تويت
بعد أن أصدرت شركة مايكروسوفت الكثير من المواعيد كتاريخ نهائي لدعم الشركة أنظمة التشغيل ويندوز 98 و98 SE وMillennium Edition Me، أصدرت مايكروسوفت بيانًا رسميًا تحث فيه مستخدمي هذه الأنظمة على تحديث أنظمتهم في أسرع وقت ممكن.
محددة بذلك موعداً نهائياً لدعمها الأنظمة أقصاه 11 يوليو القادم، مؤكدة على أن هذا الوقف سيشمل ملفات الحماية والتحديثات الأمنية.
بعد أن أصدرت شركة مايكروسوفت الكثير من المواعيد كتاريخ نهائي لدعم الشركة أنظمة التشغيل ويندوز 98 و98 SE وMillennium Edition Me، أصدرت مايكروسوفت بيانًا رسميًا تحث فيه مستخدمي هذه الأنظمة على تحديث أنظمتهم في أسرع وقت ممكن.
محددة بذلك موعداً نهائياً لدعمها الأنظمة أقصاه 11 يوليو القادم، مؤكدة على أن هذا الوقف سيشمل ملفات الحماية والتحديثات الأمنية.
وتعتبر شركة مايكروسوفت هذا الموعد ثابت ولا تغيير فيه، حيث حدث وأعلنت مايكروسوفت سابقاً عن آخر موعد لدعم هذه الأنظمة في 30 يونيو 2003 وفي 31 ديسمبر 2003 وفي 16 يناير 2004، إلا أنها فضلت التأجيل حتى 11 يوليو 2006 لتعطي فرصة أخيرة للمستخدمين الذين ما زالوا يستخدمون هذه الأنظمة القديمة.
ومن جانبها تشير الشركة على أنها سوف تقوم بتقديم موضوعات الدعم لهذه الأنظمة عبر موقعها حتى 11 يوليو 2007، وإن كانت لن تقوم بإصدار أي تحديثات أمنية، الأمر الذي من شأنه وضع المستخدمين في مهب رياح الأخطار الأمنية العاتية.
وبررت الشركة هذا التصرف من جانبها بضرورة التغيير إلى الأنظمة الأحدث لأن مثل هذه الأنظمة القديمة تعرض المستخدمين لمخاطر كثيرة يفضل الابتعاد عنها، موجهة نصيحتها للمستخدمين إلى التحديث إلى نظام التشغيل ويندوز إكس بي SP2.
ورغبةً في الحد من مخاطر لا حدود لها، أعلنت مايكروسوفت عن تحديث الأمان والذي سيضم خمسة ملفات إصلاحية في غاية الأهمية، أربعة منها تتولى القضاء على أربع ثغرات في نظام التشغيل ويندوز، والخامس يهتم بثغرة أمنية متعلقة بنظام التشغيل ويندوز وبرنامج أوفيس.
وجاء تصنيف شركة مايكروسوفت لملف ويندوز الإصلاحي على أنه بالغ الأهمية، لأنه يسد الثغرات الأمنية الخطيرة التي اكتشفت مؤخرًا في مستعرض الإنترنت إنترنت إكسبلورر، أما الملف الإصلاحي الموجه لثغرة الأوفيس، فاعتبرته شركة مايكروسوفت ملفًا إصلاحيًا متوسط الأهمية.
وسوف يكون لهذه الخطوة أثر إيجابي في نفوس المستخدمين، خاصةً بعد أن نصحت شركة مايكروسوفت المستخدمين بعدم تثبيت ملفات إصلاحية لشركات غيرها.
يذكر أن مايكروسوفت تعمل منذ أكثر من ثلاث سنوات على تحسين أمن برامجها في الوقت الذي تظهر فيه المزيد من البرامج الضارة التي تستهدف نقاطاً ضعيفة في نسخ برامج ويندوز وبرامج أخرى من إنتاجها.
[email protected]
[email protected]
محددة بذلك موعداً نهائياً لدعمها الأنظمة أقصاه 11 يوليو القادم، مؤكدة على أن هذا الوقف سيشمل ملفات الحماية والتحديثات الأمنية.
بعد أن أصدرت شركة مايكروسوفت الكثير من المواعيد كتاريخ نهائي لدعم الشركة أنظمة التشغيل ويندوز 98 و98 SE وMillennium Edition Me، أصدرت مايكروسوفت بيانًا رسميًا تحث فيه مستخدمي هذه الأنظمة على تحديث أنظمتهم في أسرع وقت ممكن.
محددة بذلك موعداً نهائياً لدعمها الأنظمة أقصاه 11 يوليو القادم، مؤكدة على أن هذا الوقف سيشمل ملفات الحماية والتحديثات الأمنية.
وتعتبر شركة مايكروسوفت هذا الموعد ثابت ولا تغيير فيه، حيث حدث وأعلنت مايكروسوفت سابقاً عن آخر موعد لدعم هذه الأنظمة في 30 يونيو 2003 وفي 31 ديسمبر 2003 وفي 16 يناير 2004، إلا أنها فضلت التأجيل حتى 11 يوليو 2006 لتعطي فرصة أخيرة للمستخدمين الذين ما زالوا يستخدمون هذه الأنظمة القديمة.
ومن جانبها تشير الشركة على أنها سوف تقوم بتقديم موضوعات الدعم لهذه الأنظمة عبر موقعها حتى 11 يوليو 2007، وإن كانت لن تقوم بإصدار أي تحديثات أمنية، الأمر الذي من شأنه وضع المستخدمين في مهب رياح الأخطار الأمنية العاتية.
وبررت الشركة هذا التصرف من جانبها بضرورة التغيير إلى الأنظمة الأحدث لأن مثل هذه الأنظمة القديمة تعرض المستخدمين لمخاطر كثيرة يفضل الابتعاد عنها، موجهة نصيحتها للمستخدمين إلى التحديث إلى نظام التشغيل ويندوز إكس بي SP2.
ورغبةً في الحد من مخاطر لا حدود لها، أعلنت مايكروسوفت عن تحديث الأمان والذي سيضم خمسة ملفات إصلاحية في غاية الأهمية، أربعة منها تتولى القضاء على أربع ثغرات في نظام التشغيل ويندوز، والخامس يهتم بثغرة أمنية متعلقة بنظام التشغيل ويندوز وبرنامج أوفيس.
وجاء تصنيف شركة مايكروسوفت لملف ويندوز الإصلاحي على أنه بالغ الأهمية، لأنه يسد الثغرات الأمنية الخطيرة التي اكتشفت مؤخرًا في مستعرض الإنترنت إنترنت إكسبلورر، أما الملف الإصلاحي الموجه لثغرة الأوفيس، فاعتبرته شركة مايكروسوفت ملفًا إصلاحيًا متوسط الأهمية.
وسوف يكون لهذه الخطوة أثر إيجابي في نفوس المستخدمين، خاصةً بعد أن نصحت شركة مايكروسوفت المستخدمين بعدم تثبيت ملفات إصلاحية لشركات غيرها.
يذكر أن مايكروسوفت تعمل منذ أكثر من ثلاث سنوات على تحسين أمن برامجها في الوقت الذي تظهر فيه المزيد من البرامج الضارة التي تستهدف نقاطاً ضعيفة في نسخ برامج ويندوز وبرامج أخرى من إنتاجها.
[email protected]
[email protected]
