السلام عليكم

انقذ الحارس خالد الفضلي الكويت من هزيمة مؤكدة امام السالمية كادت ان تضع الابيض في خبر كان عندما سجل هدف التعادل والانقاذ لفريقه في اخر »30« ثانية من الوقت بدل الضائع الذي احتسبه الحكم السعودي علي المطلق وهو خمس دقائق ليخرج الكويت متعادلا 1/1 وسط ذهول كل من في استاد ثامر، وبعدان كادت الامور والنتيجة تسير لمصلحة السالمية لا محالة وكان قريبا من الفوز ويحقق النقاط الثلاث، وبهذه النتيجة خرج الكويت بنقطة ثمينة جدا رفعت رصيده الى »57« نقطة في حين اصبح للسالمية »49« نقطة وظل بالمركز الثالث في دوري الشهيد فهد الاحمد لكرة القدم.
وكان الشوط الاول قد انتهى بالتعادل السلبي بدون اهداف، وفي الشوط الثاني سجل السالمية هدفا رائعا صنعه بشار عبدالله بانطلاقة مثيرة من وسط الملعب ليمرر عرضيه الى تشارلز داغو الذي وضع قدمه فيها لتدخل شباك الفضلي »83« وضغط الكويت بقوة بعد هذا الهدف، ومن ركنية رفعها يعقوب الطاهر تدخل فيها الفضلي ليضع بها رأسه بقوة للكرة مسجلا هدف التعادل في مشهد لايصدق امام الجميع!
وجاءت المباراة مثيرة في احداثها وسعى كل طرف لاثبات كفاءته وكان الكويت الافضل بمراحل من المباراة خاصة في الوسط ولعب طلال يوسف مباراة كبيرة.
وضاعت من الفريقين فرص جيدة في الشوط الاول وتألق الحارس صالح مهدي ومنع اكثر من فرصة كما انقذ الفضلي هدفا من قدم داغو، واطاح حمد الحربي بفرصة اخرى قبل نهاية الشوط الذي جاء متكافئا الى حد كبير.
واجرى كل مدرب سلسلة تبديلات مع بداية الشوط الثاني فاشرك العصفور نواف العتيبي مكان الحربي لتعزيز الجبهة السلماوية اليمنى »الميتة« اساسا وتخفيف العبء على اليسرى ونجح العتيبي بمهمته ودفع العصفور بالكتكوت بعد ذلك، ولعب جراح العتيقي مكان عقلة ثم عبدالله نهار وبعده فرج لهيب في محاولة واضحة من مدرب الكويت لتعزيز الهجوم بالمقابل نجح السالمية في امتصاص ضغط الكويت وتألق الدفاع بقيادة المرطة والعيدان وعلي عبدالرضا في درء الخطورة البيضاء مع الاعتماد على المرتدات حيث نجح بشار في احداث الانقلاب »السماوي« وقبل ان يضع السالمية خنجره المسموم في خاصرة الكويت تمكن الفضلي من احياء امال فريقه لتعود الروح الى اجساد اللاعبين والجماهير بعد ان كان الدوري يصبح على شفا حفرة على اي حال الفريقان قدما عرضا كرويا ساخنا وبدلا كل ما في وسعهما في المباراة وبرز النجم طلال يوسف ووليد علي وفهد عوض ومن السالمية نواف العتيبي وسامر المرطة والنيجري ايمانويل وبشار رغم رقابته القوية من الطاهر واليوحة وتعامل اللاعبون مع الحكم باسلوب رائع وتعاون واضح.
ادار المباراة باقتدار السعودي الدولي على المطلق وانذر نواف المرطة من السالمية ويوسف اليوحه من لكويت وساعده كل من غانم السهلي وعبدالله اكبر ومنصور ابل واحتسب الحكم وقتا ضائعا مدته خمس دقائق وكان موفقا في قراراته وادار المباراة بثقة كبيرة.
