سلام عليكم مشكورين على تصويت وايد وايد
المضوع بصراحه وصلني تقرير خطير عن مستقبل الطفال
النص:
تقرير خطير يؤكد: منظمات لجذب الأطفال نحو التعري أمام الكاميرات عبر الإنترنت بمقابل مادي زهيد
كشف تحقيق خطير أجرته إحدى المجلات الأمريكية الشهيرة وتناقلته وسائل الإعلام الأخرى برعب عن أساليب خطيرة لاستدراج الأطفال نحو التعري والقيام بأفعال
كشف تحقيق خطير أجرته إحدى المجلات الأمريكية الشهيرة وتناقلته وسائل الإعلام الأخرى برعب عن أساليب خطيرة لاستدراج الأطفال نحو التعري والقيام بأفعال مخلة مختلفة أمام كاميرات الحاسب وعبر مواقع المحادثات على الانترنت في وقت لا يبدي فيه الوالدان الاهتمام الكافي بهذه القضية.وعرض التقرير حالة أحد القاصرين وعمره لم يتجاوز الثالث عشر من عمره كيف وقع ضحية لأشخاص تعرف عليهم عبر الانترنت وأوهموه بصداقتهم له قبل ان يستدرجوه شيئا فشيئا ليعرض أجزاء من جسده في مقابل مادي أو في مقابل اشتراك في مواقع ترفيهية ومواقع العاب عبر الانترنت حتى وصل به الأمر إلى التعري الكامل وتنفيذ بعض الحركات مثل الاستحمام وممارسة العادة السرية وغيرها أمام كاميرا لمجموعة من الناس في مقابل مادي مجزٍ بالنسبة لطفل في وقت كان والداه في غفلة تامة عما يقوم به داخل غرفته، وأضاف التقرير ان هذا الطفل ظل يمارس هذه الأفعال المشينة منذ عام 2000م وحتى الآن.
ظاهر وليست حدثا فرديا
منذ سنين والأطفال يقعون ضحايا لبعض الشاذين في دول أوروبا وأمريكا حتى ان هناك قضايا مشهورة في القبض على الرجال والنساء الذين يتاجرون بهذه الصور والأفلام وذلك بعد ان وصل الأمر إلى قيام عصابات منظمة بخطف الأطفال وتصويرهم وبيع تلك المشاهد وتسويقها عبر الانترنت، وتقوم الشرطة الإلكترونية في بلدان عديدة بالتصفح يوميا والبحث عن من يقوم بهذه الممارسات والقبض عليه وإيداعه السجن ولكن في حالة الكاميرات على الهواء فإن الطفل يقوم طوعا بتصوير نفسه وإرسالها وبيعها على الانترنت عبر مواقع المحادثات وليس عبر مواقع ثابتة يمكن تعقبها ومعرفة أصحابها ومن هنا تكمن الخطورة، وتؤكد الدراسة ان العملية أصبحت ظاهرة وان عملية الاستدراج نحو القيام بهذه الأعمال ليست صعبا مطلقا وتبدأ بسؤال الطفل: ألم تقم يوما بخلع قميصك عند الذهاب للبحر أو المسبح أمام الناس وهو شيء عادي، وبدون خوف أو تردد وبدون عائد مادي، إذاً اخلع قميصك فقط وستحصل على كذا وكذا مثل اشتراك في موقع محادثة باسم ارزق (بصلاحيات كبيرة) أو في موقع العاب مجاني أو فتح حساب بنكي أو موقع بنكي على الانترنت مثل موقع بيبال وإيداع المبالغ وهكذا تبدأ القصة عندما يتعود الطفل على الحصول على المال في مقابل هذا العمل المخزي، ونحن لا نذكر هذه المعلومات الخطيرة بهدف تشجيع أو تعليم أصحاب النوايا الخبيثة كيف يقومون بعملية الاستدراج ولكن لكي يعلم الوالدان مدى الخطر الذي يحدق بطفلهما أو طفلتهما وسهولة الإيقاع بهما.
مشكلة أمنية
وتجد الشرطة الأمريكية حاليا صعوبة في اكتشاف مثل هذه الحالات حيث تتم في مواقع يدخل إليها الملايين من الناس يوميا كما يمكن لهم وضع كلمة سر على الغرف التي ينشئها الأشخاص لهذا الغرض ويتطلب التنصت عليها موافقة حكومية وقضائية لأنها نوع من التعدي على الحريات والتجسس المرفوض ولأن نسبة هذه الغرف المخلة إلى الغرف الشخصية لا يمكن معرفتها وتحديد معالم لها.
