
إحم إحم وين مشرف هالقسم ==========> خايف من مشرف هالقسم

يمكن هذا اول موضوع لي في هالقسم وبصراحة عجبني هالموضوع وحبيت اشارك فيها وياليت كل كويتي يشارك علشان نشوف حل حق مشكلة الأزرق والله مايصير الحالة اللي فيها الأزرق

يعني مايصير جذي بالله عليكم هذا حالة تدرون قبل المبارات مباراة السعودية وانا وربعي قاعدين نتوقع نتيجة بس طبعا مونتيجة فوز لا
نتيجة خسارة
نتيجة اهداف
نتراهن جم راح يغلبون اشقائنا السعوديين
الحين الأزرق صار كل فريق يتمنى يطيح في مجموعته
وين ايام جاسم يعقوب
الدخيل
فتحي
وين ايام مااتشالله
دورتين ياخذها الأزرق بكل جدارة
المركز الثالث بكاس اسيا لما غلب كوريا واليابان والمفروض يفوز بالبطولة لولا النحس اللي كان يعانده والكل يتذكر مبارياته مع الامارات لما كان متقدم اثنين صفر
وين ايام العصر الذهبي

[motr]][®][^][®][شصار الحين][®][^][®][/motr]
[

منو السبب
المدرب
ولا اللاعبين
ولا الإتحاد
ولا المعسكرات
ولا الملاعب
ممكن تردون علي

][®][^][®][يالله اترككم مع هالموضوع][®][^][®][
فضيحة الأزرق 2005 أسبابها وتداعياتها آن الأوان لقرارات رادعة

لاشك ان «فضيحة الازرق 2005» ستترك تداعيات كثيرة ومتنوعة في النفوس لأن الناس راحوا ينظرون اليها على انها رواية تقليدية في المقام الاول بعد ان كان الكثيرون يتعاملون معها فيما قبل على انها هذيانات كروية من حمى الخسائر الموجعة التي توالت على مر السنين.
فهي ليست المرة الاولى ولا هي بسابقة ان تتقوض امالنا بالتأهل الى المونديال او نفشل بذلك فمنذ عام 1982 منتخباتنا تراوح مكانها بينما الاخرون يتلذذون بطعم الانضمام لصفوة الكبار في حلم الملايين.


ان طبيعة الفضيحة ومدلولاتها هذه المرة هي التي شكلت الفوارق بين ما كان يحدث سابقا وما حدث بالامس القريب لان الجميع كان متفقا على ان آليه التأهل في هذه التصفيات كانت اسهل بكثير ولم تتوفر لمنتخبات اقوى كما حدث مثلا في مونديال 1998 حين كانت المنتخبات تتنافس في مجموعتين كل مجموعة تضم خمسة منتخبات يتأهل فيها مباشرة البطل فيما يلعب الوصيفان فاصلة ثم ملحقا مع بطل اوقيانوسيا وبالتالي ردد الجميع مقولة انه اذا لم نتأهل هذه المرة فاننا لن نتأهل ابدا رغم القناعة بان هذا الجيل لا يمكن المراهنة عليه و لكن من يلومنا على هذه المراهنة ونحن نرى ان منتخبين من اصل اربعة منتخبات في كل مجموعة سيتأهلان مباشرة للمونديال؟!
ومن هنا يجب ان يكون السؤال ماذا فعلنا حتى نحول الاماني الى واقع عملي؟! وكيف خططنا لعدم التفريط في فرصة تاريخية مثل هذه؟!
المشكلة ان الادراك الحقيقي مع كل لحظة للفضيحة يولد انفجارا في الرأس «يطشر» الافكار ويبعثرها فالكل مازال يعيش هول الصدمة وفظاعتها.
ولكننا ندرك تماما انه رغم صعوبة سرد حقائق قادتنا الى هذه الفضيحة الا ان ليس هناك «موضوع محبوك» بالمعنى المتعارف عليه ولكن هناك وقائع منفصلة ومتصلة تحددها ازمنة واماكن متعددة وباشخاص مختلفة وبالتالي يمكن لنا الانتقال بسهولة من زمن وحدث الى اخرى ومادمنا في ازمنة متقاربة فلابد ان المعنيين هم ذاتهم الذين سنتحدث عنهم.


