يذكر ابن منظور في لسان العرب أنَّ فيه ثلاث لغات: يُوسُفُ ويُوسَفُ ويُوسِف، وحكي فيها الهمز أيضاً، والنبي يوسف"ع" من أولاد النبي يعقوب الاثني عشر، كان أبوه يحبه ويفضله عن سائر إخوته الذين أضمروا له الشَّر فرموا به في البئر ، ثمَّ أنقذته قافلة وباعته إلى وزير الملك ، الذي بدوره أوصى زوجته زليخا به خيراً ، فأحبته وتقرّبت منه لكنه تجنبها فتسببت بدخوله السجن ، ثم وزر لفرعون مصر وولي أمور مصر الاقتصادية
الله يجازي من يسوّي سواتك وبذنوب من سوّى سواتك يجازيك
مشيت درب الثقل وتحب ذاتك ماتدري إنه للمهالك يوّديك
غرّك جمالك ياخسارة حلاتك ماتدري ماغير طبعك يحليك
تعليق