لم تخل أيام الامتحانات المشحونة بالقلق والتوتر بجامعة البحرين والمقرر أن تنتهي مساء اليوم من المواقف الطريفة والمضحكة التي كان ابطالها طلبة وطالبات.
فأولها كان مع طالبة في اللغة الإنجليزية تفاجأ الطلبة بسيل دموعها ونحيبها بعد أقل من نصف ساعة من بداية الامتحان، حيث اكتشفت أن الامتحان لايخصها ولا يتعلق بمقررها مما جعلها تصبح أسرع عداءة في الجامعة لتبحث عن الموقع لحقيقي لامتحانها.أما طالب آخر فقد أرهقه السهر المضني والمراجعة المستمرة خوفا من الحصول على درجات متدنية ولسوء حظه سيطر عليه النوم ولم يستيقظ من الفراش بالرغم من محاولات زملائه الهاتفية وضاع عليه الإمتحان.
وفي موقف مضحك لاحدى طالبات الإعلام لم تتمكن إحداهن من الصمود أمام ورقة الإجابة بعد أن بدأت عيناها تقفل تدريجيا ولا تقدر على فتحها وذلك لاستمرارها في المراجعة لأكثر من يومين متواصلين دون انقطاع او راحة.
ولعل أحد الغشاشين كان له عبرة عظمى في امتحانه بعد أن اكتشف بأن المدرس كان أذكى من الجميع بعدما قام بتوحيد الأسئلة »الصح والخطأ« وتعمد تغيير ترتيبها من طالب لآخر ليصدم الجميع في نهاية الامتحان بأنهم وقعوا في فخ المدرس. وفي مقالب الغش ذاتها غص طالب بمجموعة من الورقيات الصغيرة التي كان يستخدمها للغش بعدما شعر أن المدرس متوجه إليه واكتشف أمر أوراقه وقام بابتلاعها كأسرع طريقة مضمونة لإخفائها، الا انه شعر بعدها بالاختناق لانها علقت في وسط بلعومه فأضطر المدرس لإحضار الماء له وداعبه قائلا »انا ماكنتش شاك فيك كنت عايز الجرنال الى تحتك«.
فأولها كان مع طالبة في اللغة الإنجليزية تفاجأ الطلبة بسيل دموعها ونحيبها بعد أقل من نصف ساعة من بداية الامتحان، حيث اكتشفت أن الامتحان لايخصها ولا يتعلق بمقررها مما جعلها تصبح أسرع عداءة في الجامعة لتبحث عن الموقع لحقيقي لامتحانها.أما طالب آخر فقد أرهقه السهر المضني والمراجعة المستمرة خوفا من الحصول على درجات متدنية ولسوء حظه سيطر عليه النوم ولم يستيقظ من الفراش بالرغم من محاولات زملائه الهاتفية وضاع عليه الإمتحان.
وفي موقف مضحك لاحدى طالبات الإعلام لم تتمكن إحداهن من الصمود أمام ورقة الإجابة بعد أن بدأت عيناها تقفل تدريجيا ولا تقدر على فتحها وذلك لاستمرارها في المراجعة لأكثر من يومين متواصلين دون انقطاع او راحة.
ولعل أحد الغشاشين كان له عبرة عظمى في امتحانه بعد أن اكتشف بأن المدرس كان أذكى من الجميع بعدما قام بتوحيد الأسئلة »الصح والخطأ« وتعمد تغيير ترتيبها من طالب لآخر ليصدم الجميع في نهاية الامتحان بأنهم وقعوا في فخ المدرس. وفي مقالب الغش ذاتها غص طالب بمجموعة من الورقيات الصغيرة التي كان يستخدمها للغش بعدما شعر أن المدرس متوجه إليه واكتشف أمر أوراقه وقام بابتلاعها كأسرع طريقة مضمونة لإخفائها، الا انه شعر بعدها بالاختناق لانها علقت في وسط بلعومه فأضطر المدرس لإحضار الماء له وداعبه قائلا »انا ماكنتش شاك فيك كنت عايز الجرنال الى تحتك«.
تعليق