هاااااااااي هذا الموضوع عجبني وانقلتة عن الاعب مايكل اوين .

مايكل اوين ، اصغر المشاركين سنا في مونديال فرنسا 98 سنة اقل من 18 عاما لكنه خطف ابصار جميع من شاهده ، وعلى اثر تالقه في المباريات التي اشترك بها مع المنتخب بلاده وفريق ليفيربول .....وكثير الصحف ما كتبت عنه حيث قيل بانه مارادونا الجديد لكنه انجليزي و...والخ .
مايكل اوين ، المراهق او المعجزه القرن طارت به الصحافه الانكليزيه عندما تمكن من تقديم الروائع مع فريقه ليفيربول في دوري هذا الموسم (1998) ومن قبلها طارت به الصحافه العالميه عندما تمكن ((مراهق المونديال)) من التحليق عاليا في سماء فرنسا 98
يكسب اوين 100000 جنيه استرليني اسبوعيا من ناديه ليفربول ويقود سيارة (bmw3-series) ..اخيرا اخذ يشعر بانه اصبح شخص عامه مهمه في بلاده ، حيث يتسابق الصحفيون لاجراء مقابلات معه ، كما تتسابق الاف المراهقات الانكليزيات المعجبات الى كسب وده وقلبه ، وقد يتصور المرء بانه نجم كبيرا مثل مايكل اوين ، لابد وانه يعيش لوحده في قصر خرافي ويحيا حياة ترف خاصة ، لكن الواقع غير ذلك تماما ، فهو لا يزال يعيش مع عائلته في بيت مكون من اربع غرف في قرية تبعد 30 ميلا عن مدينة ليفربول
ويعيش مع والده تيري ووالدته جانيت واخويه الذين يكبرانه سنا هما تيري الذي يحمل اسم والده ويملك من العمر 32 عاما واندرو 27 عاما واخته الصغرى ليسلي 17 عاما كما ان اوين مرتبط عاطفيا مع فتاة من قريته تدعى لوسي بونسال يحبها منذ كان في التاسعه من عمره ، حيث كانت في المدرسه نفسها التي يتعلم فيها وقد نشا الاثنان على حب بعضهما للاخر ، ويعرف قصة حبهما معظم سكان القريه ، ويحب العاشقان ان يحيا حياة هادئه بعيدا عن الحفلات الصاخبه ، كما يرغبان الان بان تبتعد عنهما عدسات المصورين والصحفين الفضوليين
بدا عشق اوين لكرة القدم منذ ان كان تلميذا صغيرا في المرحلة الابتدائية ، وقد لاحظ والداه عليه ذلك ، حيث كانت البرامج الرياضية في التلفزيون هي المفضله لديه وخاصة الفقرات المتعلقه بكرة القدم، ومنذ ان كان والده تيري يلعب بـ ايفيرتون كان يصطحب احيانا مع اولاده الذكور الثلاثه لمشاهدته اثناء التمرين ، كما كان يسمح لهم بان يشاركوا اطفالا اخرين ممارسة بعض التدريبات في الملعب ، ويقول الاب تيري : ان ولده الصغير مايكل كان يركل الكرة بشكل جيد ويتعامل معها بموهبة متميزه منذ ذلك الوقت الا ان مواهب مايكل الكروية ظهرت عليه بشكل واضح عندما كان في الحادية عشر من عمره وبدا يلعب كماهجم في فريق مدرسته (ريكترورو جونيور سكول) في شمال ويلز ، وعرف عنه آنذاك بانه كان هدافا غير عادي وكان لابد ان يسجل هدفا او اكثر في كل مباراة كان يخوضها مع فريق مدرسته.
