«hp» صاحبة «نصيب الأسد».. ومنافسة «شرسة» بين «acer» و«DELL»
ارتفعت مبيعات الشركات العالمية المصنعة لأجهزة الكمبيوتر بنسبة «%٢٤» فى الربع الثالث من عام «٢٠٠٩» وفقا لأحدث الإحصاءات التى أصدرتها مؤسسة «IDC» وهى إحدى المؤسسات الاستشارية المعنية بأبحاث التكنولوجيا ودراسة السوق كدلالة على مؤشرات سوق مبيعات أجهزة الكمبيوتر فى العالم فى الربع الثالث لعام ٢٠٠٩ مقارنة بالربع الثالث لعام ٢٠٠٨.
ورغم انخفاض المبيعات بنسبة «٣.١» مقارنة بالربع الثالث لعام ٢٠٠٨ وذلك وفقا للتقرير الذى تضمن الإشارة إلى أن مبيعات أجهزة الكمبيوتر PC التى تزايدت بشكل مطرد فى الفترة الأخيرة لتنافس بذلك أجهزة النت بوك الجديدة والتهمت الأولى ٢/٣ من حصة السوق العالمية أى ما يعادل توزيع «٢.١٩» مليون وحدة ومازالت حتى الآن تحقق نموا متزايدا فى التوزيع حيث وصلت نسبة التوزيع إلى %١٢.٥ الماضى فإننا نجد ارتفاعا ملحوظا فى أجهزة النت بوك بنسبة %٤٦ أى ما يعادل «٧.٣» مليون وحدة مطروحة داخل أروقة السوق العالمية وهى أول مرة تصل فيها مبيعات النت بوك لهذا الحد .
وتتربع على عرش المبيعات فى سوق الكمبيوتر عالميا «HP» وذلك من خلال مشاركتها بـ«%٢٠.٢» كحصة تسويقية بالنسبة للسوق العالمية، فى حين طرحت «١٥.٧٨٩» ألف وحدة فى الأسواق العالمية ويعد ذلك نمو طفيفا مقارنة بالعالم الماضى. المرتبة الثانية احتلتها «Acer» بسبب اطراد مبيعاتها فى الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا الخاصة بالنت بوك والتى حققت فيها أرباح وصلت إلى «%٣٢» مقارنة بالربع الثالث لعام ٢٠٠٨.
بينما وصلت «DELL» للمرتبة الثالثة بحصة تسويقية بلغت «%١٢.٧» مع طرح «٩.٩٥٠» ألف وحدة للسوق العالمية «مخالفة بذلك توقعات المحللين لاتجاهات السوق والذين توقعوا استحواذ DELL على %٢٨». أما المرتبة الرابعة فكانت من نصيب «LENOVO» والتى شاركت بحصة تسويقية بلغت %٨.٩ طارحة بذلك «٦.٩٨٧» ألف وحدة لتتفوق على نفسها مقارنة بالعام الماضى الذى وصلت فيه الحصة التسويقية «%٧.٧» طارحة فى السوق «٥.٩١٠» ألف وحدة.
ولا يمكن أن نغفل شركة توشيبا كإحدى الشركات الرائدة ولكنها هذه المرة زادت حصتها التسويقية ووصلت إلى «%٥.٢» متجاوزة أزمتها فى حصتها التسويقية فى العام الماضى التى وصلت إلى%٤.٩ وتنمو بشكل أفضل من شركة DELL التى تحتل المرتبة الثالثة بنسبة «٦.٩» فى مقابل «-٨.٤» لشركة DELL.
وفقا لما أصدرته مؤسسة « IDC»، جدول توضيحى لمبيعات شركات الكمبيوتر العالمية فى الربع الثالث من ٢٠٠٩ مقارنة بنفس الفترة من ٢٠٠٨.
ارتفعت مبيعات الشركات العالمية المصنعة لأجهزة الكمبيوتر بنسبة «%٢٤» فى الربع الثالث من عام «٢٠٠٩» وفقا لأحدث الإحصاءات التى أصدرتها مؤسسة «IDC» وهى إحدى المؤسسات الاستشارية المعنية بأبحاث التكنولوجيا ودراسة السوق كدلالة على مؤشرات سوق مبيعات أجهزة الكمبيوتر فى العالم فى الربع الثالث لعام ٢٠٠٩ مقارنة بالربع الثالث لعام ٢٠٠٨.
ورغم انخفاض المبيعات بنسبة «٣.١» مقارنة بالربع الثالث لعام ٢٠٠٨ وذلك وفقا للتقرير الذى تضمن الإشارة إلى أن مبيعات أجهزة الكمبيوتر PC التى تزايدت بشكل مطرد فى الفترة الأخيرة لتنافس بذلك أجهزة النت بوك الجديدة والتهمت الأولى ٢/٣ من حصة السوق العالمية أى ما يعادل توزيع «٢.١٩» مليون وحدة ومازالت حتى الآن تحقق نموا متزايدا فى التوزيع حيث وصلت نسبة التوزيع إلى %١٢.٥ الماضى فإننا نجد ارتفاعا ملحوظا فى أجهزة النت بوك بنسبة %٤٦ أى ما يعادل «٧.٣» مليون وحدة مطروحة داخل أروقة السوق العالمية وهى أول مرة تصل فيها مبيعات النت بوك لهذا الحد .
وتتربع على عرش المبيعات فى سوق الكمبيوتر عالميا «HP» وذلك من خلال مشاركتها بـ«%٢٠.٢» كحصة تسويقية بالنسبة للسوق العالمية، فى حين طرحت «١٥.٧٨٩» ألف وحدة فى الأسواق العالمية ويعد ذلك نمو طفيفا مقارنة بالعالم الماضى. المرتبة الثانية احتلتها «Acer» بسبب اطراد مبيعاتها فى الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا الخاصة بالنت بوك والتى حققت فيها أرباح وصلت إلى «%٣٢» مقارنة بالربع الثالث لعام ٢٠٠٨.
بينما وصلت «DELL» للمرتبة الثالثة بحصة تسويقية بلغت «%١٢.٧» مع طرح «٩.٩٥٠» ألف وحدة للسوق العالمية «مخالفة بذلك توقعات المحللين لاتجاهات السوق والذين توقعوا استحواذ DELL على %٢٨». أما المرتبة الرابعة فكانت من نصيب «LENOVO» والتى شاركت بحصة تسويقية بلغت %٨.٩ طارحة بذلك «٦.٩٨٧» ألف وحدة لتتفوق على نفسها مقارنة بالعام الماضى الذى وصلت فيه الحصة التسويقية «%٧.٧» طارحة فى السوق «٥.٩١٠» ألف وحدة.
ولا يمكن أن نغفل شركة توشيبا كإحدى الشركات الرائدة ولكنها هذه المرة زادت حصتها التسويقية ووصلت إلى «%٥.٢» متجاوزة أزمتها فى حصتها التسويقية فى العام الماضى التى وصلت إلى%٤.٩ وتنمو بشكل أفضل من شركة DELL التى تحتل المرتبة الثالثة بنسبة «٦.٩» فى مقابل «-٨.٤» لشركة DELL.
وفقا لما أصدرته مؤسسة « IDC»، جدول توضيحى لمبيعات شركات الكمبيوتر العالمية فى الربع الثالث من ٢٠٠٩ مقارنة بنفس الفترة من ٢٠٠٨.
تعليق