اللغة العربية قد تستخدم فى تصفح الإنترنت
--------------------------------------------------------------------------------

لندن : قد تتمكن من إدخال عنوان الموقع الإلكتروني باللغة العربية فى المستقبل، بدلاً من اللغة الإنجليزية. وتعكف حالياً شركة "نيتبيا" الكورية الجنوبية لتوفير عناوين المواقع الإلكترونية في 95 بلداً مختلفاً، وبلغات عدة مثل الانجليزية والكورية واليابانية والصينية والتايلاندية إلى جانب العربية. وتعمل الشركة فى ذلك اعتماداً على تقنية تعرف باسم Native Language Internet Address أي "العنوان الإنترنتي باللغة الأم". وفى حديث خاص لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أوضح جايسون سوهن، مدير تطوير الأعمال لـ"نيتبتا"، على هامش معرض الخدمات التابع لـ«مؤتمر الصحف العالمية» الـ 58 والذي عقد الأسبوع الماضي في عاصمة كوريا الجنوبية، سيول أن العائق الأكبر الذي يواجه شركته هو ايجاد شريك مناسب في العالم العربي، لافتاً إلى ضرورة توافر جهة ذات خبرة تقنية، وقدرة على التعامل مع شركات تزويد خدمة الإنترنت، إضافة إلى "دعم حكومي" لجهة تعميم الخدمة في البلد المعني. وأشار إلى أن ما يزيد الأمر صعوبة، هو إنشاء صيغة للتفاهم بين أكثر من عشرين دولة تتحدث بالعربية، مما يحتاج جهداً مضاعفاً.
المصدر : أخبار مكتوب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
--------------------------------------------------------------------------------

لندن : قد تتمكن من إدخال عنوان الموقع الإلكتروني باللغة العربية فى المستقبل، بدلاً من اللغة الإنجليزية. وتعكف حالياً شركة "نيتبيا" الكورية الجنوبية لتوفير عناوين المواقع الإلكترونية في 95 بلداً مختلفاً، وبلغات عدة مثل الانجليزية والكورية واليابانية والصينية والتايلاندية إلى جانب العربية. وتعمل الشركة فى ذلك اعتماداً على تقنية تعرف باسم Native Language Internet Address أي "العنوان الإنترنتي باللغة الأم". وفى حديث خاص لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أوضح جايسون سوهن، مدير تطوير الأعمال لـ"نيتبتا"، على هامش معرض الخدمات التابع لـ«مؤتمر الصحف العالمية» الـ 58 والذي عقد الأسبوع الماضي في عاصمة كوريا الجنوبية، سيول أن العائق الأكبر الذي يواجه شركته هو ايجاد شريك مناسب في العالم العربي، لافتاً إلى ضرورة توافر جهة ذات خبرة تقنية، وقدرة على التعامل مع شركات تزويد خدمة الإنترنت، إضافة إلى "دعم حكومي" لجهة تعميم الخدمة في البلد المعني. وأشار إلى أن ما يزيد الأمر صعوبة، هو إنشاء صيغة للتفاهم بين أكثر من عشرين دولة تتحدث بالعربية، مما يحتاج جهداً مضاعفاً.
المصدر : أخبار مكتوب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
تعليق