قبل عامين او اكثر بقليل (اي في السادسه عشر من عمره) بدا مايكل يلعب في صفوف شباب ليفربول وكان يتقاضى 42,56 جنيه استرلينيفقط كلاعب متدرب في صفوف الشباب في سنتة الاولى ، ولكن موهبته الفذه جعلت منه لاعبا متميزا خلال عامين ، اذ استطاع ان يحصل على الموسم 98 على جائزة العام 98 التي تعطى لافضل اصغر لاعب وهي جائزه التي رشحته لان يضمه المنتخب الانكليزيبقيادة المدرب السابق غالين هوديل الى قائمة الاعبي الاحتياط للمنتخب في مونديال فرنسا، ويقول اوين كنت احلم منذ طفولتي ان اصبح نجما عالميا ، وقد تحققت احلامي بسرعة مذهله ، مشيرا الى انه لم يكن يتوقع ان يشارك مع منتخب بلاده كاس العالم الاخير، وجاءت مشاركته مفاجأة له ، كما انه تالق وسجل هدف على رومانيا في اول مباراة لعبها في مونديال فرنسا ، جعل منه لاعبا اساسيا فيما بعد في صفوف منتخب الانجليزي وهذا اكسبه الثقه بالنفس وزاد من سعادته التى وصلت الى حد لا يوصف بعد تسجيله هدفا تاريخيا في مرمى الارجنتين
وعن شهرته يقول اوين : اشعر بسعادة غامرة عندما يشير على الناس اصابعهم بينما امشي في الشارع ليفربول او حتى في اي مدينة اخرى ، والشهرة تمثل الكثير لهذا النجم فهو يرى انها مسؤوليه كبيرة ، وانه قادر على ان يكون عند حسن الظن الجميع ومثل اي انسان فانه يسعد باعجاب الاخرين ومديحهم ويطير من السعادة عندما يتجمهر الناس حوله ويبدون اعجابهم به ، الا ان الشهرة لها جانب سيء بالمقابل وهو ان الصحفين بدأوا يقتحمون حياته الشخصية ويتدخلون في تفاصيلها وهو امر لا يحبه ولا يحبذه ويضيق صدره به وبالنقد
هوايات مايكل كثيرة ، فهو يجيد لعبة الغولف وتنس الطاولة ويعشق التروض مع صجيقه الحميم مومبر كلبه الصغير ، ويقضي كثيرا من وقته في الرد على معجبيه وارسال صورة وتوقيعه لهم عن طريق البريد ، مايكل اوين ، حيقيته كروية جديدة ، سيكون جذابا للاجيال الراشده او حتى تلك التي تبلغ بعد سن الرشد في الوقت من الاوقات ، وكانت هناك فجوة سن كبيرة بين هذه الاجيال الفنية وابطال اللعبه ، لكن ذلك لم يتغير باطراد ونادي مانشيستر يونايتد لديه مجله موجهه اليهم بصورة خاصة ، وديفيد بيكهام لاعب وسط تم بيعه كنجم من نجوم البوب فهو يملك جمهورا كبيرا من الفتيات المراهقات ، ولهذا السبب نجد احيانا كثيرة اعداء له بين المعجبين الذكور

مايكل اوين ، اصغر المشاركين سنا في مونديال فرنسا 98 سنة اقل من 18 عاما لكنه خطف ابصار جميع من شاهده ، وعلى اثر تالقه في المباريات التي اشترك بها مع المنتخب بلاده وفريق ليفيربول .....وكثير الصحف ما كتبت عنه حيث قيل بانه مارادونا الجديد لكنه انجليزي و...والخ .
مايكل اوين ، المراهق او المعجزه القرن طارت به الصحافه الانكليزيه عندما تمكن من تقديم الروائع مع فريقه ليفيربول في دوري هذا الموسم (1998) ومن قبلها طارت به الصحافه العالميه عندما تمكن ((مراهق المونديال)) من التحليق عاليا في سماء فرنسا 98
يكسب اوين 100000 جنيه استرليني اسبوعيا من ناديه ليفربول ويقود سيارة (bmw3-series) ..اخيرا اخذ يشعر بانه اصبح شخص عامه مهمه في بلاده ، حيث يتسابق الصحفيون لاجراء مقابلات معه ، كما تتسابق الاف المراهقات الانكليزيات المعجبات الى كسب وده وقلبه ، وقد يتصور المرء بانه نجم كبيرا مثل مايكل اوين ، لابد وانه يعيش لوحده في قصر خرافي ويحيا حياة ترف خاصة ، لكن الواقع غير ذلك تماما ، فهو لا يزال يعيش مع عائلته في بيت مكون من اربع غرف في قرية تبعد 30 ميلا عن مدينة ليفربول
ويعيش مع والده تيري ووالدته جانيت واخويه الذين يكبرانه سنا هما تيري الذي يحمل اسم والده ويملك من العمر 32 عاما واندرو 27 عاما واخته الصغرى ليسلي 17 عاما كما ان اوين مرتبط عاطفيا مع فتاة من قريته تدعى لوسي بونسال يحبها منذ كان في التاسعه من عمره ، حيث كانت في المدرسه نفسها التي يتعلم فيها وقد نشا الاثنان على حب بعضهما للاخر ، ويعرف قصة حبهما معظم سكان القريه ، ويحب العاشقان ان يحيا حياة هادئه بعيدا عن الحفلات الصاخبه ، كما يرغبان الان بان تبتعد عنهما عدسات المصورين والصحفين الفضوليين
بدا عشق اوين لكرة القدم منذ ان كان تلميذا صغيرا في المرحلة الابتدائية ، وقد لاحظ والداه عليه ذلك ، حيث كانت البرامج الرياضية في التلفزيون هي المفضله لديه وخاصة الفقرات المتعلقه بكرة القدم، ومنذ ان كان والده تيري يلعب بـ ايفيرتون كان يصطحب احيانا مع اولاده الذكور الثلاثه لمشاهدته اثناء التمرين ، كما كان يسمح لهم بان يشاركوا اطفالا اخرين ممارسة بعض التدريبات في الملعب ، ويقول الاب تيري : ان ولده الصغير مايكل كان يركل الكرة بشكل جيد ويتعامل معها بموهبة متميزه منذ ذلك الوقت الا ان مواهب مايكل الكروية ظهرت عليه بشكل واضح عندما كان في الحادية عشر من عمره وبدا يلعب كماهجم في فريق مدرسته (ريكترورو جونيور سكول) في شمال ويلز ، وعرف عنه آنذاك بانه كان هدافا غير عادي وكان لابد ان يسجل هدفا او اكثر في كل مباراة كان يخوضها مع فريق مدرسته.
