تويت
حرم فريق ويستهام مضيفه تشيلسي من الصعود إلى صدارة الدوري الإنجليزي لكرة القدم وتعادل معه 1/1 اليوم الأحد في ختام المرحلة السابعة عشرة من المسابقة.
وافتتح كريج بيلامي التسجيل لويستهام في الدقيقة 33 ثم تعادل تشيلسي بهدف سجله نيكولاس أنيلكا في الدقيقة 51 .
واعتبر لويس فيليبي سكولاري المدير الفني لتشيلسي ، والذي قضى الليلة
الماضية في المستشفى لمعاناته من مشكلة في الكلي أن التعادل نتيجة مخيبة للأمل.
وبذلك أهدر تشيلسي 14 نقطة في تسع مباريات على أرضه هذا الموسم ، وظل تشيلسي في المركز الثاني برصيد 37 نقطة وبفارق نقطة واحدة خلف المتصدر ليفربول بعد ختام المرحلة التي شهدت تعادل جميع الفرق الأربعة الأولى.
ورفع ويستهام رصيده إلى 19 نقطة ليصعد من منطقة الهبوط ويحتل المركز السادس عشر.
وقال جيانفرانكو زولا المدير الفني لويستهام إن التعادل مع تشيلسي يعد نجاحا بالنسبة لفريقه.
وكان ما حدث في مباراة اليوم بمثابة قصة مألوفة بالنسبة لتشيلسي حيث سيطر على مجريات اللعب دون تشكيل خطورة كافي على مرمى المنافس.
واحتج لاعبو تشيلسي مدعين أن مارك نوبل لمس الكرة بيده لدى مراوغته المدافع جوزيه بوسينجوا لكن الإعادة التليفزيونية أوضحت أن لاعب خط الوسط لم يرتكب أى مخالفة.
ومرر نوبل كرة قطعت لكنها وصلت إلى بيلامي الذي تلقاها على صدره قبل أن يسددها زاحفة في شباك بيتر تشيك حارس مرمى تشيلسي.
وكان لمشاركة الإيفواري الدولي ديديه دروجبا في الشوط الثاني تأثيرا واضحا وقد ساعد تشيلسي على إدراك التعادل بعد ست دقائق فقط من بداية الشوط الثاني.
وقاد دروجبا وفرانك لامبارد هجمة رائعة وتهيأت الكرة أمام أنيلكا الذي أسكنها الشباك ليكون الهدف الرابع عشر له في الموسم الحالي بالدوري.
وبعدها سيطر تشيلسي على مجريات اللعب لكن الحظ عانده كما أهدر لاعبوه عددا من الفرص التهديفية لينتهي اللقاء بالتعادل.
وصعد نيوكاسل من منطقة الهبوط بجدول الدوري بعدما تغلب على مضيفه بورتسموث 3/صفر في وقت سابق اليوم.
وجاءت أهداف نيوكاسل في الشوط الثاني وسجلها مايكل أوين وأوبافيمي مارتينز وداني جوثري.
وحقق نيوكاسل الفوز الأول له خارج ملعبه منذ آذار/مارس الماضي ليقطع سلسلة من أربعة تعادلات متتالية ، ويسجل الانتصار الثالث له خلال 11 مباراة خاضها تحت قيادة المدير الفني ج كينيار الذي تولى تدريب الفريق خلفا لكيفن كيجان.
وارتفع رصيد نيوكاسل إلى 19 نقطة في المركز الرابع عشر بينما تجمد رصيد بورتسموث عند 23 نقطة في المركز الثامن حيث أنها الهزيمة الأولى له خلال ست مباريات.
وكان بورتسموث أفضل نسبيا في الشوط الأول ولكنه أهدر عددا من الفرص وضاعت عليه ضربة جزاء.
كذلك كاد مارتينز أن يسجل لنيوكاسل في الشوط الأول لكنه سدد كرة قوية من مسافة 25 مترا اصطدمت بالقائم.
ورغم أن بورتسموث واصل سيطرته على مجريات اللعب في الشوط الثاني إلا أن هدف التقدم كان من نصيب نيوكاسل وجاء في الدقيقة 51 .
واستغل أوين خطئا دفاعيا وسدد الكرة في شباك حارس المرمى ديفيد جيمس ليكون الهدف السابع لأوين هذا الموسم.
وبعد 25 دقيقة أضاف مارتينز الهدف الثاني لنيوكاسل بمساعدة خوسيه إنريكي .
