كيف الحال
يروي الفيلم قصة خفيفة تدور في معظمها في أجواء مرحة، حول أسرة سعودية تجمع بين ثلاثة أجيال.
هناك الجد الذي يصوره الفيلم في صورة رجل متقدم في السن إلا أنه أبعد ما يكون عن التزمت، بل ينافس أحفاده في ألعابهم، يهوى ممارسة الرياضة على طريقته الخاصة (أي فوق الفراش)، ويشجع حفيده على تصوير فيلم، ويتمتع بخفة ظل وروح مرح واضحة.
والجد حاضر في حياة الأسرة بقوة، وموجود في معظم مشاهد الفيلم، يدعم ويشجع ويبارك الاتجاه للفن، ويهوى الغناء ويمتلك موهبة النكتة.
أما الأب فهو ليبرالي متفتح يؤمن بتعليم ابنته وامتهانها عملا، ويتيح لها قدرا كبيرا من الحرية، ويناقش زوجته في هدوء، ويبدو متدينا من دون تزمت أو تطرف.
غير أن للاسرة ابنا ثانيا متزمتا يميل إلى العزلة والانطواء، يرغب في تزويج اخته من صديق له من أصحاب الأفكار المتشددة.
المشاحنات بين الشقيقين تنتهي بأن يترك الابن الأول المنزل، ويحاول الثاني فرض وصايته على شقيقته بالقوة، ويبدأ مع صريقه المتشدد في مراقبة صديق لشقيقه يحاول تأسيس فرقة مسرحية، يريد أن يورطه في قضية مخالفة قوانين المملكة.
لتحميل الفيلم
علما ان الفيلم تم تحويله لنسق الجوال
حجم الفيلم 52ميقا
الرابط الاول
الرابط الثاني
منقووووووووول
يروي الفيلم قصة خفيفة تدور في معظمها في أجواء مرحة، حول أسرة سعودية تجمع بين ثلاثة أجيال.
هناك الجد الذي يصوره الفيلم في صورة رجل متقدم في السن إلا أنه أبعد ما يكون عن التزمت، بل ينافس أحفاده في ألعابهم، يهوى ممارسة الرياضة على طريقته الخاصة (أي فوق الفراش)، ويشجع حفيده على تصوير فيلم، ويتمتع بخفة ظل وروح مرح واضحة.
والجد حاضر في حياة الأسرة بقوة، وموجود في معظم مشاهد الفيلم، يدعم ويشجع ويبارك الاتجاه للفن، ويهوى الغناء ويمتلك موهبة النكتة.
أما الأب فهو ليبرالي متفتح يؤمن بتعليم ابنته وامتهانها عملا، ويتيح لها قدرا كبيرا من الحرية، ويناقش زوجته في هدوء، ويبدو متدينا من دون تزمت أو تطرف.
غير أن للاسرة ابنا ثانيا متزمتا يميل إلى العزلة والانطواء، يرغب في تزويج اخته من صديق له من أصحاب الأفكار المتشددة.
المشاحنات بين الشقيقين تنتهي بأن يترك الابن الأول المنزل، ويحاول الثاني فرض وصايته على شقيقته بالقوة، ويبدأ مع صريقه المتشدد في مراقبة صديق لشقيقه يحاول تأسيس فرقة مسرحية، يريد أن يورطه في قضية مخالفة قوانين المملكة.
لتحميل الفيلم
علما ان الفيلم تم تحويله لنسق الجوال
حجم الفيلم 52ميقا
الرابط الاول
الرابط الثاني
منقووووووووول
تعليق