قبل عامين او اكثر بقليل (اي في السادسه عشر من عمره) بدا مايكل يلعب في صفوف شباب ليفربول وكان يتقاضى 42,56 جنيه استرلينيفقط كلاعب متدرب في صفوف الشباب في سنتة الاولى ، ولكن موهبته الفذه جعلت منه لاعبا متميزا خلال عامين ، اذ استطاع ان يحصل على الموسم 98 على جائزة العام 98 التي تعطى لافضل اصغر لاعب وهي جائزه التي رشحته لان يضمه المنتخب الانكليزيبقيادة المدرب السابق غالين هوديل الى قائمة الاعبي الاحتياط للمنتخب في مونديال فرنسا، ويقول اوين كنت احلم منذ طفولتي ان اصبح نجما عالميا ، وقد تحققت احلامي بسرعة مذهله ، مشيرا الى انه لم يكن يتوقع ان يشارك مع منتخب بلاده كاس العالم الاخير، وجاءت مشاركته مفاجأة له ، كما انه تالق وسجل هدف على رومانيا في اول مباراة لعبها في مونديال فرنسا ، جعل منه لاعبا اساسيا فيما بعد في صفوف منتخب الانجليزي وهذا اكسبه الثقه بالنفس وزاد من سعادته التى وصلت الى حد لا يوصف بعد تسجيله هدفا تاريخيا في مرمى الارجنتين
وعن شهرته يقول اوين : اشعر بسعادة غامرة عندما يشير على الناس اصابعهم بينما امشي في الشارع ليفربول او حتى في اي مدينة اخرى ، والشهرة تمثل الكثير لهذا النجم فهو يرى انها مسؤوليه كبيرة ، وانه قادر على ان يكون عند حسن الظن الجميع ومثل اي انسان فانه يسعد باعجاب الاخرين ومديحهم ويطير من السعادة عندما يتجمهر الناس حوله ويبدون اعجابهم به ، الا ان الشهرة لها جانب سيء بالمقابل وهو ان الصحفين بدأوا يقتحمون حياته الشخصية ويتدخلون في تفاصيلها وهو امر لا يحبه ولا يحبذه ويضيق صدره به وبالنقد
هوايات مايكل كثيرة ، فهو يجيد لعبة الغولف وتنس الطاولة ويعشق التروض مع صجيقه الحميم مومبر كلبه الصغير ، ويقضي كثيرا من وقته في الرد على معجبيه وارسال صورة وتوقيعه لهم عن طريق البريد ، مايكل اوين ، حيقيته كروية جديدة ، سيكون جذابا للاجيال الراشده او حتى تلك التي تبلغ بعد سن الرشد في الوقت من الاوقات ، وكانت هناك فجوة سن كبيرة بين هذه الاجيال الفنية وابطال اللعبه ، لكن ذلك لم يتغير باطراد ونادي مانشيستر يونايتد لديه مجله موجهه اليهم بصورة خاصة ، وديفيد بيكهام لاعب وسط تم بيعه كنجم من نجوم البوب فهو يملك جمهورا كبيرا من الفتيات المراهقات ، ولهذا السبب نجد احيانا كثيرة اعداء له بين المعجبين الذكور
تعليق