( عوض ) سائق ليموزين وسيم وله شعر ناعم كالحرير ،
يعيش حياته الهادئة في مدينة الحكير لاند
عاصمة المغرب وحين يدير محرك سيارته ويذهب إلى
أي مشوار وهو فاتح الشباك ،
يدخل عليه الهواء وتتهاوى خصلات شعره على جبهته الصغيرة
<< نسيت أعلمكم عيارته السحلية>>>
وحين يمر من أي حارة وهو بدون زباين فإن البنات المتهورات
يأشرون له لكي يوصلهم لأي مشوار ، أهم شي أنهم يكحلون
عيونهم برؤية عينيه الجميلتين والتمتع بمنظر منكبيه العريضين ،
وجسمه الرياضي ، وعضلاته المفتولة
وفي يوم ما ، وبعد أن قام عوض بإيصال زبون ما من مكان ما
إلى مكان ما آخر .. رآى فتاة ما تمشي لوحدها ومعها أختها ما
<<<يعني لوحدها ولا مو لوحدها تراني ما فهمت>>>
وكانت تشير له كي يقلها وأختها إلى مبتغاهم ،
وأثناء تأشير الاخت للأخ وإذ بأحد المرتزقة الذي تعود أصوله
الآسيوية إلى (جاكي شان ) من جهة الأم إذ به يختطف حقيبتة الفتاة
ويهرب إلى دولة الصين الشعبية ليتوارى عن الأعين ، عندها ودون تردد
قام عوض بإيقاف السيارة وفصخ ثوبه ولبس الشورت والفنيلة المزلط
(فنية كت يعني) ووضع ربطة الرأس الحمراء مثل حقة رامبو المنقذ ،
ولبس نظاراته الصفراء حقة السباحة مثل أدقار ديفز ،
ولبس قفازات القيادة مثل محمد الدعيع وربط حزام البنطلون
مثل ماجد عبدالله .. ووضع القير بالأول ، ومن ثم دعس ليلحق باللص
ولم تكن الطريق شاقة كثيراً إلى الصين الشعبية ، وتحديدا إلى (بكين)
العاصمة ، فقد استطاع عوض العثور على اللص بكل سهولة
في ضل وجود محرك البحث Google
وبعد أن حجـّـر له في أحد بقالات دولة الصين العظمى
نزل وقال له : هات الشنطة يا وجه الفدغ
وعندها قال الحرامي بكل استنكار : وما هو الفدغ ؟
قال عوض : وما يدريني ما هو ؟
شكله شي شين ، أعطني الشنطة أقول لك
فقال الحرامي : إذاً .. أعطيك الشنطة وتسمح لي بالذهاب ؟؟!!
ولكن (عوض) رفض ذلك فحاول العلج أن يهرب ،
ولكن عوض قفز عليه وأمسك به وارتطمت ايديهم وارجلهم
بالمعلبات في البقالة ، وكان راعي البقالة هو المعلم
( كوسوكو ياكاساكي ) صاحب الحزام الكحلي في لعبة الكونغ فو
وعضو لجنة مراقبة المخزون في وزارة النقل الصينية يتفرج
على المعركة بكل غضب ، فقد حاسو عليه قسم الصلصات والأحذية
<-- من زين البقالة بعد وش ذا الترتيب ، فلبس المعلم فنيلته التي تدل
على أنه يتبع طريقة المدرب الكبير ( اينانجيكو هواماتسيكيانا)
وهي طريقة الضفدع المدرعم ..
فاصل قصير
___________
أقول : الحين انتو تقرون الاسماء اللي أكتبها ؟ ولا جالس أتعب نفسي على غير فايدة
___________
عدنا اليكم
وبعد ان استطاع (عوض) أن يربط يدي الحرامي ،
شاهد المعلم (كوسوكو ياكاساكي) على حين غرة
وهو يكشر عن أنيابه ، فترك اللص والحقيبة ،
وأدرك أنه سيخوض المعركة الكبرى على حزام الأمان الذهبي
ففصخ فنيلته <<< وراكم استانستو ، فنيلته بس ترى >>>
وكتف يده وهو يتفرج على المعلم ( كوسوكو ياكاساكي)
وهو يقوم باستعراض مهاراته في الكونج فو ، وبعد ان انتهى
(ياكاساكي) ، إذا ببطلنا (عوض) يفلقه بـ قوطي فول مدمس
من حدائق كاليفورنيا فخر المعلم المسكين صريعا
وعندها رجع (عوض) إلى مدينة الحكير لاند ومعه الحقيبة ،
وهو يسحب اللص سحباً ، وعندها لم يجد الفتاة صاحبة الشنطة ،
فحزن حزنا شديدا وانتهت حكايته
ـ للأسف تمت ـ
.,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^
ما يستفاد من القصة :
1- يجب الإكثار من السوائل في فصل الخريف
2- الطريق ملك لك ولغيرك ، فحافظ على نظافته ولا تسرع مرة ولا تهدي مرة يعني نص ونص
3- مو شرط العنوان له علاقة بالقصة :hell
بعد كمان من احلى ما نسخته يداي
بس حلوه صح ههههههههههههههههههههه تحياتي