الصين استعراضات ضخمة
ومما يؤكد ان الموضوع تجاوز الحدود يعرض التقرير قيام شباب صينيين باستعراضات ضخمة أمام الآلاف من الناس في وقت تمنع فيه الحكومة بشدة المواقع الإباحية وأي عمل إباحي من قبل متصفحي الانترنت وقدرت تقارير صحيفية صينية ان عدد من يقوم بأعمال مخلة أمام الكاميرات قد يصل إلى 20 ألف شخص في الصين فقط، ومن جهة أخرى توجد مواقع أخرى مشهورة جدا لفتيات جامعيات في أمريكا يضعن الكاميرا على غرف نومهن باستمرار في عملية تشبه ستار أكاديمي ويمكن لمن يريد الحصول على مشاهد أكثر الدفع عبر الانترنت في حسابات معروفة.
كيف تمنع حدوث ذلك لأطفالك ؟
ولكن كيف نمنع مثل هذه الظاهرة ان تحدث في منازلنا لا سمح الله وخاصة مع عدم إتقان الوالدين لقضايا الحاسب وانشغالهما في البحث عن الرزق؟ ان عملية السيطرة على تصرفات الطفل المراهق هي عملية صعبة جدا وخاصة ان ما يطلبه الشاب لا يتجاوز وجود جهاز حاسب، وتبدأ الخطوة الأولى في مراقبة الطفل بمعرفة خطورة الكاميرا ومواقع المحادثات وهي قضية يغفل عنها الكثير وثانيا محاولة جعل الحاسب في مكان في وسط المنزل أو في غرفة المعيشة أو أي مكان خارج غرفة النوم واختلاق أي عذر لجعل الحاسب في مكان سهل الدخول اليه.
ثالثا: زيارة الابن أو البنت والدخول اليه في مكان الحاسب بهدوء حتى تعطيه الفرصة لإغلاق المواقع التي لا يريدك ان تراها احتراما لخصوصيته وعدم إحراجه ويمكن ملاحظة الارتباك الذي يتعرض له الطفل إذا كان يزور مواقع مخلة ومع الوقت سيجد الطفل نفسه في حالة عدم استقرار عند دخوله إلى هذه المواقع وفي حالة خوف من دخولك المفاجئ وسيجد انه من الأفضل عدم المخاطرة.
إذا كان لديك الخبرة في الحاسب قم بزيارة المواقع التي زارها مؤخرا في وقت غيابه عن المنزل، راقب مصروفات ابنك أو ابنتك ودخلها المادي، كما ان هناك برامج معروفة مثل cyper petrol يقوم بمنع الدخول للمواقع المخلة.
وشكراا على قراة الموضوع
طبعن اذا في اي سؤال رسلوني على اميلي
[email protected]
المضوع بصراحه وصلني تقرير خطير عن مستقبل الطفال
النص:
تقرير خطير يؤكد: منظمات لجذب الأطفال نحو التعري أمام الكاميرات عبر الإنترنت بمقابل مادي زهيد
كشف تحقيق خطير أجرته إحدى المجلات الأمريكية الشهيرة وتناقلته وسائل الإعلام الأخرى برعب عن أساليب خطيرة لاستدراج الأطفال نحو التعري والقيام بأفعال
كشف تحقيق خطير أجرته إحدى المجلات الأمريكية الشهيرة وتناقلته وسائل الإعلام الأخرى برعب عن أساليب خطيرة لاستدراج الأطفال نحو التعري والقيام بأفعال مخلة مختلفة أمام كاميرات الحاسب وعبر مواقع المحادثات على الانترنت في وقت لا يبدي فيه الوالدان الاهتمام الكافي بهذه القضية.وعرض التقرير حالة أحد القاصرين وعمره لم يتجاوز الثالث عشر من عمره كيف وقع ضحية لأشخاص تعرف عليهم عبر الانترنت وأوهموه بصداقتهم له قبل ان يستدرجوه شيئا فشيئا ليعرض أجزاء من جسده في مقابل مادي أو في مقابل اشتراك في مواقع ترفيهية ومواقع العاب عبر الانترنت حتى وصل به الأمر إلى التعري الكامل وتنفيذ بعض الحركات مثل الاستحمام وممارسة العادة السرية وغيرها أمام كاميرا لمجموعة من الناس في مقابل مادي مجزٍ بالنسبة لطفل في وقت كان والداه في غفلة تامة عما يقوم به داخل غرفته، وأضاف التقرير ان هذا الطفل ظل يمارس هذه الأفعال المشينة منذ عام 2000م وحتى الآن.