][®][^][®][حماقات متكررة ][®][^][®][
من دون شك فان المعني الاول هنا هو اتحاد الكرة بصفته المسؤول الاعلى عن اللعبة والمنتخبات ولا نجد غضاضة في التذكير ان هذا الاتحاد ارتكب حماقات تنم عن قلة وعي وادراك بمسؤولياته تجاه اللعبة الاكثر شعبية في العالم.
مشكلة الاتحاد انه دائما يبيع لنا «الهواء» على انه ماء فلا نحن تنفسنا الصعداء ولا روينا عطشنا من حب المستديرة ومعشوقة الملايين، فلا ندري مجددا كيف لهذا الاتحاد ان يراهن على هذا المنتخب وان يسوق افكاره هذه لنا بسهولة! ومن هو «الفطحل» الذي اتى بقرار بوب مدربا للمنتخب؟!
المشكلة الاكبر ان الفضيحة الكبرى جاءت في عهد اتحاد تغيرت تركيبته وطبيعته برغبة من سمو رئيس مجلس الوزراء سعيا للتطوير والتنظيم واتاحة الفرصة لجميع الاندية بالتمثيل فوضح ان الرغبة السامية لم تكف للاصلاح في ظل الفساد والصراعات والنفوس «المحمضة» التي عششت في مبنى الاتحاد.
ان ما هو اكيد في ظل ما حصل منذ التأهل الى هذه التصفيات حتى يومنا هذا ان اتحاد الكرة لم يفعل شيئا من اجل التأهل.
الى المونديال والفعل المعني هنا هو الفعل الايجابي من الحدث بان يتم وضع برامج وخطط واليات لتنفيذ استراتيجية التأهل لو تم وضعها.


][`~*¤!||!¤*~`][القرار التدميري! ][`~*¤!||!¤*~`][
فالاتحاد السابق وليس الجديد كان كالعادة تقليديا في نمطية الفكر بأنه مثلما تأهل بضربة حظ للتصفيات النهائية يمكن ان يكون الحظ معنا ونتأهل في ظل وضعية تنافسية سهلة «2 من 4 يتأهلون» ولهذا لم يفكر في مصلحة المنتخب ولا مشاعر الامة حينما قرر الاستعانة بمدرب مغمور مثل بوب لقيادة الازرق لانه وفي قرارة نفسه ـ اي الاتحاد ـ رأى ان مدربا مثل محمد ابراهيم وطني لا يملك خبرات حقق التأهل بالتصفيات الاولى وبالتالي من السهل على بوب ان يكمل لانه «الخواجة» الاكثر نضوجا وتطورا، وهنا نسأل على اي اساس كان التعاقد مع بوب وهل صحيح انه كان حامل اختام التأهل ام ان هناك اعتبارات اخرى؟ الاجابة قالها الشيخ احمد الفهد عقب المباراة امس الاول لمن تابع التصريح.
دعونا لا ننسى حادثة «التلاشط» بالكلام بين رئيس الاتحاد والمدرب محمد ابراهيم فهي الحادثة التي مهدت لكل الاخطار التالية، لان الفسحة الزمنية التي كانت تفصلنا عن اول مواجهة ضد كوريا كانت قصيرة ولان مجرد التفكير ببوب كان كارثة وبالتالي فإن القرار الذي اتخذ كان «تدميريا» زعزع استقرار الازرق على كل المستويات عناصريا وفنيا مع اختلاف جذري بالفكر المتوارث بين المدرب السابق واللاحق ومن هنا يمكن القول ان مشكلة الازرق لم تكن ابدا في مرحلة الاعداد وانما في عدم الاستقرار الذي عاشه الفريق.
وما يجب التأكيد عليه حتى لا يفهم كلامنا بطريقة خاطئة هو اننا مقتنعون بأن المهمة بالتصفيات الثانية اكبر من ان يتحملها محمد ابراهيم الذي هو مجتهد لكنه ليس المدرب القادر على تحمل ضغوط وصعوبات مواجهات هذه المرحلة بل هو مدرب يمكن ان يساعد مديرا فنيا ذا فكر عال في صياغة استراتيجية فنية متناغمة تتقاطع مع اساسيات العمل التدريبي بايجاد خطوط اتصال بين المدرب واللاعبين والتأثير النفسي قبل المباريات واثناء التدريبات.
والقصد من هذا كله اننا لسنا ضد ابعاد محمد ابراهيم ولكننا ضد النقلة التي احدثها الاتحاد وهي نقلة غير مسؤولة ابدا بالتعاقد مع بوب وكان حريا ان يبحث الاتحاد عن مدرب ذي كفاءة وخبرة تكتيكية يمكن الزج بمساعد وطني معه حتى لو لم يكن ابراهيم نفسه.