يعيش حياته الهادئة في مدينة الحكير لاند
عاصمة المغرب وحين يدير محرك سيارته ويذهب إلى
أي مشوار وهو فاتح الشباك ،
يدخل عليه الهواء وتتهاوى خصلات شعره على جبهته الصغيرة
<< نسيت أعلمكم عيارته السحلية>>>
وحين يمر من أي حارة وهو بدون زباين فإن البنات المتهورات
يأشرون له لكي يوصلهم لأي مشوار ، أهم شي أنهم يكحلون
عيونهم برؤية عينيه الجميلتين والتمتع بمنظر منكبيه العريضين ،
وجسمه الرياضي ، وعضلاته المفتولة
وفي يوم ما ، وبعد أن قام عوض بإيصال زبون ما من مكان ما
إلى مكان ما آخر .. رآى فتاة ما تمشي لوحدها ومعها أختها ما
<<<يعني لوحدها ولا مو لوحدها تراني ما فهمت>>>
وكانت تشير له كي يقلها وأختها إلى مبتغاهم ،
وأثناء تأشير الاخت للأخ وإذ بأحد المرتزقة الذي تعود أصوله
الآسيوية إلى (جاكي شان ) من جهة الأم إذ به يختطف حقيبتة الفتاة
ويهرب إلى دولة الصين الشعبية ليتوارى عن الأعين ، عندها ودون تردد
قام عوض بإيقاف السيارة وفصخ ثوبه ولبس الشورت والفنيلة المزلط
(فنية كت يعني) ووضع ربطة الرأس الحمراء مثل حقة رامبو المنقذ ،
ولبس نظاراته الصفراء حقة السباحة مثل أدقار ديفز ،
ولبس قفازات القيادة مثل محمد الدعيع وربط حزام البنطلون
مثل ماجد عبدالله .. ووضع القير بالأول ، ومن ثم دعس ليلحق باللص
ولم تكن الطريق شاقة كثيراً إلى الصين الشعبية ، وتحديدا إلى (بكين)
العاصمة ، فقد استطاع عوض العثور على اللص بكل سهولة
في ضل وجود محرك البحث Google
وبعد أن حجـّـر له في أحد بقالات دولة الصين العظمى
نزل وقال له : هات الشنطة يا وجه الفدغ
وعندها قال الحرامي بكل استنكار : وما هو الفدغ ؟
قال عوض : وما يدريني ما هو ؟
شكله شي شين ، أعطني الشنطة أقول لك
فقال الحرامي : إذاً .. أعطيك الشنطة وتسمح لي بالذهاب ؟؟!!
ولكن (عوض) رفض ذلك فحاول العلج أن يهرب ،
ولكن عوض قفز عليه وأمسك به وارتطمت ايديهم وارجلهم
بالمعلبات في البقالة ، وكان راعي البقالة هو المعلم
( كوسوكو ياكاساكي ) صاحب الحزام الكحلي في لعبة الكونغ فو
وعضو لجنة مراقبة المخزون في وزارة النقل الصينية يتفرج
على المعركة بكل غضب ، فقد حاسو عليه قسم الصلصات والأحذية
<-- من زين البقالة بعد وش ذا الترتيب ، فلبس المعلم فنيلته التي تدل
على أنه يتبع طريقة المدرب الكبير ( اينانجيكو هواماتسيكيانا)
وهي طريقة الضفدع المدرعم ..
فاصل قصير
___________
أقول : الحين انتو تقرون الاسماء اللي أكتبها ؟ ولا جالس أتعب نفسي على غير فايدة
___________
عدنا اليكم
وبعد ان استطاع (عوض) أن يربط يدي الحرامي ،
شاهد المعلم (كوسوكو ياكاساكي) على حين غرة
وهو يكشر عن أنيابه ، فترك اللص والحقيبة ،
وأدرك أنه سيخوض المعركة الكبرى على حزام الأمان الذهبي
ففصخ فنيلته <<< وراكم استانستو ، فنيلته بس ترى >>>
وكتف يده وهو يتفرج على المعلم ( كوسوكو ياكاساكي)
وهو يقوم باستعراض مهاراته في الكونج فو ، وبعد ان انتهى
(ياكاساكي) ، إذا ببطلنا (عوض) يفلقه بـ قوطي فول مدمس
من حدائق كاليفورنيا فخر المعلم المسكين صريعا
وعندها رجع (عوض) إلى مدينة الحكير لاند ومعه الحقيبة ،
وهو يسحب اللص سحباً ، وعندها لم يجد الفتاة صاحبة الشنطة ،
فحزن حزنا شديدا وانتهت حكايته
ـ للأسف تمت ـ
.,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^ .,’؛^
ما يستفاد من القصة :
1- يجب الإكثار من السوائل في فصل الخريف
2- الطريق ملك لك ولغيرك ، فحافظ على نظافته ولا تسرع مرة ولا تهدي مرة يعني نص ونص
3- مو شرط العنوان له علاقة بالقصة :hell
بعد كمان من احلى ما نسخته يداي
بس حلوه صح ههههههههههههههههههههه تحياتي
تعليق