي مصر هناك بنوك تستخدم لينكس وفي الخليج العربي هناك خطة لوضع لينكس على البنك المركزي لإحدى دول الخليج.

    وما يميز «لينكس» أنه يمكنك تشغيله على أي جهاز بما فيها الأجهزة الشخصية، وبفضل تقنية SMP يمكن تركيب أكثر من معالج على جهاز واحد، مما يجعل أداء الأجهزة الشخصية أكبر من أداء الـ Mainframe العملاقة وأرخص بكثير (إضافة إلى أن النظام مجاني)، خصوصا أن هناك قيودا على بيع الأجهزة العملاقة خارج الدول المصنعة وبهذا تحصل الدول الفقيرة والشركات على أرقى التكنولوجيا بسعر لعبة أطفال، يضاف إلى ذلك أن تعميم نظام لينكس يجعل هناك خبرات محلية في أنظمة «يونكس» وفي إدارة الأنظمة الحساسة، مما يوفر على الدول مغامرة وضع الأجهزة التي تحتوي على بيانات حساسة في أيد أجنبية.

    وأخيرا، والكلام لخبيرة البرامج، تأتي توزيعات لينكس بحوالي من 2000 إلى 8000 حزمة برمجية، إضافة إلى الملايين من التطبيقات الموجودة على الإنترنت من مشغل الفيديو والألعاب إلى برامج المكتب (معالج نصوص ...الخ)، ومن متصفحات الشبكة إلى أدوات البرمجة، لافتة إلى أن بإمكانه فتح كل الملفات (التي تعرفها والتي لم تسمع عنها)، وحتى برامج الأجهزة الخلوية متوفرة مجانا للتنزيل من الإنترنت، إضافة إلى اكتسابك خبرة في أنظمة يونكس.


    اتمنى افدكم بخير

    لكم مني كل الاحترام


    دمتم بحفظ الله
    [/align]
    عندما تحين لحظة الفراق
    تضيع منا الحروف
    يصبح الصمت رائعاً
    هنا أتوقف
    لا أعلم لماذا ..؟؟

  • #2
    يعطيج العافيه

    مبين عليه نظام تشغيل قوي ومتميز


    تسلمين ع الخبريه ,, دمتى بحفظ الرحمن

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة شمّوخ? آِنسـِآن مشاهدة المشاركة
      يعطيج العافيه
      مبين عليه نظام تشغيل قوي ومتميز
      تسلمين ع الخبريه ,, دمتى بحفظ الرحمن
      يعافيك ربي خيو

      فعلا اهو من اقوى الانظمه بشهادتك الجميع

      لك مني كل الاحترام
      عندما تحين لحظة الفراق
      تضيع منا الحروف
      يصبح الصمت رائعاً
      هنا أتوقف
      لا أعلم لماذا ..؟؟

      تعليق


      • #4
        ديمون : تسلمين يالغلا ع المعلومه؛( بأين انه نظام لينكس ممتأز جدا عجبني اكثر انه أحد( المشاكل التي يواجهها مستخدمو الكمبيوتر هو تعليق نظام «الويندوز» باعتباره شيئا طبيعيا جدا، أما في «لينكس»، وفق أستاذ الفيزياء، فإذا علق أحد البرامج فإنه يقوم على الفور بإغلاق هذا البرنامج، ويقوم النظام بعمل ملف فيه تقرير عما حدث، ولا يتوقف النظام عن العمل بل يستمر)


        وتسلمين مره ثانيه( ×× تقبلي مروري××)

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سْهـيَرإْلليألي مشاهدة المشاركة
          ديمون : تسلمين يالغلا ع المعلومه؛( بأين انه نظام لينكس ممتأز جدا عجبني اكثر انه أحد( المشاكل التي يواجهها مستخدمو الكمبيوتر هو تعليق نظام «الويندوز» باعتباره شيئا طبيعيا جدا، أما في «لينكس»، وفق أستاذ الفيزياء، فإذا علق أحد البرامج فإنه يقوم على الفور بإغلاق هذا البرنامج، ويقوم النظام بعمل ملف فيه تقرير عما حدث، ولا يتوقف النظام عن العمل بل يستمر)
          وتسلمين مره ثانيه( ×× تقبلي مروري××)
          يسلمك ربي اخوي

          فعلا اهو افضل وبكثير

          ولكن الكل تعود ع الويندوز وصار يشوفه افضل شي


          شاكره لك تواجدك بينا
          عندما تحين لحظة الفراق
          تضيع منا الحروف
          يصبح الصمت رائعاً
          هنا أتوقف
          لا أعلم لماذا ..؟؟

          تعليق


          • #6
            يعيطك الف عافيه يالغالي ومشكوور
            وماتقصر ع الطرح المميز

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة jastme مشاهدة المشاركة
              يعيطك الف عافيه يالغالي ومشكوور
              وماتقصر ع الطرح المميز
              يعافيك ربي اخوي

              شاكره لك تواجدك بينا
              عندما تحين لحظة الفراق
              تضيع منا الحروف
              يصبح الصمت رائعاً
              هنا أتوقف
              لا أعلم لماذا ..؟؟

              تعليق

              يعمل...
              X