الجميع الأن فى الوسط الكروى ينتظرون بفارغ الصبر يوم السبت المقبل وتحديدا مباراة النادى الأهلى المصرى ونظيره شبيبة القبائل الجزائرى ليعرفوا كيف سيواجه مانويل جوزيه وجهازه الفنى الظروف المعاكسة للفريق وهل سينتصر الأهلى مع جوزيه ؟ أم العكس ؟
فالجميع يعرف أن الأهلى فى هذه المباراة بالذات يدخلهابوضع لايحسد عليه من اصابات وغيابات فى خط الظهر والمدافع الأيسر وخط الهجوم وأعتقد أنها فرصة ذهبية عند مانويل جوزيه للحرص على الفوز أكثر من أى وقت مضى لسببين أولهما اسكات منتقديه الذين يقولون بأنه يفوز دائما لوجودلاعبيين على أعلى مستوى وليس لانه مدير فنى ممتاز ثانيا ان فى شخصية مانويل شىء من عدم الأستلام للواقع أى الصمود فى اللحظات الحرجة وعدم النظر للوراء والبكاء على لاعبيبن غائبيين وكذلك عنده ملكة المغامرة وهذه مطلوبة بشدة فى هذا اللقاء.
لذا فان ما سيفعله سيكون على ثلاثة مراحل والاولى وهى الأن وحتى صباح المباراةتتمثل فى وضع الثقة فى الاعبيين الموجوديين والتركيز على خطة لعب المنافس وعدم الالتفات بما يدور حاليا من السعى للتعاقد مع بلال أو شيكابالا أو حتى أنهاء مشكلة عبد الوهاب فهو سيضع الخطة على الاعبيين الموجودين والمقيدين فى أفريقيا ثانيا أكثر مايدور فى رأسه هو التشكيل وهى النقطة الأهم بالنسبة له فهويريد تشكيل فيه عدة شروط منها( القوة والتناغم فى الاداء والتوزان فى شقى الدفاع والهجوم) ولن أتكلم فيه لانه الأدرى بالاعبيين عن أى فرد أخر.
ثالثا التغييرات وهى نقطة مهمة جادا وهى حيث سير المباراة فاذا استمر التعادل فلن يتعجل فى الهجوم الا فى اللحظات الاخيرة من المباراة اذا كان فائزا ولو بهدف فسيلجأ للدفاع الأمامى اى من منتصف الملعب أما اذا كان خاسرا فسيقوم بالمغامرة من أجل التعادل على الأقل ومن ثم الفوز.
فهو ان فاز وهومانتمناه جمعيا باختلاف الانتماءات فسيكون قد اسكت منتقديه لفترة طويلة أما اذا حدث العكس فلن يرحمه المنتقديين وهم كثيرين.
ملاحظة:- هذه المباراة ضمن دوري أبطال أفريقيا
موضوع قمت بكتابته بسبب متابعتي للدوري المصري والأهلي المصري
أن شاء الله يعجبكم
وأي أستفسار أنا حاضر..
فالجميع يعرف أن الأهلى فى هذه المباراة بالذات يدخلهابوضع لايحسد عليه من اصابات وغيابات فى خط الظهر والمدافع الأيسر وخط الهجوم وأعتقد أنها فرصة ذهبية عند مانويل جوزيه للحرص على الفوز أكثر من أى وقت مضى لسببين أولهما اسكات منتقديه الذين يقولون بأنه يفوز دائما لوجودلاعبيين على أعلى مستوى وليس لانه مدير فنى ممتاز ثانيا ان فى شخصية مانويل شىء من عدم الأستلام للواقع أى الصمود فى اللحظات الحرجة وعدم النظر للوراء والبكاء على لاعبيبن غائبيين وكذلك عنده ملكة المغامرة وهذه مطلوبة بشدة فى هذا اللقاء.
لذا فان ما سيفعله سيكون على ثلاثة مراحل والاولى وهى الأن وحتى صباح المباراةتتمثل فى وضع الثقة فى الاعبيين الموجوديين والتركيز على خطة لعب المنافس وعدم الالتفات بما يدور حاليا من السعى للتعاقد مع بلال أو شيكابالا أو حتى أنهاء مشكلة عبد الوهاب فهو سيضع الخطة على الاعبيين الموجودين والمقيدين فى أفريقيا ثانيا أكثر مايدور فى رأسه هو التشكيل وهى النقطة الأهم بالنسبة له فهويريد تشكيل فيه عدة شروط منها( القوة والتناغم فى الاداء والتوزان فى شقى الدفاع والهجوم) ولن أتكلم فيه لانه الأدرى بالاعبيين عن أى فرد أخر.
ثالثا التغييرات وهى نقطة مهمة جادا وهى حيث سير المباراة فاذا استمر التعادل فلن يتعجل فى الهجوم الا فى اللحظات الاخيرة من المباراة اذا كان فائزا ولو بهدف فسيلجأ للدفاع الأمامى اى من منتصف الملعب أما اذا كان خاسرا فسيقوم بالمغامرة من أجل التعادل على الأقل ومن ثم الفوز.
فهو ان فاز وهومانتمناه جمعيا باختلاف الانتماءات فسيكون قد اسكت منتقديه لفترة طويلة أما اذا حدث العكس فلن يرحمه المنتقديين وهم كثيرين.
ملاحظة:- هذه المباراة ضمن دوري أبطال أفريقيا
موضوع قمت بكتابته بسبب متابعتي للدوري المصري والأهلي المصري
أن شاء الله يعجبكم
وأي أستفسار أنا حاضر..
تعليق