إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة مخزية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة مخزية

    [frame="9 80"]قصه محزية


    انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

    سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

    الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

    شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات



    حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

    أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

    من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )


    حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


    وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش وخاصة إن الحالة الأمنية مستنفرة بعد

    التفجيرات الأخيرة


    لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

    خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

    التضامن الجسدي في جسم الإنسان


    رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

    في احترام المظاهر الكاذبة


    تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

    وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

    عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

    على ما قمت به


    ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

    راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

    لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


    قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )


    ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


    اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


    فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


    تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها وبصوت واحد صاح كل من بالبيت





    !






    !







    !






    !



    !



    !




    !




    !




    !




    !












    !

    (( هية هية حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه أن بطيخة

    اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


    وليست كبطيخة الأمس[/frame]




    تحياتــــــــــــ سارة الحلوة ــــــــــــــــــي






    [align=center][glint][email protected][/glint][/align]

  • #2
    لــ ووووووووووووووووووووووووووووو ــل



    يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو

    الله يعطيك العافية

    دمتي ودامت مواضيعك لنا


    :: للتواصل ::

    [email protected]

    تعليق


    • #3
      ههههههههههههههههههههههههههه
      و أخرتها بطيخة
      يسلمووو
      فقــط
      احترام لشهر رمضان
      بلا توقيع

      تعليق


      • #4
        هههههههههههههههههههه

        يسلمو على الرد الحلو






        [align=center][glint][email protected][/glint][/align]

        تعليق


        • #5
          ههههههههههههههههههه

          حلوه بطيخه الحين باكل بطيخه ههههههههههههههه

          مشكوره على الكسره الحلوه مليت وانا اقرى هههههههههههههههه


          باااااااااااا نشوفج على خير يارب ااااااااااي


          تعليق


          • #6
            ههههههههههههههههههههههه

            افا عليك هالمرة مااطول






            [align=center][glint][email protected][/glint][/align]

            تعليق


            • #7
              هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههه

              حلوووووووووووووووووووووووووه ززين رقيه مو شي ثاني شكرا لج على القصه ياسارونه



              [glint]
              إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاة يوم
              ريح إجمعوه صعب الأمر عليهم قال بعض إتركوه أن من أشقاه ربي كيف أنتم تسعدوه[/glint]

              تعليق


              • #8
                كككككككككككككككككككككككككككك

                <<<======== تحمس وقام ياكل نفيش ههههههههههههههههه
                [align=center]كنت اعتقد اني مع الوقت..ابنساك
                وشفني مع مرور الوقت مانسيتك
                اموت واحيا لو يجيبون.. طاريك
                لجلك تركت الناس خلفي وجيتك
                اتخيل اني..في منامي..ابلقاك
                وانام لجل اتخيل اني..لقيتك
                ان جيت عذبت السهر بس لرضاك
                وان غبت سابقت الخطا يم بيتك


                [/align]

                تعليق

                يعمل...
                X