كيف الحال 000
اليوم راح يكون تصميم بشكل مختلف وارجوا أن يكون عندك سعة صدر لتتبع القصة
ولا توجد علية كتابة الكتابة راح تكون خارج التصميم فلنبدأ 000
بداية القصة كنت في سن المراهقة وحالي حال الشباب أو المراهقين أن صح القول
جلست على عتبات بيت أحد الجيران ومعي صديقي أخدنا الحديث وأكثر الأحيان
يطول ذلك الى أن مرت أمام عيني حورية أو ملاك لا أدري ما هي ! فقط الذي أعرفه أن
قلبي أخذ بالجنون وبدء يضرب قفصي الصدري يريد أن يخرج قلت ما هذا ؟ ماالذي يحصل
لي ؟! لم أخبر صديقي بشيء فقط كنت أنظر اليها والى أين تذهب ولماذا حصل لي ذلك عند
مرورها ! ذهبت الى البيت وكل تفكيري مشغول ليس بها ولكن لماذا قلبي خفق وبكل هذه الشدة !
لم أنم وفي اليوم التالي ذهبت الى صديقي وأخبرته أنني لم أنم والسبب تلك الفتاة منذ أن مرت بجانبي
وأنا في حال يرثى لي ، سألني عن العوارض قلت له خفقان في القلب ولم أنم قال ياصديقي أنت عشت
بين ممرات المراهقة و طرقات الشباب وأنت الآن تخرج الى الشوارع الرئيسية ضحكت من قول صديقي وقلت
له ماذا تقول؟! قال يا عاشق هذا هو الحب وهو قد دق جرس بابك فأفتح له ، ماذا يقول مجنون هذا أم عاقل
ولكن مع الأيام تبين لي انه عاقل لأنني عرفت معنى مايقول ولقد أحببت تلك الفتاة ومشيت خطوات كثيرة
لأصل لها ولكن كان طريق مخيف ومظلم وأنا أمشي بترقب
الى أن وصلت وتكلمت معها ولم يكن هناك موضع في جسمي والا وقد تحرك وأهتز ولم تكن قدماي
تطاوعني لأنها المره الأول وتجربه جديدة بالنسبه لواحد مثلي بدء اللقاء والكلام بعد السلام وكل يوم يكبر
مايسمى بالحب هي ملكت كل شيء عيني وقلبي وروحي وهي تقول لي كذلك ، الى أن جاء ذلك اليوم
لتخبرني وبكل برود لقد تقدم لي فلان هل تعرفه من 0000000000 !؟ هل تعرفون من هو ؟
هو صديقي ذلك الذي حدثتكم عنه وأخبرته بقصتي لم أتمالك دموعي ولقد تركتها وأنا في درب مظلم
ذهبت لحجرتي ولم أصدق ما سمعته ولم أستطيع الجلوس ذهبت الى صديقي والدموع بين عيني وقلت له
هل صحيح سوف تتزوج قال بلى كيف عرفت قلت له هي من تكون قال هي بنت فلان أبن فلان
قال لماذا تسأل ؟ قلت له هي من أحببت قال من؟ هل من أخبرتني عنها ستكون خطيبتي قلت له بلى عندها بدء يتأسف
ولكن لا يفيد الأسف لقد أصر والده على زواجهما لأنه صديق لوالدها وحصلت الخطبة وأنا ذهبت وجلست على
باب بيتهم كالفقير كالمسكين الذي دمعته على خده بعدها أنتهى كل شيء وأنتهت قصة أول حب لي بجروح وحزن
كبير لن ينتهي أبدآ وبقيت لوحدي بين جدران العشق المخيفة وبين جروح قلبي
تحياتي 000
اليوم راح يكون تصميم بشكل مختلف وارجوا أن يكون عندك سعة صدر لتتبع القصة
ولا توجد علية كتابة الكتابة راح تكون خارج التصميم فلنبدأ 000
بداية القصة كنت في سن المراهقة وحالي حال الشباب أو المراهقين أن صح القول
جلست على عتبات بيت أحد الجيران ومعي صديقي أخدنا الحديث وأكثر الأحيان
يطول ذلك الى أن مرت أمام عيني حورية أو ملاك لا أدري ما هي ! فقط الذي أعرفه أن
قلبي أخذ بالجنون وبدء يضرب قفصي الصدري يريد أن يخرج قلت ما هذا ؟ ماالذي يحصل
لي ؟! لم أخبر صديقي بشيء فقط كنت أنظر اليها والى أين تذهب ولماذا حصل لي ذلك عند
مرورها ! ذهبت الى البيت وكل تفكيري مشغول ليس بها ولكن لماذا قلبي خفق وبكل هذه الشدة !
لم أنم وفي اليوم التالي ذهبت الى صديقي وأخبرته أنني لم أنم والسبب تلك الفتاة منذ أن مرت بجانبي
وأنا في حال يرثى لي ، سألني عن العوارض قلت له خفقان في القلب ولم أنم قال ياصديقي أنت عشت
بين ممرات المراهقة و طرقات الشباب وأنت الآن تخرج الى الشوارع الرئيسية ضحكت من قول صديقي وقلت
له ماذا تقول؟! قال يا عاشق هذا هو الحب وهو قد دق جرس بابك فأفتح له ، ماذا يقول مجنون هذا أم عاقل
ولكن مع الأيام تبين لي انه عاقل لأنني عرفت معنى مايقول ولقد أحببت تلك الفتاة ومشيت خطوات كثيرة
لأصل لها ولكن كان طريق مخيف ومظلم وأنا أمشي بترقب
الى أن وصلت وتكلمت معها ولم يكن هناك موضع في جسمي والا وقد تحرك وأهتز ولم تكن قدماي
تطاوعني لأنها المره الأول وتجربه جديدة بالنسبه لواحد مثلي بدء اللقاء والكلام بعد السلام وكل يوم يكبر
مايسمى بالحب هي ملكت كل شيء عيني وقلبي وروحي وهي تقول لي كذلك ، الى أن جاء ذلك اليوم
لتخبرني وبكل برود لقد تقدم لي فلان هل تعرفه من 0000000000 !؟ هل تعرفون من هو ؟
هو صديقي ذلك الذي حدثتكم عنه وأخبرته بقصتي لم أتمالك دموعي ولقد تركتها وأنا في درب مظلم
ذهبت لحجرتي ولم أصدق ما سمعته ولم أستطيع الجلوس ذهبت الى صديقي والدموع بين عيني وقلت له
هل صحيح سوف تتزوج قال بلى كيف عرفت قلت له هي من تكون قال هي بنت فلان أبن فلان
قال لماذا تسأل ؟ قلت له هي من أحببت قال من؟ هل من أخبرتني عنها ستكون خطيبتي قلت له بلى عندها بدء يتأسف
ولكن لا يفيد الأسف لقد أصر والده على زواجهما لأنه صديق لوالدها وحصلت الخطبة وأنا ذهبت وجلست على
باب بيتهم كالفقير كالمسكين الذي دمعته على خده بعدها أنتهى كل شيء وأنتهت قصة أول حب لي بجروح وحزن
كبير لن ينتهي أبدآ وبقيت لوحدي بين جدران العشق المخيفة وبين جروح قلبي
تحياتي 000
تعليق