][`~*¤!||!¤*~`][حذرنا ولم يسمعونا ][`~*¤!||!¤*~`][
وبعد ان حدث ما حدث اوصلنا قناعاتنا واراءنا للمسؤولين في اتحاد الكرة وعن المنتخب بأن الخيار المتخذ هو خيار فاشل وهو خيار «ولد ميتا» اصلا نظرا لمعرفتنا بقدرات بوب فكانت الردود صادمة بأن بوب يملك فكرا وتاريخا لانه درب منتخب يوغسلافيا تحت 21 سنة، اي منطق واي فكر يرتجي من اصحاب هذا الرد؟ فواصلوا طريقهم وواصلنا الاحتفاظ بقناعاتنا فوضعونا بالثلاجة.
جاء المجلس الجديد بالرغبة السامية من رئيس مجلس الوزراء وقلنا ان التغيير لحظة ايجابية علينا تقبلها كتجربة يمكن ان تثمر لكن الصدمة كانت مضاعفة مع مرور الايام واطلاعنا على نهج وسير العمل داخل المجلس «فاللاعبون الجدد» لم يضيعوا شيئا لأن ما تمخض عن انصهار «المعايير بالتكتل» هو مولود مشوه اثرت فيه جينات خارجية فضاعت «الطاسة بالرأس» مع تواتر قرارات مضحكة تعزز القناعات بأن الانقسام داخل «المجلس المحسن» اكبر من السابق.
وليس هناك اكبر من مدلولات قرار اقالة بوب وتعيين محمد ابراهيم عقب الخسارة من السعودية للتأكيد على ان الاتحاد لم يملك قراره!! وقرارتعيين خالد الجارالله مديرا لفريق الشباب.
ان المشكلة الازلية هي ان المنتخب هو نتاج البيئة التي يعرفها الاتحاد وبالتالي فان ارتكاس حالة الازرق من بطولة الى اخرى هو دليل على المناخ الفاسد الذي يعيشه المنتخب والذي يساهم اصلا في نخر عظم الفريق من الداخل قبل الخارج ولا عجب ان يظهر اللاعبون بهذا المظهر «المضحك المبكي» فمن يعايش الازرق في معسكراته ورحلاته يعرف تماما ان هؤلاء اللاعبين بكل تصرفاتهم الطفولية ليسوا الا ضحايا اخطاء ادارية وفنية.
لقد كانت الصورة واضحة في الرياض والعنوان ارتسم قبل مواجهة السعودية لمن تابع بتمعن احداث الايام الخمسة التي اقام فيها الازرق هناك ولم اكن شخصيا متفائلا وكنت انقل مخاوفي دائما للادارة الا انهم كانوا يطالبوننا بالصبر ولأن للصبر حدودا فان الاسلاك الشائكة في حدود صبرنا تقطعت تدريجيا لتخرق اسراب الفكر السوداوي رأسنا قبل مباراة كوريا لأن مسألة التعاقد مع ابراهيم لم تكن علاجا حقيقيا وانما محاولة يائسة من غريق لمد يديه بين امواج الفشل ومع الاسف رضخ ابراهيم للضغوط فدفع ثمنا كبيرا وساءت الاحوال اكثر فأكثر حتى وصلنا الى نقطة اللاعودة.

تعليق