تويت
.gif){kind=icon}
قد يكون مستقبل الملاحه والتوجيه بإستخدام اللمس
[img2]http://www.teedoz.com/wp-content/themes/teedoz3/timthumb.php?src=http://www.teedoz.com/wp-content/uploads/2013/06/7122288-old-map-compass-and-navigation-equipment-e1371778617942.jpg&h=400&w=690&zc=1[/img2]
اجهزة GPS او الملاحه والتوجيه الحاليه في سيارتك او هاتفك عندما تريد ان تخبرك بإتجاه معين فإنها إما تصدر امراً صوتياً بذلك او تكتبه لك على الشاشه، التكنولوجيا الجديده في هذا المجال قد تخبرنا بالاتجاهات بواسطة ان تجعلك تشعر بالاتجاه المرغوب.
جهاز GPS جديد يمكن إرتدائه سيزودنا بالاتجاهات عبر نمط معين من الإهتزازات يشعر بها الشخص، هذه الطريقه لن تدع لنا حاجه للخرائط والتي في الغالب تؤثر على تركيز السائق بالاضافه الى انها ستكون مفيده لمن ليست لهم القدره على السمع او الرؤيه، صاحبة هذه الفكره هي Lynette Jones وهي عالمه وباحثه في قسم الميكانيا في معهد ماساسوشيتس للتكنولوجيا MIT والتي قررت ان تدرس مدى حساسية الجلد للإهتزازات وايّ المناطق اكثر حساسيه وكيفية إدراك الانسان للمس.
للحصول على تلك المعلومات قامت Lynette بتصميم حزام يحتوي على محركات صغيره شبيه بتلك التي تسبب الاهتزازات في الهاتف ومجموعه من ادوات الاستشعار والتي تتبع الاهتزازات بينما تنتقل عبر الجلد، ووجدت ان الانسان يشعر بالدغدغه في اماكن ابعد من مصدر الاهتزازات نفسها حيث ان الاهتزازت كانت تنتهي بعد 8 مليميترات في اي اتجاه بينما شعر من تضمنتهم الدراسه بدغدغه في مسافات ابعد من ذلك بالاضافه لمعلومات اخرى اكتشفتها اثناء الدراسه والتي قد تساعد المصممين على تحديد افضل وضع وتركيب للمحركات الصغيره وافضل مكان يمكن وضعهم فيه ويمكن عبر الانماط المختلفه لتلك الاهتزازات اعطاء معلومات اكثر للشخص بالاضافه لتحديد الاتجاهات فيمكن تحديد انماط تعني وجود عائق امامك او انماط اخرى لتفيد بأنه يجب ان تخفض سرعتك بالاضافه لأشكال اخرى اكثر لتزود المكفوفين بمعلومات قد تفتقر اليها الاجهزه التقليديه.
يتوقف استخدام هذا الجهاز الذي ما زال في مرحلة التطوير على حاجة الانسان نفسها ويمكن توظيفه في اكثر من مجال والاستفاده من هذه التقنيه باكثر من طريقه لانه من وجهة النظر الهندسيه يعد وسيلة إخراج يمكن تعديلها لتتناسب مع اي نظام غير ال GPS.
اجهزة GPS او الملاحه والتوجيه الحاليه في سيارتك او هاتفك عندما تريد ان تخبرك بإتجاه معين فإنها إما تصدر امراً صوتياً بذلك او تكتبه لك على الشاشه، التكنولوجيا الجديده في هذا المجال قد تخبرنا بالاتجاهات بواسطة ان تجعلك تشعر بالاتجاه المرغوب.
جهاز GPS جديد يمكن إرتدائه سيزودنا بالاتجاهات عبر نمط معين من الإهتزازات يشعر بها الشخص، هذه الطريقه لن تدع لنا حاجه للخرائط والتي في الغالب تؤثر على تركيز السائق بالاضافه الى انها ستكون مفيده لمن ليست لهم القدره على السمع او الرؤيه، صاحبة هذه الفكره هي Lynette Jones وهي عالمه وباحثه في قسم الميكانيا في معهد ماساسوشيتس للتكنولوجيا MIT والتي قررت ان تدرس مدى حساسية الجلد للإهتزازات وايّ المناطق اكثر حساسيه وكيفية إدراك الانسان للمس.
للحصول على تلك المعلومات قامت Lynette بتصميم حزام يحتوي على محركات صغيره شبيه بتلك التي تسبب الاهتزازات في الهاتف ومجموعه من ادوات الاستشعار والتي تتبع الاهتزازات بينما تنتقل عبر الجلد، ووجدت ان الانسان يشعر بالدغدغه في اماكن ابعد من مصدر الاهتزازات نفسها حيث ان الاهتزازت كانت تنتهي بعد 8 مليميترات في اي اتجاه بينما شعر من تضمنتهم الدراسه بدغدغه في مسافات ابعد من ذلك بالاضافه لمعلومات اخرى اكتشفتها اثناء الدراسه والتي قد تساعد المصممين على تحديد افضل وضع وتركيب للمحركات الصغيره وافضل مكان يمكن وضعهم فيه ويمكن عبر الانماط المختلفه لتلك الاهتزازات اعطاء معلومات اكثر للشخص بالاضافه لتحديد الاتجاهات فيمكن تحديد انماط تعني وجود عائق امامك او انماط اخرى لتفيد بأنه يجب ان تخفض سرعتك بالاضافه لأشكال اخرى اكثر لتزود المكفوفين بمعلومات قد تفتقر اليها الاجهزه التقليديه.
يتوقف استخدام هذا الجهاز الذي ما زال في مرحلة التطوير على حاجة الانسان نفسها ويمكن توظيفه في اكثر من مجال والاستفاده من هذه التقنيه باكثر من طريقه لانه من وجهة النظر الهندسيه يعد وسيلة إخراج يمكن تعديلها لتتناسب مع اي نظام غير ال GPS.