[mark=FF00FF]لم تكن الحياة تعني شيء لحرمل فقد كان شابا طائشا في حياته يقضي غالب وقته في آكل الحميض والحشائش ولا يعرف الجد في حياته وعند مروره ببيت جده ضبان يحب الجلوس عند باب الجحر وكان يردد دائما يا حرمل سيكون لك مستقبل وشأن في يوم من الأيام لم يكن حرمل يعره أي اهتمام وكذالك لم يكن لحرمل ايت اهتمامات عاطفية مع أن جميع بنات الحي يحاولن الفوز بقلب حرمل كان أوسم ضبان قبيلته كان يمتلك جلدا سلفر كان يميزه عن أقرانه وهو الذي زاد من جماله وفي يوم من الأيام شاهد حرمل مالم يشاهده من قبل شاهد القمر يمشي على الأرض بل شاهد القمر بعينه كانت حوريه بنت ضبران تمشي ومعها كم سحليه وهم أخوتها الصغار وعندما نظر إليها حرمل رمقته بنظره جعلته يشعران حياته تغيرت وعلى الفور تبعها حرمل إلى منزلها وعرف أين تسكن وعلى الفور فقالوا أنها حوريه بنت ضبران فذهب على الفور إلي أمه وقبل رأسها وعلى غير العادة وهما يتناولان الطعام قال لها:أماه
فقالت:الام :لبيك بابني فقال لها: أمي لقد قررت أن أتزوج
فقالت له أمه : الله يبشرك بالخير ومن هي سعيدة الحظ
فقال لها: حوريه بنت ضبران
فقالت له :نعم الاختيار بابني
ولم يمض شهر هذا الحوار حتى أصبحت حوريه في بيت حرمل واصبح اسعد ضب في العالم كان رمل يحب حوريه حب لا يوصف وكذلك كانت حوريه تحب رمل وتبادله نفس الشعور وبعد مضي عام وفي الصيف الذي يليه أصبحت حوريه حاملا فذهبت وبشرت حرمل إنها حامل فلم يمضي وقت طويل واصبح حرمل الشاب الطائش أبا مسؤول لا يغادر أبنائه باب الجحر خوفا من الصيادين الذين يتوافدون للبر في فصل الشتاء ويهاجمون الضبان في الصيف ولم يتمتع رمل الشاب الوسيم والاب المثالي بحياته طويلا بل اغتالوه البشر ببنادقهم الوحشية فحزنت وريه حزنا جما على فراق زوجها الغالي وقامت بتربيه أبنائه تربيه صالحه ولم تجعلهم ضبان بلا مستقبل بل اصبح لهم مستقبلا باهر فمنهم من اصبح طبيب ومنهم من اصبح مدرس ومعم ومهندس ....................والله ولي التوفيق[/mark]
فقالت:الام :لبيك بابني فقال لها: أمي لقد قررت أن أتزوج
فقالت له أمه : الله يبشرك بالخير ومن هي سعيدة الحظ
فقال لها: حوريه بنت ضبران
فقالت له :نعم الاختيار بابني
ولم يمض شهر هذا الحوار حتى أصبحت حوريه في بيت حرمل واصبح اسعد ضب في العالم كان رمل يحب حوريه حب لا يوصف وكذلك كانت حوريه تحب رمل وتبادله نفس الشعور وبعد مضي عام وفي الصيف الذي يليه أصبحت حوريه حاملا فذهبت وبشرت حرمل إنها حامل فلم يمضي وقت طويل واصبح حرمل الشاب الطائش أبا مسؤول لا يغادر أبنائه باب الجحر خوفا من الصيادين الذين يتوافدون للبر في فصل الشتاء ويهاجمون الضبان في الصيف ولم يتمتع رمل الشاب الوسيم والاب المثالي بحياته طويلا بل اغتالوه البشر ببنادقهم الوحشية فحزنت وريه حزنا جما على فراق زوجها الغالي وقامت بتربيه أبنائه تربيه صالحه ولم تجعلهم ضبان بلا مستقبل بل اصبح لهم مستقبلا باهر فمنهم من اصبح طبيب ومنهم من اصبح مدرس ومعم ومهندس ....................والله ولي التوفيق[/mark]
تعليق