حقق المنتخب الألماني فوزا كبيرا ومستحقا على المنتخب الإكوادوري بثلاثة أهداف مقابل لاشيء في المباراة الأخيرة للمنتخبين بالمجموعة الأولى.
أحرز الهدف الأول مايكل كلوزه في الدقيقة الرابعة بعد أن تسلم تمريرة شفنشتيجر ووضع الكرة مباشرة في المرمى, وفي الدقيقة 43 أضاف كلوزه الهدف الثاني بعد أن تسلم تمريرة مايكل بالاك وسددها قوية في المرمى وهو الهدف الرابع لكلوزه الذي اعتلى به صدارة الهدافين في البطولة حتى الآن.
وفي الدقيقة 57 مارس مايكل بالاك هوايته في صناعة الأهداف وأرسل تمريرة متقنة للمهاجم الشاب لوكاس بودولسكي الذي لم يتوانى في إحراز الهدف الثالث للمنتخب الألماني والأول له في البطولة.
تسيد المنتخب الألماني اللقاء تماما من بدايته لنهايته وأصبح أول فريق ينجح في الحصول على 9 نقاط كاملة في الدور الأول, ويعتبر هذا اللقاء إعلانا حقيقيا عن قوة المنتخب الألماني وعن امتلاكه لعدد كبير من اللاعبين المميزين أمثال فيليب لام وبودولسكي وشفانشتيجر بالاضافه لنجم الفريق الأول مايكل بالاك.
بكرت ألمانيا في التسجيل وتحديدا في الدقيقة الرابعة، إثر كرة وصلت إلى بير ميرتيساكر من الجهة اليسرى فحولها إلى الجهة المقابلة حيث يوجد باستيان شفايستايغر، الذي حضرها بدوره إلى كلوزه فوضعها في الزاوية اليمنى للمرمى.
وكان بإمكان أصحاب الأرض إضافة المزيد من الأهداف لأنهم تابعوا ضغطهم وكانوا الأفضل انتشارا والأكثر حصولا على الفرص. وفي الدقيقة 19، وصلت كرة من الجهة اليسرى إلى بيرند شنايدر الذي سددها بلمسة واحدة لكنها علت العارضة.
وكاد كلوزه أن يهز الشباك مرة ثانية عندما تلقى كرة عالية على حدود المنطقة فتابعها بلمسة واحدة عالية عن المرمى (34).
وتحرك المنتخب الإكوادوري في الدقائق العشر الأخيرة من الشوط الأول، وكانت ابرز محاولاته عبر كرة قوية سددها إيفان كافييديس في الدقيقة 38، اعتلت العارضة الألمانية.
وحسم المنتخب الألماني النتيجة بنسبة كبيرة بتسجيله الهدف الثاني قبل دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول، عندما مرر مايكل بالاك كرة رائعة خلف المدافعين إلى كلوزه الذي تخطى الحارس ثم وضعها في المرمى الخالي بسهولة.
حاول لاعبو الإكوادور المبادرة بالهجوم في بداية الشوط الثاني سعياً إلى تسجيل هدف يرفع معنوياتهم فأرسل إدوين تينوريو كرة قوية في الدقيقة 49 أبعدها الحارس ينز ليمان إلى ركلة ركنية.
وفي الدقيقة 54، انطلق المنتخب الألماني بهجمة من الجهة اليسرى وصلت منها الكرة إلى بودولسكي الذي تابعها بيسراه فمرت قريبة جدا من القائم الأيسر. ثم أطلق إيديسون مينديز كرة قوية من نحو ثلاثين مترا تصدى لها ليمان بصعوبة في الدقيقة 55.
لكن الهدف الألماني الثالث لم يتأخر، فمن هجمة مرتدة انطلق شنايدر بالكرة من الجهة اليمنى ومررها إلى بودولسكي الذي وضعها في الزاوية اليمنى للمرمى مسجلاً الهدف الثالث.
وكاد بودولسكي أن يضيف الهدف الرابع بعد اقل من دقيقتين اثر انطلاقة مماثلة لكنه تلقى الكرة هذه المرة من كلوزه، إلا أن الحارس نجح في إيقافها.
واعتمد الإكوادوريون على التسديد من بعيد لتهديد مرمى ألمانيا، إذ عجزوا تماما عن تنظيم هجماتهم نظرا للسيطرة التامة للألمان على جميع أرجاء الملعب. وانبرى مينديز لتنفيذ ركلة حرة فوضع الكرة مباشرة فوق المرمى في الدقيقة 72.
رد عليه بعدها بالاك بقذيفة من نحو ثلاثين مترا علت العارضة بقليل أيضا في الدقيقة 77. وأوقف الحارس الإكوادوري كريستيان مورا على دفعتين مفعول كرة قوية أيضا من بالاك في الدقيقة 88.
بهذه النتيجة يكون المنتخب الألماني قد تصدر المجموعة فيما حلت الإكوادور ثانيا وأصبح الفريقان في انتظار تحديد أول وثاني المجموعة الثانية لتحديد مبارياتهما في دور ال16.
