توهـا تحـس انــي هـايـم مــن سبايبـهـا
واربـع اسابيع مضـت لـي ضايـقٍ بـالـي
وانــا الــذي مـعـجـبٍ فـيـهـا وعاجـبـهـا
شفـت العقـوبـه وذقــت الـمـر والحـالـي
أعيونهـا السـيـف والسـهـم بحواجبـهـا
والـلــي نـظـرهـا يتـمـنـاهـا بـالأجـالــي
اشهـد ومــن شافـهـا يشـهـد بمنصبـهـا
قــمّــة جــمــال الـبـشــر يالله يــاوالـــي
هــي القـمـر لا القـمـر نــوره ينورأبـهـا
ماله شبيهـن بـالارض وبالسمـا العالـي
سبحـانـه الله عطـاهـا الـزيــن ورتـبـهـا
اوصـافـهـا كـامـلــه والــحــق يـنـقـالـي
هاذي الصراحه وشهـادة صـدق كاتبهـا
احيى معاها وامـوت ان راحـت أشوالـي
انـــا حـيـاتـي لــهــا تــامــر بـواجـبـهـا
والصعـب يسهـل لهـا والسهـل ينطالـي
هــي سلـمـت قلبـهـا والـشـوق ينـدبـهـا
محلـهـا بـوســط قـلـبـي مـنــزلٍ عـالــي
عمري قضى وشاب راسي من مصايبها
وانـااول العمـر ومنهـا شفـت الاهـوالـي
ضيـعـت عـمـري وراهــا فــي مطالبـهـا
تـجـزم وتبـغـا صعـيـب بـكـل الاحـوالـي
مره تبـي الشمـس تشـرق مـن مغرابهـا
وتـقـول ســو الــذي بـاالـبـال يـطـرالـي
هــاذي المحـبـه بعـيـن الـلـي مجـربـهـا
ولــو مــال فـيـه الـدهـر يـقـول مامـالـي
يصـبـر لحـمـلـه ونـفـسـه لـــو يغلـبـهـا
لجـل المحـبـه يـسـوق العـمـر والمـالـي
كلـه علـى شـان يرضـى الـروح نتعبـهـا
أذا رضى ارضى و هـو ماهـوب زعّالـي
هـــذا تـغـلــي قــبــل لـبـعــد وأجـنـبـهـا
والـيـوم؟ حـالـه تـعّــدل بـعــد مـاجـالـي
وش عـاد لـو ان جروحـي هـي تسببهـا
مــن ردتـــه والله انـــي طـيــب الـفـالـي
اخيـر مــن ضيـقـةٍ لاجــات اســج أبـهـا
والـهـم يقـبّـل عـلـي الـــوان واشـكـالـي
وروحـي شكـت واشتكـت لـك يامعذبهـا
ارحـم بـالاول عـسـا الله يرحـمـك تـالـي
الـحــب لـــه لـــذتٍ ان عــــاد غـايـبـهـا
لا صـرت مشتـاق ومشتـاق لـك الغالـي
فـرحـة اهـــل الـحــب بالـدنـيـا تقـربـهـا
ولا الـمـفـارق لــهــم يــانــاس قـتـالــي
واربـع اسابيع مضـت لـي ضايـقٍ بـالـي
وانــا الــذي مـعـجـبٍ فـيـهـا وعاجـبـهـا
شفـت العقـوبـه وذقــت الـمـر والحـالـي
أعيونهـا السـيـف والسـهـم بحواجبـهـا
والـلــي نـظـرهـا يتـمـنـاهـا بـالأجـالــي
اشهـد ومــن شافـهـا يشـهـد بمنصبـهـا
قــمّــة جــمــال الـبـشــر يالله يــاوالـــي
هــي القـمـر لا القـمـر نــوره ينورأبـهـا
ماله شبيهـن بـالارض وبالسمـا العالـي
سبحـانـه الله عطـاهـا الـزيــن ورتـبـهـا
اوصـافـهـا كـامـلــه والــحــق يـنـقـالـي
هاذي الصراحه وشهـادة صـدق كاتبهـا
احيى معاها وامـوت ان راحـت أشوالـي
انـــا حـيـاتـي لــهــا تــامــر بـواجـبـهـا
والصعـب يسهـل لهـا والسهـل ينطالـي
هــي سلـمـت قلبـهـا والـشـوق ينـدبـهـا
محلـهـا بـوســط قـلـبـي مـنــزلٍ عـالــي
عمري قضى وشاب راسي من مصايبها
وانـااول العمـر ومنهـا شفـت الاهـوالـي
ضيـعـت عـمـري وراهــا فــي مطالبـهـا
تـجـزم وتبـغـا صعـيـب بـكـل الاحـوالـي
مره تبـي الشمـس تشـرق مـن مغرابهـا
وتـقـول ســو الــذي بـاالـبـال يـطـرالـي
هــاذي المحـبـه بعـيـن الـلـي مجـربـهـا
ولــو مــال فـيـه الـدهـر يـقـول مامـالـي
يصـبـر لحـمـلـه ونـفـسـه لـــو يغلـبـهـا
لجـل المحـبـه يـسـوق العـمـر والمـالـي
كلـه علـى شـان يرضـى الـروح نتعبـهـا
أذا رضى ارضى و هـو ماهـوب زعّالـي
هـــذا تـغـلــي قــبــل لـبـعــد وأجـنـبـهـا
والـيـوم؟ حـالـه تـعّــدل بـعــد مـاجـالـي
وش عـاد لـو ان جروحـي هـي تسببهـا
مــن ردتـــه والله انـــي طـيــب الـفـالـي
اخيـر مــن ضيـقـةٍ لاجــات اســج أبـهـا
والـهـم يقـبّـل عـلـي الـــوان واشـكـالـي
وروحـي شكـت واشتكـت لـك يامعذبهـا
ارحـم بـالاول عـسـا الله يرحـمـك تـالـي
الـحــب لـــه لـــذتٍ ان عــــاد غـايـبـهـا
لا صـرت مشتـاق ومشتـاق لـك الغالـي
فـرحـة اهـــل الـحــب بالـدنـيـا تقـربـهـا
ولا الـمـفـارق لــهــم يــانــاس قـتـالــي
تعليق