ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
ولادنياي أقضيها على الآهـات والونـه ..
سُطورُ العُمْرِ مُثقلة ٌ بآهاتي .. ولونُ الحزن مرهون ٌ إلى ذاتي .. أناجي الموتَ علَّ الموتَ يرمقني .. فتخبو بين أشجاني نداءاتي
لاتسألوني من أكون أناتلك التي مسكنها بين الجفون أناتلك التي تتلظى من كل العيون لاتسألوني من أكون فقد أكون في هذه الحياة أو لاأكون
تعليق