أحرز الهدف الأول مايكل كلوزه في الدقيقة الرابعة بعد أن تسلم تمريرة شفنشتيجر ووضع الكرة مباشرة في المرمى, وفي الدقيقة 43 أضاف كلوزه الهدف الثاني بعد أن تسلم تمريرة مايكل بالاك وسددها قوية في المرمى وهو الهدف الرابع لكلوزه الذي اعتلى به صدارة الهدافين في البطولة حتى الآن.
وفي الدقيقة 57 مارس مايكل بالاك هوايته في صناعة الأهداف وأرسل تمريرة متقنة للمهاجم الشاب لوكاس بودولسكي الذي لم يتوانى في إحراز الهدف الثالث للمنتخب الألماني والأول له في البطولة.
تسيد المنتخب الألماني اللقاء تماما من بدايته لنهايته وأصبح أول فريق ينجح في الحصول على 9 نقاط كاملة في الدور الأول, ويعتبر هذا اللقاء إعلانا حقيقيا عن قوة المنتخب الألماني وعن امتلاكه لعدد كبير من اللاعبين المميزين أمثال فيليب لام وبودولسكي وشفانشتيجر بالاضافه لنجم الفريق الأول مايكل بالاك.
بكرت ألمانيا في التسجيل وتحديدا في الدقيقة الرابعة، إثر كرة وصلت إلى بير ميرتيساكر من الجهة اليسرى فحولها إلى الجهة المقابلة حيث يوجد باستيان شفايستايغر، الذي حضرها بدوره إلى كلوزه فوضعها في الزاوية اليمنى للمرمى.
وكان بإمكان أصحاب الأرض إضافة المزيد من الأهداف لأنهم تابعوا ضغطهم وكانوا الأفضل انتشارا والأكثر حصولا على الفرص. وفي الدقيقة 19، وصلت كرة من الجهة اليسرى إلى بيرند شنايدر الذي سددها بلمسة واحدة لكنها علت العارضة.
وكاد كلوزه أن يهز الشباك مرة ثانية عندما تلقى كرة عالية على حدود المنطقة فتابعها بلمسة واحدة عالية عن المرمى (34).
وتحرك المنتخب الإكوادوري في الدقائق العشر الأخيرة من الشوط الأول، وكانت ابرز محاولاته عبر كرة قوية سددها إيفان كافييديس في الدقيقة 38، اعتلت العارضة الألمانية.
وحسم المنتخب الألماني النتيجة بنسبة كبيرة بتسجيله الهدف الثاني قبل دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول، عندما مرر مايكل بالاك كرة رائعة خلف المدافعين إلى كلوزه الذي تخطى الحارس ثم وضعها في المرمى الخالي بسهولة.
حاول لاعبو الإكوادور المبادرة بالهجوم في بداية الشوط الثاني سعياً إلى تسجيل هدف يرفع معنوياتهم فأرسل إدوين تينوريو كرة قوية في الدقيقة 49 أبعدها الحارس ينز ليمان إلى ركلة ركنية.
وفي الدقيقة 54، انطلق المنتخب الألماني بهجمة من الجهة اليسرى وصلت منها الكرة إلى بودولسكي الذي تابعها بيسراه فمرت قريبة جدا من القائم الأيسر. ثم أطلق إيديسون مينديز كرة قوية من نحو ثلاثين مترا تصدى لها ليمان بصعوبة في الدقيقة 55.
لكن الهدف الألماني الثالث لم يتأخر، فمن هجمة مرتدة انطلق شنايدر بالكرة من الجهة اليمنى ومررها إلى بودولسكي الذي وضعها في الزاوية اليمنى للمرمى مسجلاً الهدف الثالث.
وكاد بودولسكي أن يضيف الهدف الرابع بعد اقل من دقيقتين اثر انطلاقة مماثلة لكنه تلقى الكرة هذه المرة من كلوزه، إلا أن الحارس نجح في إيقافها.
واعتمد الإكوادوريون على التسديد من بعيد لتهديد مرمى ألمانيا، إذ عجزوا تماما عن تنظيم هجماتهم نظرا للسيطرة التامة للألمان على جميع أرجاء الملعب. وانبرى مينديز لتنفيذ ركلة حرة فوضع الكرة مباشرة فوق المرمى في الدقيقة 72.
رد عليه بعدها بالاك بقذيفة من نحو ثلاثين مترا علت العارضة بقليل أيضا في الدقيقة 77. وأوقف الحارس الإكوادوري كريستيان مورا على دفعتين مفعول كرة قوية أيضا من بالاك في الدقيقة 88.
بهذه النتيجة يكون المنتخب الألماني قد تصدر المجموعة فيما حلت الإكوادور ثانيا وأصبح الفريقان في انتظار تحديد أول وثاني المجموعة الثانية لتحديد مبارياتهما في دور ال16.
تعليق