كنت ألتقي بصديقي يوميّا في الداينينغ هول
أو السناك بار منذ التحاقه بالشركة منذ أشهر !!
وفجأةً انقطعت عني أخباره ... فقرّرت زيارته في المنزل
وهو شخص عزابي ,, يسكن في كمب العائلات في الظهران لوحده
فقابلته عند باب بيته, وهو خارج في عجلة من أمره
وقال لي أدخل البيت وسوف أذهب
أشتري بارد وأجيك ..
وفعلا دخلت قبله إلى البيت,, وعند دخولي الغرفة,, تفاجأت !!
من أرى ؟!!
وحده مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد وكانت عارية تماما,, ليس
عليها شيء
رجعت الى صديقي مسرعاً وإذا به قد غادر بسيارته ....
فعدت الى المنزل وأغمضت عيني ,, وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة
الثانية,, وقلت في نفسي مالذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت؟!!
فقررت أن أجلس في الغرفة حتى يأتي صديقي
وفكرت أن أخرج,, ولكني قررت الجلوس
ولكن منظرها لا يفارقني,, وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب
إليها,, ويقول لي إفعلها واجعلها أخر مرة
فقلت لا لا لا.. لن أذهب وسأتركها لوحدها,, فهي تخص صديقي
وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها,, وسيعلم ولاشك !!
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي,, وقفت على قدمي ..
مقررا الذهاب إليها,, وبدأت أقدم رجل وأؤخر ألأخرى,, وأنا متردد
ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى
فدخلت عليها الغرفة,, وللأسف كانت على حالها السابق,
وكان الجو يشجّع ,,و للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة,, وضوءالغرفة خافت ..
وهناك ضوء مسلط عليها لوحدها
فبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا
حتى جلست بقربها,, وعيني تحدق بها,, وهي مستلقية على
ظهرها, في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان,, فجلست بقربها أتأملها
وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها,, ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
وأريد النهوض,, ولكني أعود للجلوس,, وإذا بيدي تقترب منها
وللأسف
وللأسف
وللأسف
هل هي ميّتة ؟؟ لماذا لم تنطق بأي كلمة ؟!!!
وعند الإنتهاء من الإعتداء على جسدها الغض
أحسست بالندم على فعلتي الشنيعة
ياإلهي .. ياإلهي
إنه والله شيء لايطاق أن تحس بهذا العذاب لمجرد نزوة عابرة
هل سيسامحني صديقي على فعلتي بعد أن ائتمنني عليها ...؟
وهو الذي غدى مسرعا ليحضر البارد
ياإلهي .. أين كان عقلي ؟!؟!!
ولماذا لم استطع مقاومة رغباتي الشيطانية
ودارت أسئلة عديدة في مخيلتي ..
من أين جاء صديقي بهذه التحفة الرائعه ...؟
أهي من اللواتي يغرين الرجال بجسدهن الغض؟!!
وبينما أنا في حيرة من أمري....
لمحت ورقة في الأسفل مسجّل عليها رقم هاتف ...
فأيقنت بأن صديقي قد طلبها من احدى الأماكن
التي تنتشر في هذه البلاد ليستمتع بها .
وهمس لي شيطاني مرّة أخرى بأن أتصل برقم الهاتف
لعلي احتاج أنا الآخر يوماً ما لطلب مثل هذه التي يسيل لها اللعاب
فاسرعت الى الهاتف وأدرت القرص وإذا بالطرف الآخر
يردّ بصوت جهوري :
مطعم مشويات
أي خدمة ؟!!!
ومنذ تلك اللحظة وأنا مدمن على دجاج الشوّاية من هذا المطعم :D
لوووووووووووووووووول خوووش كـــســــــره هاهاهاهاها
منقوووول
تحياتي اخوكم البدر :heart
أو السناك بار منذ التحاقه بالشركة منذ أشهر !!
وفجأةً انقطعت عني أخباره ... فقرّرت زيارته في المنزل
وهو شخص عزابي ,, يسكن في كمب العائلات في الظهران لوحده
فقابلته عند باب بيته, وهو خارج في عجلة من أمره
وقال لي أدخل البيت وسوف أذهب
أشتري بارد وأجيك ..
وفعلا دخلت قبله إلى البيت,, وعند دخولي الغرفة,, تفاجأت !!
من أرى ؟!!
وحده مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد وكانت عارية تماما,, ليس
عليها شيء
رجعت الى صديقي مسرعاً وإذا به قد غادر بسيارته ....
فعدت الى المنزل وأغمضت عيني ,, وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة
الثانية,, وقلت في نفسي مالذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت؟!!
فقررت أن أجلس في الغرفة حتى يأتي صديقي
وفكرت أن أخرج,, ولكني قررت الجلوس
ولكن منظرها لا يفارقني,, وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب
إليها,, ويقول لي إفعلها واجعلها أخر مرة
فقلت لا لا لا.. لن أذهب وسأتركها لوحدها,, فهي تخص صديقي
وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها,, وسيعلم ولاشك !!
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي,, وقفت على قدمي ..
مقررا الذهاب إليها,, وبدأت أقدم رجل وأؤخر ألأخرى,, وأنا متردد
ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى
فدخلت عليها الغرفة,, وللأسف كانت على حالها السابق,
وكان الجو يشجّع ,,و للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة,, وضوءالغرفة خافت ..
وهناك ضوء مسلط عليها لوحدها
فبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا
حتى جلست بقربها,, وعيني تحدق بها,, وهي مستلقية على
ظهرها, في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان,, فجلست بقربها أتأملها
وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها,, ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
وأريد النهوض,, ولكني أعود للجلوس,, وإذا بيدي تقترب منها
وللأسف
وللأسف
وللأسف
هل هي ميّتة ؟؟ لماذا لم تنطق بأي كلمة ؟!!!
وعند الإنتهاء من الإعتداء على جسدها الغض
أحسست بالندم على فعلتي الشنيعة
ياإلهي .. ياإلهي
إنه والله شيء لايطاق أن تحس بهذا العذاب لمجرد نزوة عابرة
هل سيسامحني صديقي على فعلتي بعد أن ائتمنني عليها ...؟
وهو الذي غدى مسرعا ليحضر البارد
ياإلهي .. أين كان عقلي ؟!؟!!
ولماذا لم استطع مقاومة رغباتي الشيطانية
ودارت أسئلة عديدة في مخيلتي ..
من أين جاء صديقي بهذه التحفة الرائعه ...؟
أهي من اللواتي يغرين الرجال بجسدهن الغض؟!!
وبينما أنا في حيرة من أمري....
لمحت ورقة في الأسفل مسجّل عليها رقم هاتف ...
فأيقنت بأن صديقي قد طلبها من احدى الأماكن
التي تنتشر في هذه البلاد ليستمتع بها .
وهمس لي شيطاني مرّة أخرى بأن أتصل برقم الهاتف
لعلي احتاج أنا الآخر يوماً ما لطلب مثل هذه التي يسيل لها اللعاب
فاسرعت الى الهاتف وأدرت القرص وإذا بالطرف الآخر
يردّ بصوت جهوري :
مطعم مشويات
أي خدمة ؟!!!
ومنذ تلك اللحظة وأنا مدمن على دجاج الشوّاية من هذا المطعم :D
لوووووووووووووووووول خوووش كـــســــــره هاهاهاهاها
منقوووول
تحياتي اخوكم البدر :heart
تعليق