][®][^][®][رونالدنيو الصبي الكبير][®][^][®][
وصفه مارادونا بأنه خليفته وقال عنه كاريكا نجم البرازيل السابق بأنه «العبقري» بينما صنفه روماريو بأنه ثاني أعظم لاعب انجبته البرازيل طوال تاريخها المدهش أنه لم يضع نفسه في المركز الأول. ومع بداية خفوت نجم كل من زيدان ولويس فيجو وحتى رونالدو فقد لا يوجد في ملاعب العالم حالياً أفضل من «رونالدو دو أسيس موريرا» الشهير برونالدينيو صاحب الابتسامة الشهيرة والذي توج جهوده بالالقاب الكبيرة وموهبته باحراز لقب افضل لاعب في العالم حسب اختيار الاتحاد الدولي لكرة القدم.
][®][^][®][سرعة خارقة في القدمين ][®][^][®][
ابتداء من الدقيقة الاخيرة من عمر مباراته الاولى مع الفريق الكاتالوني التي احرز خلالها هدف التعادل الاعجازي في مرمى فريق اشبيلية تحول رونالدينيو ليس إلى مجرد معشوق الجماهير فقط بل حاز أعجاب كبار النجوم مع برشلونة من اصحاب الخبرة الواسعة في الملاعب ومنهم الهولندي المخضرم فيليب كوكو الذي علق قائلاً: «مذهل تماماً ما يفعله بقدميه وهما سريعتان إلى درجة انه قادر على لمس الكرة اربع مرات خلال نصف ثانية وانا متأكد انني لو حاولت تقليده فسأعرض نفسي للاصابة».
][®][^][®][الهدف الذي حدد ملامح المستقبل ][®][^][®][
وبعد عام واحد فرض رونالدينيو نفسه على تشكيلة المنتخب البرازيلي الاول رغم اعتراض المدرب لوكسمبورغو الاستعانة بالعناصر الشابة ـ وفي نسخة عام 1999 من بطولة كوبا اميركا احرز اليافع رونالدينيو «19 سنة» اول اهدافه الدولية الذي كان السبب في تغيير مجرى حياته بالكامل وكان سيناريو الهدف انه نزل إلى الملعب بديلاً فرفع الكرة بحرفنة فوق المدافع الاول تم تجاوز الثاني ليذل الحارس بكرة عبقرية انهت السيناريو هدفاً رائعاً صفق له جميع من في الملعب ـ وعنه قال مدرب منتخب فنزويلا، نجح في تحويل خط دفاعنا إلى مجموعة من الاغبياء».
][®][^][®][المأساة المبكرة ][®][^][®][
وذات يوم نظم آل رونالدينيو حفلاً بمناسبة عيد زواج الوالدين ـ واراد الوالد جواو التجول حول المسبح بعد ان احس بوعكة خفيفة ـ وبعد دقائق شاهد احد المدعوين جثته طافية في المسبح واتضح انه اصيب بازمة قلبية فسقط في الماء وفارق الحياة.
يقول رونالدينيو عن الحادثة «كنت في الثامنة ولم ادرك حقيقة ما حدث والآن افتقد والدي اكثر من اي شيء آخر ـ وكان حلمه الاول هو ان يراني في الوضع الذي انا عليه الآن».
وصفه مارادونا بأنه خليفته وقال عنه كاريكا نجم البرازيل السابق بأنه «العبقري» بينما صنفه روماريو بأنه ثاني أعظم لاعب انجبته البرازيل طوال تاريخها المدهش أنه لم يضع نفسه في المركز الأول. ومع بداية خفوت نجم كل من زيدان ولويس فيجو وحتى رونالدو فقد لا يوجد في ملاعب العالم حالياً أفضل من «رونالدو دو أسيس موريرا» الشهير برونالدينيو صاحب الابتسامة الشهيرة والذي توج جهوده بالالقاب الكبيرة وموهبته باحراز لقب افضل لاعب في العالم حسب اختيار الاتحاد الدولي لكرة القدم.
][®][^][®][سرعة خارقة في القدمين ][®][^][®][
ابتداء من الدقيقة الاخيرة من عمر مباراته الاولى مع الفريق الكاتالوني التي احرز خلالها هدف التعادل الاعجازي في مرمى فريق اشبيلية تحول رونالدينيو ليس إلى مجرد معشوق الجماهير فقط بل حاز أعجاب كبار النجوم مع برشلونة من اصحاب الخبرة الواسعة في الملاعب ومنهم الهولندي المخضرم فيليب كوكو الذي علق قائلاً: «مذهل تماماً ما يفعله بقدميه وهما سريعتان إلى درجة انه قادر على لمس الكرة اربع مرات خلال نصف ثانية وانا متأكد انني لو حاولت تقليده فسأعرض نفسي للاصابة».
][®][^][®][الهدف الذي حدد ملامح المستقبل ][®][^][®][
وبعد عام واحد فرض رونالدينيو نفسه على تشكيلة المنتخب البرازيلي الاول رغم اعتراض المدرب لوكسمبورغو الاستعانة بالعناصر الشابة ـ وفي نسخة عام 1999 من بطولة كوبا اميركا احرز اليافع رونالدينيو «19 سنة» اول اهدافه الدولية الذي كان السبب في تغيير مجرى حياته بالكامل وكان سيناريو الهدف انه نزل إلى الملعب بديلاً فرفع الكرة بحرفنة فوق المدافع الاول تم تجاوز الثاني ليذل الحارس بكرة عبقرية انهت السيناريو هدفاً رائعاً صفق له جميع من في الملعب ـ وعنه قال مدرب منتخب فنزويلا، نجح في تحويل خط دفاعنا إلى مجموعة من الاغبياء».
][®][^][®][المأساة المبكرة ][®][^][®][
وذات يوم نظم آل رونالدينيو حفلاً بمناسبة عيد زواج الوالدين ـ واراد الوالد جواو التجول حول المسبح بعد ان احس بوعكة خفيفة ـ وبعد دقائق شاهد احد المدعوين جثته طافية في المسبح واتضح انه اصيب بازمة قلبية فسقط في الماء وفارق الحياة.
يقول رونالدينيو عن الحادثة «كنت في الثامنة ولم ادرك حقيقة ما حدث والآن افتقد والدي اكثر من اي شيء آخر ـ وكان حلمه الاول هو ان يراني في الوضع الذي انا عليه الآن».
تعليق