زيدان: إنجازاتي وتاريخي أكبر من مجرد «نطحة»

أثني الفرنسي زين الدين زيدان علي فوز مدافع فريق ريال مدريد الدولي الإيطالي فابيو كانافارو
بجائزة أفضل لاعب في العالم، مؤكداً أنه يستحق هذا اللقب، كما استحق من قبل الكرة الذهبية
لأفضل لاعب في أوروبا.
وكان زيدان الذي أعلن اعتزاله كرة القدم عقب نهائيات كأس العالم ٢٠٠٦، قد حل في المركز
الثاني في اختيار «الفيفا» لأفضل لاعب في العالم، فيما حل رونالدينهو في المركز الثالث.
وقال زيدان: الاختيار كان صعباً، ولكن مع مستوي كانافارو ونجاحاته الكبيرة هذا الموسم علي
المستويين المحلي والدولي، أعتقد أنه يستحق هذا اللقب، مع الوضع في الاعتبار أن جميع
اللاعبين الذين كانوا حاضرين حفل الفيفا يستحقون هذه الجائزة.
وتابع زيدان: إنني سعيد لمجرد أنني كنت موجوداً في حفل «الفيفا» وسط هذه المجموعة العظيمة
من اللاعبين، لقد كان الحفل فرصة لرؤية أصدقائي اللاعبين، وهذا أهم شيء، لقد ابتعدت عن كرة
القدم منذ ستة أشهر ومن ثم كان الحفل فرصة للقاء مع لاعبين أعرفهم ولاعبين لم أرهم منذ فترة
طويلة.
وأضاف زيدان: هناك لاعبون كثيرون يستحقون التكريم ومن الصعب جداً اختيار ثلاثة فقط من
لاعبي العالم للجوائز، وأعتقد أن هنري كان يستحق أن يكون علي منصة الجوائز ولكنه تعرض
للظلم.
وعلي جانب آخر، تمني زيدان من الجماهير ووسائل الإعلام أن تنسي حادثة «نطحه» ماتيراتزي
الشهيرة في نهائي كأس العالم ٢٠٠٦، والتي تعرض بعدها زيدان للطرد من المباراة. ومنذ نهاية
كأس العالم ٢٠٠٦ و«النطحة» التي وجهها زيدان لصدر المدافع الإيطالي ماتيراتزي مادة دسمة
للصحف ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، بل وألفت حولها بعض الكتب
والأغنيات.
وقال زيدان: أتمني من الجماهير أن تنسي هذه الواقعة، وأن تكف حديثاً عنها، وأن تتذكر فقط
زيدان لاعب كرة القدم بكل تاريخه الطويل، وإنجازاته المتعددة، وأعتقد أنني أستحق أن تتذكرني
الجماهير بإنجازاتي لأنها أكبر كثيراً من مجرد «نطحة».
أثني الفرنسي زين الدين زيدان علي فوز مدافع فريق ريال مدريد الدولي الإيطالي فابيو كانافارو
بجائزة أفضل لاعب في العالم، مؤكداً أنه يستحق هذا اللقب، كما استحق من قبل الكرة الذهبية
لأفضل لاعب في أوروبا.
وكان زيدان الذي أعلن اعتزاله كرة القدم عقب نهائيات كأس العالم ٢٠٠٦، قد حل في المركز
الثاني في اختيار «الفيفا» لأفضل لاعب في العالم، فيما حل رونالدينهو في المركز الثالث.
وقال زيدان: الاختيار كان صعباً، ولكن مع مستوي كانافارو ونجاحاته الكبيرة هذا الموسم علي
المستويين المحلي والدولي، أعتقد أنه يستحق هذا اللقب، مع الوضع في الاعتبار أن جميع
اللاعبين الذين كانوا حاضرين حفل الفيفا يستحقون هذه الجائزة.
وتابع زيدان: إنني سعيد لمجرد أنني كنت موجوداً في حفل «الفيفا» وسط هذه المجموعة العظيمة
من اللاعبين، لقد كان الحفل فرصة لرؤية أصدقائي اللاعبين، وهذا أهم شيء، لقد ابتعدت عن كرة
القدم منذ ستة أشهر ومن ثم كان الحفل فرصة للقاء مع لاعبين أعرفهم ولاعبين لم أرهم منذ فترة
طويلة.
وأضاف زيدان: هناك لاعبون كثيرون يستحقون التكريم ومن الصعب جداً اختيار ثلاثة فقط من
لاعبي العالم للجوائز، وأعتقد أن هنري كان يستحق أن يكون علي منصة الجوائز ولكنه تعرض
للظلم.
وعلي جانب آخر، تمني زيدان من الجماهير ووسائل الإعلام أن تنسي حادثة «نطحه» ماتيراتزي
الشهيرة في نهائي كأس العالم ٢٠٠٦، والتي تعرض بعدها زيدان للطرد من المباراة. ومنذ نهاية
كأس العالم ٢٠٠٦ و«النطحة» التي وجهها زيدان لصدر المدافع الإيطالي ماتيراتزي مادة دسمة
للصحف ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، بل وألفت حولها بعض الكتب
والأغنيات.
وقال زيدان: أتمني من الجماهير أن تنسي هذه الواقعة، وأن تكف حديثاً عنها، وأن تتذكر فقط
زيدان لاعب كرة القدم بكل تاريخه الطويل، وإنجازاته المتعددة، وأعتقد أنني أستحق أن تتذكرني
الجماهير بإنجازاتي لأنها أكبر كثيراً من مجرد «نطحة».
تعليق