ظاهر وليست حدثا فرديا
منذ سنين والأطفال يقعون ضحايا لبعض الشاذين في دول أوروبا وأمريكا حتى ان هناك قضايا مشهورة في القبض على الرجال والنساء الذين يتاجرون بهذه الصور والأفلام وذلك بعد ان وصل الأمر إلى قيام عصابات منظمة بخطف الأطفال وتصويرهم وبيع تلك المشاهد وتسويقها عبر الانترنت، وتقوم الشرطة الإلكترونية في بلدان عديدة بالتصفح يوميا والبحث عن من يقوم بهذه الممارسات والقبض عليه وإيداعه السجن ولكن في حالة الكاميرات على الهواء فإن الطفل يقوم طوعا بتصوير نفسه وإرسالها وبيعها على الانترنت عبر مواقع المحادثات وليس عبر مواقع ثابتة يمكن تعقبها ومعرفة أصحابها ومن هنا تكمن الخطورة، وتؤكد الدراسة ان العملية أصبحت ظاهرة وان عملية الاستدراج نحو القيام بهذه الأعمال ليست صعبا مطلقا وتبدأ بسؤال الطفل: ألم تقم يوما بخلع قميصك عند الذهاب للبحر أو المسبح أمام الناس وهو شيء عادي، وبدون خوف أو تردد وبدون عائد مادي، إذاً اخلع قميصك فقط وستحصل على كذا وكذا مثل اشتراك في موقع محادثة باسم ارزق (بصلاحيات كبيرة) أو في موقع العاب مجاني أو فتح حساب بنكي أو موقع بنكي على الانترنت مثل موقع بيبال وإيداع المبالغ وهكذا تبدأ القصة عندما يتعود الطفل على الحصول على المال في مقابل هذا العمل المخزي، ونحن لا نذكر هذه المعلومات الخطيرة بهدف تشجيع أو تعليم أصحاب النوايا الخبيثة كيف يقومون بعملية الاستدراج ولكن لكي يعلم الوالدان مدى الخطر الذي يحدق بطفلهما أو طفلتهما وسهولة الإيقاع بهما.
مشكلة أمنية
وتجد الشرطة الأمريكية حاليا صعوبة في اكتشاف مثل هذه الحالات حيث تتم في مواقع يدخل إليها الملايين من الناس يوميا كما يمكن لهم وضع كلمة سر على الغرف التي ينشئها الأشخاص لهذا الغرض ويتطلب التنصت عليها موافقة حكومية وقضائية لأنها نوع من التعدي على الحريات والتجسس المرفوض ولأن نسبة هذه الغرف المخلة إلى الغرف الشخصية لا يمكن معرفتها وتحديد معالم لها.
الصين استعراضات ضخمة
ومما يؤكد ان الموضوع تجاوز الحدود يعرض التقرير قيام شباب صينيين باستعراضات ضخمة أمام الآلاف من الناس في وقت تمنع فيه الحكومة بشدة المواقع الإباحية وأي عمل إباحي من قبل متصفحي الانترنت وقدرت تقارير صحيفية صينية ان عدد من يقوم بأعمال مخلة أمام الكاميرات قد يصل إلى 20 ألف شخص في الصين فقط، ومن جهة أخرى توجد مواقع أخرى مشهورة جدا لفتيات جامعيات في أمريكا يضعن الكاميرا على غرف نومهن باستمرار في عملية تشبه ستار أكاديمي ويمكن لمن يريد الحصول على مشاهد أكثر الدفع عبر الانترنت في حسابات معروفة.
كيف تمنع حدوث ذلك لأطفالك ؟
ولكن كيف نمنع مثل هذه الظاهرة ان تحدث في منازلنا لا سمح الله وخاصة مع عدم إتقان الوالدين لقضايا الحاسب وانشغالهما في البحث عن الرزق؟ ان عملية السيطرة على تصرفات الطفل المراهق هي عملية صعبة جدا وخاصة ان ما يطلبه الشاب لا يتجاوز وجود جهاز حاسب، وتبدأ الخطوة الأولى في مراقبة الطفل بمعرفة خطورة الكاميرا ومواقع المحادثات وهي قضية يغفل عنها الكثير وثانيا محاولة جعل الحاسب في مكان في وسط المنزل أو في غرفة المعيشة أو أي مكان خارج غرفة النوم واختلاق أي عذر لجعل الحاسب في مكان سهل الدخول اليه.
ثالثا: زيارة الابن أو البنت والدخول اليه في مكان الحاسب بهدوء حتى تعطيه الفرصة لإغلاق المواقع التي لا يريدك ان تراها احتراما لخصوصيته وعدم إحراجه ويمكن ملاحظة الارتباك الذي يتعرض له الطفل إذا كان يزور مواقع مخلة ومع الوقت سيجد الطفل نفسه في حالة عدم استقرار عند دخوله إلى هذه المواقع وفي حالة خوف من دخولك المفاجئ وسيجد انه من الأفضل عدم المخاطرة.
إذا كان لديك الخبرة في الحاسب قم بزيارة المواقع التي زارها مؤخرا في وقت غيابه عن المنزل، راقب مصروفات ابنك أو ابنتك ودخلها المادي، كما ان هناك برامج معروفة مثل cyper petrol يقوم بمنع الدخول للمواقع المخلة.
وشكراا على قراة الموضوع
طبعن اذا في اي سؤال رسلوني على اميلي
[email protected]