أنشااء الله الفوووز قدساااااوي === اصلن اهو دااايم قدسااوي

انقذ الحارس خالد الفضلي الكويت من هزيمة مؤكدة امام السالمية كادت ان تضع الابيض في خبر كان عندما سجل هدف التعادل والانقاذ لفريقه في اخر »30« ثانية من الوقت بدل الضائع الذي احتسبه الحكم السعودي علي المطلق وهو خمس دقائق ليخرج الكويت متعادلا 1/1 وسط ذهول كل من في استاد ثامر، وبعدان كادت الامور والنتيجة تسير لمصلحة السالمية لا محالة وكان قريبا من الفوز ويحقق النقاط الثلاث، وبهذه النتيجة خرج الكويت بنقطة ثمينة جدا رفعت رصيده الى »57« نقطة في حين اصبح للسالمية »49« نقطة وظل بالمركز الثالث في دوري الشهيد فهد الاحمد لكرة القدم.
وكان الشوط الاول قد انتهى بالتعادل السلبي بدون اهداف، وفي الشوط الثاني سجل السالمية هدفا رائعا صنعه بشار عبدالله بانطلاقة مثيرة من وسط الملعب ليمرر عرضيه الى تشارلز داغو الذي وضع قدمه فيها لتدخل شباك الفضلي »83« وضغط الكويت بقوة بعد هذا الهدف، ومن ركنية رفعها يعقوب الطاهر تدخل فيها الفضلي ليضع بها رأسه بقوة للكرة مسجلا هدف التعادل في مشهد لايصدق امام الجميع!
وجاءت المباراة مثيرة في احداثها وسعى كل طرف لاثبات كفاءته وكان الكويت الافضل بمراحل من المباراة خاصة في الوسط ولعب طلال يوسف مباراة كبيرة.
وضاعت من الفريقين فرص جيدة في الشوط الاول وتألق الحارس صالح مهدي ومنع اكثر من فرصة كما انقذ الفضلي هدفا من قدم داغو، واطاح حمد الحربي بفرصة اخرى قبل نهاية الشوط الذي جاء متكافئا الى حد كبير.
واجرى كل مدرب سلسلة تبديلات مع بداية الشوط الثاني فاشرك العصفور نواف العتيبي مكان الحربي لتعزيز الجبهة السلماوية اليمنى »الميتة« اساسا وتخفيف العبء على اليسرى ونجح العتيبي بمهمته ودفع العصفور بالكتكوت بعد ذلك، ولعب جراح العتيقي مكان عقلة ثم عبدالله نهار وبعده فرج لهيب في محاولة واضحة من مدرب الكويت لتعزيز الهجوم بالمقابل نجح السالمية في امتصاص ضغط الكويت وتألق الدفاع بقيادة المرطة والعيدان وعلي عبدالرضا في درء الخطورة البيضاء مع الاعتماد على المرتدات حيث نجح بشار في احداث الانقلاب »السماوي« وقبل ان يضع السالمية خنجره المسموم في خاصرة الكويت تمكن الفضلي من احياء امال فريقه لتعود الروح الى اجساد اللاعبين والجماهير بعد ان كان الدوري يصبح على شفا حفرة على اي حال الفريقان قدما عرضا كرويا ساخنا وبدلا كل ما في وسعهما في المباراة وبرز النجم طلال يوسف ووليد علي وفهد عوض ومن السالمية نواف العتيبي وسامر المرطة والنيجري ايمانويل وبشار رغم رقابته القوية من الطاهر واليوحة وتعامل اللاعبون مع الحكم باسلوب رائع وتعاون واضح.
ادار المباراة باقتدار السعودي الدولي على المطلق وانذر نواف المرطة من السالمية ويوسف اليوحه من لكويت وساعده كل من غانم السهلي وعبدالله اكبر ومنصور ابل واحتسب الحكم وقتا ضائعا مدته خمس دقائق وكان موفقا في قراراته وادار المباراة بثقة كبيرة.
أنشااء الله الفوووز قدساااااوي === اصلن اهو دااايم قدسااوي
تعليق