حسبي الله ونعم الوكيل...................................
ماذا أقول ؟؟؟؟؟؟؟ إليكم القصة كاملة عن فضيحة هزت المجتمع اللبناني من ادناه إلى أقصاه وسأكتبهالكم تماما كما حصلت ودون أن أغير حتى بعض العبارات التي وردت باللهجة اللبنانية.......وإليكم القصةــــ الفضيحة:
بعد ورود عدة شكاوي وبعد تحريات مخفر الدرك(الشرطة) في أحد زواريب(أحياء) العاصمة اللبنانية تبين فعلا أن المدعو
ع.ر. يقوم ومنذ اشهر خلت يقوم يوميا بعد صلاة العشاء على (لحس لبناته) وقد اورد تقرير تقرير قوى الأمن الداخلي اللبناني قد دأب ليليا منذ ستتة شهور على تلك العادة فقامت دورية للشرطة بمداهمة منزل المذكور عند الساعة العاشرة ليلا فوجدته متلبساُ يمارس عادته اليومية وهي (اللحس لبناته) فألقت القبض عليه واقتادته الى التحقيق واثناء التحقيق
اعترف المدعو ع.ر. بفعلته وقال بكل برودة انه (حر وبدو يعمل اللي بدو اياه ويلحس اللي بدو اياه حتى ولو لبناته)
صعق المحقق من الأعتراف الصريح وأراد مراجعة بعض الأنظمة الشرعية الأسلامية (إذ أن ع. ر مسلم) رغم أن الشريعة الأسلامية لا تطبق في لبنان الا أن المحقق أراد أن ينزل أشد العقوبات بالمدعو فحاول أخذ الحكم الشرعي ليضيفه إلى القانون فاستفتى أحد الشيوخ على سبيل الصداقة وأخبره أن هناك رجلا قبوضا عليه بتهمة (لحس لبناته) فما حكم الشرع بالقضية؟؟؟؟ فقال له الشيخ أن الرجل حر ولا يستطيع احد أن يمنعه فلماذا ألقيتم القبض عليه؟؟؟
استغرب المحق من قول الشيخ و قرر الأستمرار بالقضية حتى نهايتها.... فاستجوب ع.ر. من جديد وسأله عن سبب قيامه
بلحس لبناته كل ليلة فأجابه ع.ر. بكل اختصار أن السبب صحي ......لم يفهم المحقق كثيرا من الجواب فأمر باحضار الملف الطبي لل ع.ر وأحال الملف مع المدعو ع.ر الى المستشفى الحكومي لأجراء تحاليل عامة عله يحصل على الجواب الشافي
وبعد عدة ايام وانتشار الفضيحة وبعد أخذ ورد في وسائط فصر العدل تؤكد أن ع.ر يتعرض يوميا للضرب حتى يعترف
بحقيقة السبب الذي دفعه الى (لحس لبناته) جاء تقرير المستشفى الذي ورد فيه أن:
ع.ر مصاب بنوع من الحساسية في المعدة وهو بحاجة أن يلحس يوميا كاسة من اللبن الرائب جدا وأن لبناته(من لبن) التي يلحسها قد دفع ثمنها للبقال ولا داعي لسجنه والبقال الذي ادعى عليه انه سرقها كاذب.....
فأخلي سبيل ع.ر. وعاد ليلحس لبناته كما يحلو له
ههههههههههههههه
ماذا أقول ؟؟؟؟؟؟؟ إليكم القصة كاملة عن فضيحة هزت المجتمع اللبناني من ادناه إلى أقصاه وسأكتبهالكم تماما كما حصلت ودون أن أغير حتى بعض العبارات التي وردت باللهجة اللبنانية.......وإليكم القصةــــ الفضيحة:
بعد ورود عدة شكاوي وبعد تحريات مخفر الدرك(الشرطة) في أحد زواريب(أحياء) العاصمة اللبنانية تبين فعلا أن المدعو
ع.ر. يقوم ومنذ اشهر خلت يقوم يوميا بعد صلاة العشاء على (لحس لبناته) وقد اورد تقرير تقرير قوى الأمن الداخلي اللبناني قد دأب ليليا منذ ستتة شهور على تلك العادة فقامت دورية للشرطة بمداهمة منزل المذكور عند الساعة العاشرة ليلا فوجدته متلبساُ يمارس عادته اليومية وهي (اللحس لبناته) فألقت القبض عليه واقتادته الى التحقيق واثناء التحقيق
اعترف المدعو ع.ر. بفعلته وقال بكل برودة انه (حر وبدو يعمل اللي بدو اياه ويلحس اللي بدو اياه حتى ولو لبناته)
صعق المحقق من الأعتراف الصريح وأراد مراجعة بعض الأنظمة الشرعية الأسلامية (إذ أن ع. ر مسلم) رغم أن الشريعة الأسلامية لا تطبق في لبنان الا أن المحقق أراد أن ينزل أشد العقوبات بالمدعو فحاول أخذ الحكم الشرعي ليضيفه إلى القانون فاستفتى أحد الشيوخ على سبيل الصداقة وأخبره أن هناك رجلا قبوضا عليه بتهمة (لحس لبناته) فما حكم الشرع بالقضية؟؟؟؟ فقال له الشيخ أن الرجل حر ولا يستطيع احد أن يمنعه فلماذا ألقيتم القبض عليه؟؟؟
استغرب المحق من قول الشيخ و قرر الأستمرار بالقضية حتى نهايتها.... فاستجوب ع.ر. من جديد وسأله عن سبب قيامه
بلحس لبناته كل ليلة فأجابه ع.ر. بكل اختصار أن السبب صحي ......لم يفهم المحقق كثيرا من الجواب فأمر باحضار الملف الطبي لل ع.ر وأحال الملف مع المدعو ع.ر الى المستشفى الحكومي لأجراء تحاليل عامة عله يحصل على الجواب الشافي
وبعد عدة ايام وانتشار الفضيحة وبعد أخذ ورد في وسائط فصر العدل تؤكد أن ع.ر يتعرض يوميا للضرب حتى يعترف
بحقيقة السبب الذي دفعه الى (لحس لبناته) جاء تقرير المستشفى الذي ورد فيه أن:
ع.ر مصاب بنوع من الحساسية في المعدة وهو بحاجة أن يلحس يوميا كاسة من اللبن الرائب جدا وأن لبناته(من لبن) التي يلحسها قد دفع ثمنها للبقال ولا داعي لسجنه والبقال الذي ادعى عليه انه سرقها كاذب.....
فأخلي سبيل ع.ر. وعاد ليلحس لبناته كما يحلو له
ههههههههههههههه
تعليق