وقبل دقيقتين فقط من نهاية اللقاء اختتم جوثري التسجيل لنيوكاسل بالهدف الثالث.
وافتتح كريج بيلامي التسجيل لويستهام في الدقيقة 33 ثم تعادل تشيلسي بهدف سجله نيكولاس أنيلكا في الدقيقة 51 .
واعتبر لويس فيليبي سكولاري المدير الفني لتشيلسي ، والذي قضى الليلة
الماضية في المستشفى لمعاناته من مشكلة في الكلي أن التعادل نتيجة مخيبة للأمل.
وبذلك أهدر تشيلسي 14 نقطة في تسع مباريات على أرضه هذا الموسم ، وظل تشيلسي في المركز الثاني برصيد 37 نقطة وبفارق نقطة واحدة خلف المتصدر ليفربول بعد ختام المرحلة التي شهدت تعادل جميع الفرق الأربعة الأولى.
ورفع ويستهام رصيده إلى 19 نقطة ليصعد من منطقة الهبوط ويحتل المركز السادس عشر.
وقال جيانفرانكو زولا المدير الفني لويستهام إن التعادل مع تشيلسي يعد نجاحا بالنسبة لفريقه.
وكان ما حدث في مباراة اليوم بمثابة قصة مألوفة بالنسبة لتشيلسي حيث سيطر على مجريات اللعب دون تشكيل خطورة كافي على مرمى المنافس.
واحتج لاعبو تشيلسي مدعين أن مارك نوبل لمس الكرة بيده لدى مراوغته المدافع جوزيه بوسينجوا لكن الإعادة التليفزيونية أوضحت أن لاعب خط الوسط لم يرتكب أى مخالفة.
ومرر نوبل كرة قطعت لكنها وصلت إلى بيلامي الذي تلقاها على صدره قبل أن يسددها زاحفة في شباك بيتر تشيك حارس مرمى تشيلسي.
وكان لمشاركة الإيفواري الدولي ديديه دروجبا في الشوط الثاني تأثيرا واضحا وقد ساعد تشيلسي على إدراك التعادل بعد ست دقائق فقط من بداية الشوط الثاني.
وقاد دروجبا وفرانك لامبارد هجمة رائعة وتهيأت الكرة أمام أنيلكا الذي أسكنها الشباك ليكون الهدف الرابع عشر له في الموسم الحالي بالدوري.
وبعدها سيطر تشيلسي على مجريات اللعب لكن الحظ عانده كما أهدر لاعبوه عددا من الفرص التهديفية لينتهي اللقاء بالتعادل.
وصعد نيوكاسل من منطقة الهبوط بجدول الدوري بعدما تغلب على مضيفه بورتسموث 3/صفر في وقت سابق اليوم.
وجاءت أهداف نيوكاسل في الشوط الثاني وسجلها مايكل أوين وأوبافيمي مارتينز وداني جوثري.
وحقق نيوكاسل الفوز الأول له خارج ملعبه منذ آذار/مارس الماضي ليقطع سلسلة من أربعة تعادلات متتالية ، ويسجل الانتصار الثالث له خلال 11 مباراة خاضها تحت قيادة المدير الفني ج كينيار الذي تولى تدريب الفريق خلفا لكيفن كيجان.
وارتفع رصيد نيوكاسل إلى 19 نقطة في المركز الرابع عشر بينما تجمد رصيد بورتسموث عند 23 نقطة في المركز الثامن حيث أنها الهزيمة الأولى له خلال ست مباريات.
وكان بورتسموث أفضل نسبيا في الشوط الأول ولكنه أهدر عددا من الفرص وضاعت عليه ضربة جزاء.
كذلك كاد مارتينز أن يسجل لنيوكاسل في الشوط الأول لكنه سدد كرة قوية من مسافة 25 مترا اصطدمت بالقائم.
ورغم أن بورتسموث واصل سيطرته على مجريات اللعب في الشوط الثاني إلا أن هدف التقدم كان من نصيب نيوكاسل وجاء في الدقيقة 51 .
واستغل أوين خطئا دفاعيا وسدد الكرة في شباك حارس المرمى ديفيد جيمس ليكون الهدف السابع لأوين هذا الموسم.
وبعد 25 دقيقة أضاف مارتينز الهدف الثاني لنيوكاسل بمساعدة خوسيه إنريكي .
وقبل دقيقتين فقط من نهاية اللقاء اختتم جوثري التسجيل لنيوكاسل بالهدف الثالث.
[/align]
تعليق